#1
|
|||||||
|
|||||||
كلام صبايا . و ظل رجل ولا ظل حيطة
الحياة تلك العالم المجهول التي لايعلم بها إلا الله سبحانة وتعالى نعيش فيها ونحن لانعلم ماذا تخبي لنا الأيام وماذا سيحدث لنا كل ذلك بيد الواحد الاحد جل في علاة ونحن مُسَلمين ومنقادين نتأمل وندعوا الله عيشة هنية . ولذلك نجد الرجل والمرأة كلاهما يبحثان عن ظلٍ ليستظلا فيه ويكملان مسيرة حياتهما في هناء , واستقرار قال تعالى «ومن آياته ان خلق لكم من أنفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة»، سوف أتكلم بمنظوري أنا وغيري من الفتيات عن ذلك الظل ! نجد الإنسان حينما يتعب أو يتعرض لمشقة, أو شمس محرقة يبحث عن ظل يستظل فيه يجلس فية ليجد الراحة ,والظل , ويخفف عنه العناء والتعب . وكذلك الفتاة تحتاج إلى إحساس بالطمأنينة , والاستقرار ! لذلك تبحث عن ظل لحديقة غناء . تجد فيها الجمال , والظل , والنسيم العليل, والراحة النفسية . لتبقى وتستقر فيها سعيدة بحول الله وقدرتة كثيرا كنت اجلس مع جدتى رحمها الله و اسمع حديثها مع خالتى او امى و هى تنصحهم ودائما كنت اسمع منها هذه المقوله تقول لهن ( يا ابنتى ظل راجل ولا ظل حيطه ) لانى وقتها بنظرتى الطفوليه و متابعتى لللاحداث المحيطه و ما اسمعه من جدتى الحكيمه الواعية تفهمت ان ظـل الرجـل في ذلك الـزمان كان.. حبـــاً واحـترامـــاً وواحــة أمـــان تـستـظل بـها المــرأة كان الـرجـل في ذلك الـزمـان وطنــاً .. وانتمــاءً .. واحتــواءً .. و لكنى هنا اقول لها عفوا جدتى الان و بعد ما شاهدنا فى زماننا هذا و ما نسمعه من صديقات لنا عندما نقول لهم ظل رجل ولا ظل حيطه يضحكن و يقولوا لا ظل الحيطه افضل و هذه كلماتهن :لقـد ولدنـا في زمـان مخـتلف.. فـوجدنـا "الحيـطــه" فيـا افضل من ظل الرجل .... فماذا عسـانا نقـول الآن؟ وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟ وهـل مـازال الرجـل ذلك الظـل الذي يُـظللنـا بالرأفـة والرحمـة والإنسانيـة؟ ذلك الظـل الـذي نسـتظل به من شـمـس الأيـام ونبحـث عنـه عنـد اشتـداد واشتـعال جـمر العـمر؟ ماذا عسانا أن نقول الآن؟ فــي زمـــن... تنـازلت المرأة عن رقتـها وخلعـت رداء الأُنوثـة مجـبرة واتقـنت دور الرجـل بجـدارة.. وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت ان كانت اما ام ابا فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها؟ وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة؟ اسئلة تفرض نفسها و ننتظر مشاركتكم لنا فى مناقشتها .....
آخر تعديل رحاب الرحمن يوم 20/04/2008 في 06:47 PM.
