وجلس عافك في الحدّه يخمش من صحن الرز وعليه أنواع الحزن الشديد
وهاهو بدأ ينتهي فأخذ آخر خمشه << بسم الله عليه
وبدأ يسند ظهره على الجدار ويتزحلق حتى جلس
ممددا إحدى سيقانه والإخرى معفوطه << إي مثنيه
من يا ترى سوف يعفو عنه ...؟
هنا السؤال بقيت الإجابه ...
|