اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب الزهراني
[type=974802]هندي يؤذن في مسجد قريتكم الكبير[/type]
زماااااااااااان عندما كان يأتي الظيف لا احد يرده لا باب ولا شبابيك ولا انتركوم..
كانت كلمة الظيف (اهل البيت ) ويردوم عليه اهل البيت فيه...لم يهم من يرد الزوجه الولد كل يرحب ويسهل...الزوجة محل زوجها تذبح وتظيف وتقلط ..ذاك زمن ذهب باهله..وبكل مافيه..ولم يبقى الا شباب البناطيل الايلة للسقوط..الإمن رحم ربي ..
عذرا فانتي لم تصرحي ولكنني لا أعرف الا ان اصرح...
وعذرا على اختراق مدائنك ولكنه ماجاش بالخاطر...
واحسرتي على ذاك الزمن وعلى رجاله..
لم اعشه كما عاشوه ولكنني لحقت منه شذرات..
تحية اليك بقدر اصالتك...
|
حياك الله يا اخي متعب الزهراني
لا ادري لماذا يخجلون من ذلك الزمن
مع ما قلت بين السطور
من دور للمرأه
احسن بكثير من بعض أدوارها الآن
ان بعض المواقف تعد بالدقائق لكن تزدحم بما يعجز الحروف
ان تلد معن ٍ تترجمها
ان من اصعب المواقف ان تتجشم عناء السفر بما فيه من بعد ٍ و عناء وبما
تحمل في نفسك من طموح ورجاء
ثم تصطدم بمثل (عزة) الحمقاء(عذرا لهذا التعبير)
التي لا تملك حسا بالمسؤلية و لا تقديرا
لما تملك من كنوز
آه لو انها كانت تعلم
لاصبحت اكثر جمالا
في العيون
لكنها كانت جسدا بلا روح تشبه كثيراالنجفة المزركشة بلا نور
ويا ليتها لم تمت حاملتا معها كنزها
المكنون
فقد اتمكن فاقنعها
فتلين
آه (عزة) يا ترى كم عزة يعز علينا
ما تملكة من تراثنا
و لا تعي هي انها عزة.