عزيزي صقر الجنوب
غالبية قصائد المحاوره والحفلات والعرضه تقوم على هذا الأساس ولكن دون التجريح الزائد ودون الوصول إلى ماهو أكبر من ذلك وهذا كله لا يتعدى وقت الحفله وبعدها ينتهي
أما عن شعر العرضة فهو الوحيد الذي يُشهد له بأنه متابع لجميع مايدور في الساحة الإجتماعية من أمور سياسية ’ رياضية ’ إجتماعية .. وأي مشاكل أو أخبار تطغى على السطح تجد أن شعر العرضه يتناولها بآراء الشعراء وتأييدهم أو نبذهم لتلك الأمور
وهذا بحد ذاته مايحسب لشعر العرضه الذي يمتع ويعتبر مدرسة
مازلت في إنتظار أن يسعفني أحد بهذه الحفلة
دمتم بود
|