الفقير الى ربه ابو عبدالله
03/01/2013, 04:24 AM
لم اجد الجواب الكافي على تساولاتي بلاماكن المتواجدة زمان وكذالك في الحاضر هل كل الاحبة فقدو الذاكرة ممكن الكبر والمرض هدت عقول الناس
المهم هي الكضامة تجي من تحت بلاد ايل بردان ومن تحت الحبلة وتنزل من تحت الجدار حق سد العقدة طيب اني لا زلت اتذكر اسماء البلاد سبحان الله
قبلها بير العقدة البير الي كنا ناخذالمارية فية المارية القفز من راس القف قف البير وتسقط على راسك وتنزل تحت الماء الى قعر البير يعني اخر البير وتاخذ اي شي يدل على انك وصلت الاخير سوف نرجع على الوادي بعدين خلينا في حدب الرداح والقرية اولا المهم تتجه جه صاعدة الصرير ايش الي كان في اليمين
لم يكون موجود في ذالك الزمان الا بيت عمي جهاد من الجهه اليمين فقط وفي اليسار بيت العم سالم سعيد الله يرحمهم جميع امام بيت العم سالم سعيد حوش من الحجر والبيت جهة الجبل كان المسطح الى يسطحون فية العيش او اثمار حقة البلاد بعد البيت مسطح الله اعلم انة لجمعان يحي رحمة الله وفي جدار البيت كانت نخلة لمحمد مديس حتى عمل فيها قصيدة نسيت اسمها وكانو يسمونها رطب محمد بن مديس الله يرحمة ويرحم اولادة الذين لحقو بة احمد وصالح كانو من احسن الناس وباقي اخوهم طالع الله يطول في عمرة كان فية قصة حصلت في بيت سالم سعيد ان احد افراد الجماعة ولد شباب كان شارد من المطر ودخل بيت العم سالم ودخل بين الجدارين وظرب البرق ونزل من السطح سطح البيت على هذا الولد وقسمة نصفين الله اعلم انة احد اولاد الجلامدة الكبار حسب القصة التي سمعت بها في ذالك الزمان وفية قصص لازالالت في الذاكرة منها القديم والجديد القديم لا زلنا عند بيت جمعان يحيى رحمهم الله جميع نطلع من بيت سالم سعيد على بيت العم جهاد رحمة الله اول بيت يقام هناك كان بيت كبير وواجهتة جهت الشرق والنزول له من الجهه الشمالية كان فية غرف طرف الساحة من الشمال كانت يجهز بها العشاء او الغدى لضيوف لي فيها قصة محزنة كان عندة ضيوف من الصحابة من قرنضبي
وطلب مني اساعدة بتنضيم وليمة الفطور في رمضان وكنت مطيع لة في كل شي
كنت احبة حب غريب اكثر من حب والدي المهم ذالك اليوم تعبت تعب الله المستعان جت حزت الفطور بعد التجهيز الناس كثير وانا كنت صايم في ذالك الوقت وكان الصيام في ذالك الزمان له طبيعتة الرائعة له نكهه وكان تحدي من يصوم ولايصوم ليس من جهة الدين ولكن بين افراد القرية والله فلان صايم شوف ولد ايل فلان احسن منك فكنت ذالك اليوم صايم ودخلو الناس يفطرون وفية واحد من الضيوف اخذني في يدة ودخلني معه للفطور وجلست وانا في نفس الوقت كنت تعبان من الشغل الذي اشتغلتة وكان لافية ولد من اولاد الجماعة وقريب للعم جهاد وكان يحبة بجنان قم ابي جهاد وشلني من على السفرة ورمى بي برى خارج الغرفة والله كانها الان حصلت لم انسى ذالك الموقف وكاني الا حذى رمابها الله يسامحة ويرحمة حسيت بمثل الجمرة فوق قلبي معقول بعد هذا التعب يسوي فية كذا
ويجلس هذاك الولد بدلي ويرمي لي بحبة موز سكت ماقلت شي
شفت الوالد زعل من تصرفة انا اطالع في الوالد وابكي سكت شوي
كان القدر حق الذبيحه فوق النار جاهز للعشاء بعد الفطور ما كنت النار مولعة قد\ خمدت النار قمت على طول على القدر كانو زمان يجزئون الذبيحة عدة اجزاء المهم بدون تفكير مع وجود حقد وجن حضرو في ذالك الوقت تغفلتهم واخذ نصف الذبيحة والقطها على ظهري واجيك شارد بها وعلى ضهر القرى من ورى البيوت المسافة من بيت ابي جهاد البى بيتنى من ورى القرى يمكن نصف كيلو او اكثر او اقل تعبت من الكتابة في مابعد نكمل لنا لقاء
