اختلف مع الموج الجندبي في بعض مااورده في كلامه اعلاه من ناحية الدين في ذالك
الزمان من عهد اجدادنا في عهدهم كان القتل منتشر وذبح الادمي وذبح البهيمه عندهم
واحد وكم سمعنا من الرواه عن قصص القتل مع سبق الاصرار والترصد اللي قتلوه
في الوادي واللي اغتالوه في الطريق واللي في السوق واللي..واللي.. وكانت تقوم
معارك يروح ضحيتها ناس مالهم ذنب بحجة الخلاص وهذا ماهو من الدين في شئ
ايضا السرقه كانت منتشره ويمكن كانت المصدر الرئيسي لقوت البعض منهم وايضا
الزنا كان منتشر ان ذاك وايضا الظلم كان موجود في ذالك الوقت اللي ماله حد يظلمونه
ولا ياخذ معهم لا حق ولا باطل واذكر بعض الابيات من قصيدة الشاعر بن ثامره يقول فيها:
واليتيم المنقطع والا ضعيف(ن) ماحد له في جنبه
عند بيته كل يوم(ن) ياعرب صلو على النبي
واحد(ن) يشهد والاخر يدّعي والقطله طارفه
يحكمون باالظلم والحق يعنزونه عند ابوفتيل
والرشوه كانت منتشره في ذالك الوقت شهادة الزور واخذ حق الغير بدون وجه حق
والجهل كان موجود ومنتشر الغلبيه الغالبه منهم ماكانو لا يقرون ولا يكتبون وايضا
العنصريه كانت موجوده زمان وكانت القبايل والقرى تشن حروب على بعضها بسبب
العنصريه والعصبيه القبليه وكان كلن يتفاخر بقبيلته والرسول عليه السلام نهى عن
هذا الشئ يقول(دعوها فاانها ممتنه) وبشكل عام ياالموج الجندبي كانت الجزيره
العربيه مليانه خرافات وبدع ماانزل الله بها من سلطان قبل ضهور محمد بن عبدالوهاب
يختلف عن هذا الوقت اما النيات فلا يعلمها الا الله سبحانه ويبقى لكل زمن حسناته
وسيئاته وزماننا هذا فيها سلبيات وايجابيات مثل ماللزمان الماضي سلبيات وايجابيات