المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حقائق اغرب من الخيال...


نبع الحنين
30/07/2005, 06:26 AM
حقائق اغرب من الخيال...

حقائق:

صاحب أكبر دماغ أمريكي : كان ادوارد هنري رايت ، المحامي الأميركي الشهير في قضايا البراءات الخاصة بالإختراعات ، من ولاية اوهايو ، صاحب أكبر دماغ في العالم الجديد ، إذ بلغ وزن دماغه 64 أونصة وهي وحدة وزن تساوي ( أقصد الأونصة الواحدة ) 35 غراما .

----------------------------------------------------------------------

يلعب البلياردو بأنفه:

كان هنري لويس الأميركي يلعب البلياردو بأنفه . وقد ضرب الرقم القياسي في ذلك إذ سجل 46 نقطةدفعة واحدة.

وآخر يلعب الغولف بفمه :

حاز توم ماك أوليف لقب البطل في لعبة الغولف بالرغم من انه لم يكن له يدان ، وكان يمارس هذه اللعبة بفمه بدلاً من يديه
----------------------------------------------------------------------

دبوس الشعر :

كان الزوج ذات ليلة ينتظر أن تفرغ زوجته من زينتها ، وهو يتلهى بدبوس من دبابيس الشعر العادية وجده فوق أرض الحجرة . واحتاجت الزوجة لتصفيف شعرها إلى دبوس ، فقال لها زوجها : لعل هذا الدبوس الذي لويته وطويته بين أصابعي في هذه الدقائق ما يزال يفيدك ، ويصلح للاستعمال في شعرك ! وغرزت الزوجة الدبوس المتعرج في شعرها ، وخرجا معاً لقضاء سهرتهما ، وكم كانت دهشة الزوجة عظيمة عندما وجدت لدى عودتهما أن الدبوس الوحيد الذي بقي في شعرها هو ذاك الذي أحدث فيه زوجها التعرجات وهو يتلهى به . ولقد كانت غلطة زوجها هذه إختراعاً كانت تنتظره كل سيدة ، وما عتم أن أصبح عالمياً ، وجر على صاحبه مبلغ أربعة ملايين دولار !
----------------------------------------------------------------------

صناعة البلاستيك :

غلطة أخرى هي التي أوجدت صناعة من أضخم الصناعات الحديثة في عالم اليوم : صناعة البلاستيك. فقد وقعت زجاجة فيها مادة كيماوية في صحفة الحليب التي تأكل منها القطة . وفي اليوم التالي لاحظ الكيماوي أن الحليب تحول إلى مادة صمغية لزجة. فدرس ما حدث ، وما لبث أن صنع أول شي بالبلاستيك.
----------------------------------------------------------------------

مادة السكارين :

كان الطالب الأمريكي في سنته النهائية في كلية الكيمياء . وذات ليلة عاد من المختبر - حيث عمل طوال يومه – إلى حجرته ، وجلس إلى المائدة دون أن يغسل يديه جيداً ، وهو خطأ لم يرتكبه من ذي قبل . وشعر بأن الخبز الذي يأكله حلو الطعم . فنادى صاحبة الحجرة التي تجهز له الطعام وأخبرها بطعم الخبز ، فتذوقته ، ولم تجد طعمه حلواً . عندها فقد أردك خطأه فهو لم يغسل يديه من إحدى المواد الكيميائية التي عمل بها طوال يومه . وفجأة طرأ له هذا الخاطر : هناك مادة ولا ريب أحلى من السكر ! وهرول من فوره إلى المختبر وراح يتذوق كل مادة من المواد الكيميائية التي استخدمها في اختباراته في ذلك اليوم . وهكذا اكتشف مادة (( السكارين )) وهي أحلى من السكر بخمسمية ضعف ، هذه المادة التي حلت محل السكر في الحروب عنما كان السكر يعز وجوده .!
---------------------------------------------------------------------

مراهنات خيايلة :

