|
لاشيء__اجمل من غسل وجه الحزن بابتسامه واطفاء الضيق بالاستغفار .... ابتسم ليس بالضرورة فرحا وانما ثقه وتفاؤلا بأن الله لن يخيب ظنک..
|
|
لا تبحث عن السعادة في ما لا تملكه فقد تمضى سنوات عمرك دون أن تملكه وقتها تكون قد فقدت طعم السعادة فيما تملكه ... الرضا جنة الدنيا ..
https://pbs.twimg.com/media/D0RNvJMXgAExnWk.jpg |
لا تستسلم فكما تعثّرت انهض، وكلما أخطأت صحّح ، وكلما فشلت حاول ، وكلما أصرّت الأيام على أن تجعلك عابساً ابتسم رغماً عنها .
|
"التفاؤل ليس اعتباركم بأن الظلام نور، هذا سخف وكلام فارغ، التفاؤل هو قدرتكم على إشعال الضوء وسط الظلام، هو مدى إيمانكم بالله و بأن هناك نورًا .
https://pbs.twimg.com/media/D0RKiJrX4AApqex.jpg |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.ruba3.com/vb/ من المؤكد أنه قد سبق وأسديت لأحدهم معروفًا ثم تنكّر لك؟ نسِيَك مباشرة! لم ينعكس ذلك المعروف على صفحات وجهه! بقي مقطبًا كما كان! تجربة مؤلمة ولا شك، الحياة مليئة بهؤلاء الذين لا يعرفون كلمة : شكرًا ولا يحسنون النطق بعبارة؛ أحسن الله إليك، وتعتبر الإبتسامة لديهم من علم الغيب! دعهم وانصرف إلى ( الشكور ) عندما تحرص أن تطفئ نور سيارتك عند إشارة المرور حتى لا تزعج من هم في الشارع المقابل، قد لا يعلمون بمقصدك بل حتى لا ينتبهون لفعلك، لكن احذر أن تظن أن الشكور لن يكافئك، حرصك على فتح الباب ليلًا بلطف حتى لا تزعج النائمين، انتظارك وأنت ممسك باب المسجد لكبير في السن حتى يدخل، تفاديك أن تدهس قطة عابرة، ابتسامتك لطفل، ترتيبك لغرفة في منزلكم ، دعاؤك لمسلم مات، بسبب أنك متيقن أن لا قريب له يدعو له، إغلاق صنبور ماء كان غير محكم الإغلاق، رفعك غصنًا ملقى على الطريق، كل هذا من الخير الذي يشكرك الشكور عليه، إنك تتاجر مع ذي الكرم المتناهي، وذي الشكر المتناهي، وذي الفضل المتناهي. دعهم وانصرف إلى ( الشكور ) لتحيي أزاهير قلبك التي حطّمها هؤلاء، كيف يشكرك ؟ من شكره سبحانه : يغفر الذنوب ويستر العيوب، يوفي الحسنات ويعظم الأجور، يعطي الصحة والعافية، والأبناء، والمال، والحياة الهانئة، يرزقك الذكر الحسن والسمعة الطيبة، يستجيب دعواتك، ويشعرك بقربه، ويؤنسك به، يشفيك من أسقام مات غيرك بمثلها، ويرفع عنك بلايا تضعضعت نفوس غيرك بأقل منها يهديك إلى الحق وقد ضل الكثير عنه، ويثبتك على الهداية وقد زاغت عنها أفئدة من هم أذكى منك وأعلم منك وأقدم في الإسلام منك! * من كتاب لأنك الله ( علي الفيفي ) دمتم بود |
الساعة الآن 10:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع