لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهديهم لهذه الدرجة وصل بهم الامر انفاق كل غالى و ثمين من اجل الابل و مسابقات الابل
سبحان الله سيسألهم عن كل المال الذى انفقوه فى سبيل الابل
قال تعالى ولانى لا يحضرنى الآية الكريمة الان فيما معناه ( انهم عندما يسألون عن افعالهم و شركهم بالله يقولون هذا ما وجدنا عليه آباءنا ) طبعا الشرك انواعه كثيره و الصورة واضحة
و لكن الا يغيروا ما بأنفسهم رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم قال ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الايمان ) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
أليس هذا منكرا و على الصعيد الاخر و فى نفس القبائل افراد يحتاجون لهذا المال و لنصف اهتمامهم بالابل
الله يهديهم
الدور هنا على الشباب فليغيروا ما ابتدعه الجدود
|