احيانا يكون الانسان منا صريح الى حد التجريح وننسى مراعاة شعور الآخرين
اما ننسى او نتناسى او نعتبر صراحتنا شرٌ لابد منه
نعم الصراحة مطلوبة ولكن لابد ان تكون مغلفة بأسلوب راقي ومقبول لدى الطرف المعني
ومن الافضل ان تكون في اكثر المواقف تلميح لا تصريح
لكي تكون اكثر قابلية واكثر تقبلاً من الجميع
ولكننا كثيراً مانتخطى هذا لنبدأ ندق بمرزبّة الصراحة على رؤوس من نوجه لهم الكلام وننفرهم من الصراحة ومن يدعي الصراحة
واذا سمعنا احد ينتقد اسلوبنا رميناه بالجهل وبمختلف الالفاظ التي لايستحقها
واصبح ينطبق علينا قول القائل
نعيب زماننا والعيب فينا****** وما لزماننا عيب سوان