إن أشهر المراهنات في التاريخ جرت في باريس ، وبطلها آخر المراهنين الكبار الغريبي الأطوار من الإنجليز وهو هوراس دوفيركول . فقد راهن بعد آلاف من الجنيهات الأسترلينية – وهي ثروة حقاً – بعض رفاقه على أنه يستطيع أن ينام نصف ساعة على ظهره وسط ساحة الأوبرا في باريس ، ورتك للذين راهنهم قضية تحديد الساعة التي يتمدد فيها وسط أكبر ساحة في العاصمة الفرنسية . وفي الوقت المحدد تمركز المراهنون في نقاط إستراتيجية مختلفة من الساحة الضاجة بالحكرة الدائمة ، فلم يروا هوراس في بادىء الأمر . واعتقد البعض أنه بدل رأيه لإستحالة قيامه بهذا العمل غيرالمعقول ولكنهم ما لبثوا ان رأوا شاحنة عتيقة بدا أنها أصيبت بعطل وسط ساحة الاوبرا ، وكان سائقها مستلقياً تحتها يحاول إصلاح العطل في حين وقف شرطيان ينظمان حركة المرور حول الشاحنة المعطلة . وبعد أن إنقضى نصف ساعة خرج هوراس من تحت الشاحنة ، وأدرا محركها ، وشكر الشرطيين وأشار إلى أصدقائه المراهنين إشارة ساخرة خبيثة ، ثم أقلع بكل هدوء.
---------------------------------------------------------------------

تعددت الأسباب والموت واحد :

في سنة 1234 حكم على اللص الشهير جان بوكيرون بالموت شنقاً في مدينة رانس الفرنسية ، وحسب إحدى العادات المحلية التي كانت سائدة في القرون الوسطى أبلغ اللص المحكوم أنه يعفى عنه إذا وجدت بين الجمهور الذي تنفيذ عملية الشنق فتاة ترضى أن تتزوجه فتقدمت إن ذاك فتاة يتيمة ولكنها دميمة الشكل وعرضت الإقتران به ، لتنقذه من الموت . فنظر جان إليها وهز رأسه ، ثم قال للجلاد: لا ، أفضّل أن أقترن بحبل المشنقة . قم بواجبك أيها الجلاد .
---------------------------------------------------------------------

مكافأة العفة :

التنورة المنتفخة التي كانت ترتديها الأنيقات في مختلف العصور خلال القرون الغابرة كانت شيئاً مدهشاً تنافس بزيها التنانير الحديثة المثبتة بأسلاك لكي تحتفظ بشكلها المنتفخ وقد ابتركرت سنة 1500 وكانت تنتفخ حتى قطر ستة أقدام . وقد دعاها الفرنسيون الذين جعلوها الزي الشائع الأنيق (( حارسة العفة )) . ولعل ذلك كان أصل العبارة القائلة: (( يختبىء خلف تنانير النساء )) ! ويسجل التاريخ على الأقل حادثتين أنقذت فيه هذه التنورة حياة الرجال .فالدوق دو لافهورس الفرنسي اختبأ تحت تنورة صديقة له بينما كان المفتشون يستجوبونهاعن مكان وجوده .
وهذا ايضاً :

في أدنبره ، بانجلترا هرب سنة 1745 امرؤ يدعى روب ستريج إلى منزل معشوقته قبل ان يصل المنتقمون السياسيون ، واختبأ في الوقت المناسب تحت تنورتها الواسعة المنتفخة ، وكانت جالسة القرفصاء على كرسي بلا ظهر في تلك الأثناء وتقوم بالحياكة .

---------------------------------------------------------------------

mangooooooooool

الواد سيد الشغال
27/08/2005, 10:50 AM
حقائق روعه ومتشكر على المعلومات دون

نبع الحنين
27/08/2005, 04:26 PM
العفو وميرسي على مرورك دون .................

هــيـــ مــلــك ـــبــة
30/03/2006, 09:31 AM
حقائق روعه ومتشكر على المعلومات الحلوة دية

نبع الحنين
21/01/2007, 05:38 PM
اشكرك على المرور دون

رحاب الرحمن
21/01/2007, 06:03 PM
حقا حقائق غريبة جدا اغرب من الخيال
جزاكم الله خيرا

نبع الحنين
21/01/2007, 09:24 PM
وياك انشاءالله

اشكرك على الأطلاع