لكن الجهل و الخرافات متفشية في كل شبر من العالم الاسلامي
و كانت هنا ايضا ً لو ما الله رزقنا
و رحمنا بآل سعود
و محمد بن عبد الوهاب
اللذي كان مواطنا ً من بيت علم الا انه ما تحرك إلا لانه شاهد
هذه الامور المخيفه تتفشى بين الناس خارج
مدينته
التي لم يخرج منها الا اثناء طلب العلم
في عصره
(حتى داخل الحرمين..)كانت موجودة البدع
كانت احدى البدع المشهوره
ذهاب النساء و الفتيات الى شجيرات متفرقه في
الجزيرة العربية كي يعلقن عليها ملابسهم الداخلية ليحصلن
على طفل او زوج
فقرر ان لا يبقى مكتوف اليدين
هذاهو محمد بن عبد الوهاب اللذي يعيروننا
به رحمه الله وجزاه عن الاسلام خير الجزاء