رحمك الله يا أبا سراج، وبارك في ابنك البار سراج الذي أرجو من الله أن يوفقه وعلى خطاك الطيبة يسير، وخير ختام قوله تعالى: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} (27) {ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً} (28) {فَادْخُلِي فِي عِبَادِي} (29) {وَادْخُلِي جَنَّتِي} الفجر: 27-30).
|