ارجو عدم المواخذة في الكتابة او الاملاء لاني اكتب وانا تعبان
مطعمم
المهم هي الكضامة تجي من تحت بلاد ايل بردان ومن تحت الحبلة وتنزل من تحت الجدار حق سد العقدة طيب اني لا زلت اتذكر اسماء البلاد سبحان الله
قبلها بير العقدة البير الي كنا ناخذالمارية فية المارية القفز من راس القف قف البير وتسقط على راسك وتنزل تحت الماء الى قعر البير يعني اخر البير وتاخذ اي شي يدل على انك وصلت الاخير سوف نرجع على الوادي بعدين خلينا في حدب الرداح والقرية اولا المهم تتجه جه صاعدة الصرير ايش الي كان في اليمين
لم يكون موجود في ذالك الزمان الا بيت عمي جهاد من الجهه اليمين فقط وفي اليسار بيت العم سالم سعيد الله يرحمهم جميع امام بيت العم سالم سعيد حوش من الحجر والبيت جهة الجبل كان المسطح الى يسطحون فية العيش او اثمار حقة البلاد بعد البيت مسطح الله اعلم انة لجمعان يحي رحمة الله وفي جدار البيت كانت نخلة لمحمد مديس حتى عمل فيها قصيدة نسيت اسمها وكانو يسمونها رطب محمد بن مديس الله يرحمة ويرحم اولادة الذين لحقو بة احمد وصالح كانو من احسن الناس وباقي اخوهم طالع الله يطول في عمرة كان فية قصة حصلت في بيت سالم سعيد ان احد افراد الجماعة ولد شباب كان شارد من المطر ودخل بيت العم سالم ودخل بين الجدارين وظرب البرق ونزل من السطح سطح البيت على هذا الولد وقسمة نصفين الله اعلم انة احد اولاد الجلامدة الكبار حسب القصة التي سمعت بها في ذالك الزمان وفية قصص لازالالت في الذاكرة منها القديم والجديد القديم لا زلنا عند بيت جمعان يحيى رحمهم الله جميع نطلع من بيت سالم سعيد على بيت العم جهاد رحمة الله اول بيت يقام هناك كان بيت كبير وواجهتة جهت الشرق والنزول له من الجهه الشمالية كان فية غرف طرف الساحة من الشمال كانت يجهز بها العشاء او الغدى لضيوف لي فيها قصة محزنة كان عندة ضيوف من الصحابة من قرنضبي
وطلب مني اساعدة بتنضيم وليمة الفطور في رمضان وكنت مطيع لة في كل شي
كنت احبة حب غريب اكثر من حب والدي المهم ذالك اليوم تعبت تعب الله المستعان جت حزت الفطور بعد التجهيز الناس كثير وانا كنت صايم في ذالك الوقت وكان الصيام في ذالك الزمان له طبيعتة الرائعة له نكهه وكان تحدي من يصوم ولايصوم ليس من جهة الدين ولكن بين افراد القرية والله فلان صايم شوف ولد ايل فلان احسن منك فكنت ذالك اليوم صايم ودخلو الناس يفطرون وفية واحد من الضيوف اخذني في يدة ودخلني معه للفطور وجلست وانا في نفس الوقت كنت تعبان من الشغل الذي اشتغلتة وكان لافية ولد من اولاد الجماعة وقريب للعم جهاد وكان يحبة بجنان قم ابي جهاد وشلني من على السفرة ورمى بي برى خارج الغرفة والله كانها الان حصلت لم انسى ذالك الموقف وكاني الا حذى رمابها الله يسامحة ويرحمة حسيت بمثل الجمرة فوق قلبي معقول بعد هذا التعب يسوي فية كذا
ويجلس هذاك الولد بدلي ويرمي لي بحبة موز سكت ماقلت شي
شفت الوالد زعل من تصرفة انا اطالع في الوالد وابكي سكت شوي
كان القدر حق الذبيحه فوق النار جاهز للعشاء بعد الفطور ما كنت النار مولعة قد\ خمدت النار قمت على طول على القدر كانو زمان يجزئون الذبيحة عدة اجزاء المهم بدون تفكير مع وجود حقد وجن حضرو في ذالك الوقت تغفلتهم واخذ نصف الذبيحة والقطها على ظهري واجيك شارد بها وعلى ضهر القرى من ورى البيوت المسافة من بيت ابي جهاد البى بيتنى من ورى القرى يمكن نصف كيلو او اكثر او اقل تعبت من الكتابة في مابعد نكمل لنا لقاء
ارجو عدم المواخذة في الكتابة او الاملاء لاني اكتب وانا تعبان
مطعمم