|
اخر 5 مواضيع التي كتبها رحاب الرحمن | |||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
معاناة سائقوا سيارات الأجرة السعوديين-د. محمد بن... | المنتدى العام | 0 | 1579 | 07/05/2012 12:47 PM | |
"أداء الدوائر الحكومية في ظل الأوامر... | المنتدى العام | 4 | 2188 | 02/05/2012 10:42 AM | |
تدريب الطلاب والطالبات .. عين بصيرة ويد قصيرة... | المنتدى العام | 5 | 2241 | 27/04/2012 10:30 AM | |
تحديث تطبيق Tweetbot للايباد ليصل الى 2.1 واهم... | أخبار الاتصالات والجوالات ( الايفون & البلاك بيري $ جالكسي ) القنوات - شركات الاتصالات - stc موب | 2 | 2072 | 16/03/2012 01:23 PM | |
دومين Com. يكمل عامه الـ 27 | منتدى تطوير المواقع | 2 | 2479 | 16/03/2012 01:21 PM |
20/04/2008, 05:29 PM | #2 |
كاتب كبير و عضو مجلس الادارة وعضو شرف منتديات رباع
|
إيه كلام كبير رحاب الرحمن والله بصراحة بعض الرجال وجوده وعدمه سواء . ما رأيك في من يسهر إلى آخر الليل بعيداً ن أولاده ؟ ما رأيك فيمن يأتي من دوامه وعلى فراش النوم لايصحو إلاّ وأولاده ناموا وربما ذهبوا إلى مدارسهم ؟ ما رأيك في من سكران 24ساعة ؟ ما رأيك فيمن يسافر إلى بلدان غربية أو شرقية دون اصطحاب عائلته أو البقاء معهم ؟ إلاّ للضرورة . ما رأيك في من هو عالة على زوجته ومرتبها ؟ كل هذا في نظري بلاه أفضل ، لدينا مثل ( لايحمي ولايصيد ) وعندكم (الضرب في الميت حرام ) . أنا من الرجال ولكن الحقيقة يجب أن تقال . وكذلك النساء ياليت يطرح موضوع مماثل لترين ما على النساء من واجبات تخلين عنها بكل أسف وسببت في هجر أزواجهن لهن . لك الشكر
|
|
20/04/2008, 05:57 PM | #3 |
|
هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل ؟؟؟؟
هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل ؟؟ هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل أم أنها يوما ما ستحتاجه ؟ مَنْ تأمل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويفشو الزنا ، ويُشرب الخمـر ، ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد . رواه البخاري ومسلم وفي الحديث الآخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ويُرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يَلُذْنَ به من قِلّةِ الرجال وكثرة النساء . رواه البخاري ومسلم أيضا . فهل من تلوذ به تستغني عنه ؟؟!! فلا غنى للمرأة عن الرجل ، كما لا غنى للرجل عن المرأة ، فكل واحد منهما يكمل الآخر . وصدق الله : ( ومن كل شيء خلقنا زوجين اثنين ) وليس هذا في حق بني آدم فحسب ، بل في جميع المخلوقات ، ففي الجن كذلك ذكر وإناث ، وفي الطير والحشرات ، وفي الوحش ، وفي المخلوقات البحرية ، بل حتى في الأشجار ، فوجود زوجين اثنين للتكامل لا للتناحر !! فالمرأة أما ، وأختا ، وزوجة ، وبنتا ، وجارة ، و... والرجل أبا ، وأخا ، وزوجا ، وابنا ، وجارا ، و.... وصدق الحق سبحانه ( هن لباس لكم ) ، ( وأنتم لباس لهن ) . فهل يستغني الإنسان عن لباسه ؟؟ حتى المجنون لا يستغني عن اللباس !! وكذا الصغير . قال البغوي في معالم التنزيل في قوله تعالى : ( هن لباس لكم ) أي سكن لكم . ( وأنتم لباس لهن ) أي سكن لهن ، دليله قوله تعالى : ( وجعل منها زوجها ليسكن إليها ) ، وقيل : لا يسكن شيء إلى شيء كسكون أحد الزوجين إلى الآخر . اهـ . وقد قال الله تبارك وتعالى : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) . أما ما يستدل به المخالف ، من أن بعض العلماء ترك الزواج وكذلك المرأة التي قالت للنبي صلى الله عليه وسلم وقد سألته عن حق الزوج فقالت له : لا أتزوج أبدا .
فهو يذكرني بما قيل لإمام أهل السنة الإمام أحمد – رحمه الله – حيث سئل عن الزواج ، فحثّ عليه ورغّب فيه ، فقال السائل : فإن إبراهيم بن أدهم لم يتزوج ؟ قال : أوّه ! وقعتَ في بنيّـات الطريق . قال بقيّة : جلست إلى إبراهيم بن أدهم فقلت : ألا تتزوج ؟ قال : ما تقول في رجل غر امرأة مسلمة وخدعها ؟ قلت : ما ينبغي هذا ، قال : فجعلت أثني عليه ، فقال : ألك عيال ؟ قلت : بلى ، قال : روعة تروعك عيالك أفضل مما أنا فيه . وقال مرة : روعة من روعة عيالك أفضل مما أنا فيه . لقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وتزوّج الأنبياء من قبله . قال الله عز وجل : ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية ) . فهذه سنة الأنبياء ولكل قاعدة شواذ – كما قيل – فليس الأصل عدم الزواج ، بل الأصل هو الزواج وطلب سكن النفس وزينة الحياة الدنيا ( البنين ) . فالمرأة التي قالت : لا أتزوج أبدا . لم تكن هي النمط السائد في أي مجتمع ، بل هي حالة فردية وواقعة عين ليس لها عموم ، ومثل ذلك ما وقع لبعض العلماء العزاب . غير أن الحكم للأعم الأغلب ، والأغلب – كما ذكرت – هو الزواج . وأنا ذكرت أن المرأة تكون أما وزوجة وأختا وبنتا . وكذلك الرجل بالنسبة للمرأة ، فلم أقصر الحديث على الزوجين فحسب . وإن استغنى الرجل عن المرأة كزوجة فلن يستغني عنها أمّـاً وأختا وبنتا . وإن استغنت المرأة عن الرجل كزوج فلن تستغني عنه أبـاً وأخـاً وابنا . وإن استغنت عنه زوجا فهي تشعر بالنقص ، كما هو الحال بالنسبة للرجل . فلا غنى للرجل عن المرأة ، كما لا غنى للمرأة عن الرجل 000 |
|
20/04/2008, 05:57 PM | #4 |
شاعر كبير مؤسس و عضو شرف منتديات رباع
|
موضوع رائع يارحاب اسمحي لي بهذه المشاركه المختصره
زمااااااااااااااان كانو يقولون ظل راجل ولا ظل حيطه انما في هذا الزمان ومع متغيرات الحياه واختلاف الموازين بين الطرفين صار ظل الحيطه امن من ظل الرجل وفي الحقيقه ان الظل يحتاج الى اغصان تملئها الاوراق والاغصان على شان تعيش لابد ان تستقي من ينبوع الماء الصافي والمرأه هي ذالك الينبوع فأذا جف الينبوع انقطع الظل تحياتي واحترامي لك يااستاذه رحاب |
|
20/04/2008, 06:16 PM | #5 |
|
لأنها لم تعد بحاجة إلى ظل رجل 0000
بعد أن زلزلت الأزمات الاقتصادية صورة "سي السيد" رب الأسرة المعيل ، أصيب بشرخ في كرامته وكبريائه ، وتحملت حواء أعباء الأسرة المادية أو شاركت فيها على الأقل . فهل ما زالت حواء مقتنعة بأن ظل الرجل أهم ؟ هل الاستقلالية المادية التي حظيت بها النساء في القرن الحادي والعشرين نعمة أم نقمة ؟ هل تساعد الاستقلالية على قهر الجنس الآخر وعدم الاحتياج له ؟ هذا ما تجيب عنه شبكة الأخبار العربية "محيط" في التحقيق التالي . دعاء العدل رسام كاريكاتير بصحيفة الدستور المصرية ، تؤكد أن الرجل في هذا الزمن لا يريد زوجة "سوبر ومان" تربي الأطفال وتسد احتياجات المنزل الاقتصادية والأسرية. هذا ما أشير إليه غالباً في رسوماتي الكاريكاتيرية . وتتابع قائلة : لم تعد المرأة تعمل من أجل إثبات الذات وتحقيق طموحها المهني ، لقد أصبح هذا الحديث موضة بالية ، أكل عليها الدهر وشرب ، لأنها أصبحت مجبرة على العمل ، ولم تعد قانعة بأن ظل الرجل أفضل من ظل الحائط ، لأنها غالباً ما تعول هذا الرجل ، فحسب الإحصاءات 40% من الأسر الفقيرة تعولها النساء . نقمة المسئولية:- غالباً لا تكون الاستقلالية المادية نعمة للفتاة بل تتحول إلى نقمة إذا كانت تتحمل مسئولية نفسها من الألف إلى الياء . هذه وجهة نظر مي محمود ، 27 عاماً ، سكرتيرة بشركة استثمارية كبيرة . مؤكدة أن الاستقلالية تسهم بشكل كبير في زيادة معدلات العنوسة ، لأن الفتاة لم تعد تفكر في خيال ظل يعولها ، وإنما في رجل بمعنى الكلمة ، في زمن اختلفت فيه معايير الرجولة وصفاتها . أما انجي ماهر - مديرة علاقات عامة بوزارة سيادية ، 28 عاماً ، ترى أيضاً أن الاستقلالية المادية نقمة رغم أنها تحقق جزءً كبيراً من ذات المرأة ، لكنها تجعل الفتاة في بعض الأحيان لا تنتمي إلى أهلها الذي يجمعها بهم سقف واحد ، ويقد يصل بها الأمر إلى تحمل مسئوليات مادية في أسرتها رغماً عن أنفها كي تسير مركب الحياة . مساحة للاختيار في الوقت نفسه ترى نرمين عبدالقادر ، محاسبة ، 26 عاماً ، أن الاستقلالية المادية مصلحة للفتاة ، ورغم أنها تساهم بشكل كبير في ارتفاع سن الزواج ، إلا أنها لا تجعل المرأة في حاجة إلى رجل والسلام ، بل تترك لها مساحة كبيرة للاختيار ، وخاصة إن تبدل حال زوجها المادي لا تكون في حاجة إلى أحد . وتتابع : أما إذا ظهرت نذالة زوجها فهي تستطيع الاستغناء عنه ، لأنها لن تكون عالة عليه ، وتستطيع الإنفاق على نفسها وعلى أولادها إن وجدوا . بنك متحرك ولكن كاملة عبدالرحيم ، موظفة علاقات عامة ، 23 عاماً ، ترى الاستقلالية المادية نعمة لا بثمن ، قائلة : " إذا كانت البنت وهي مستقلة يفرض علها الرجل سيطرته ، فما بالك إن كانت تشعر بحاجتها إليه ؟! ، هنا ستبحث عن بنك متحرك وليس زوج ". وترى كاملة أنه من الممكن أن يعامل الرجل زوجته المحتاجة إلى أمواله كخادمة دائماً ، فهو لن يشعر بشخصيتها ، بل سيرى يدها الممدوة إليه دائماً ، وبالتالي يكون هو صاحب الرأي والمشورة ، وما عليها إلا التفيذ دون اعتراض حتى لو كان رأيه خاطئاً . سلاح ذو حدين أما الدكتور محمد فكري عيسى ، مدرس الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس ، يرى أن الاستقلالية المادية سلاحاً ذو حدين ، لأنها تؤثر جداً على الفتاة عند اختيار شريك حياتها ، فهي لن تجد زوج يلائم مستواها المادي بسهولة إن تأخرت في الزواج ، ولن تجد من يتوافق مع مستواها الفكري أيضاً . أما في حالة المرأة المتزوجة ، فالاستقلالية المادية قد تكون نعمة تشعرها بالقوتها ، ولا تضطرها إلى الاستمرار في زيجة فاشلة . ويتابع قائلاً ، لـ"محيط" : لكنها قد تكون نقمة إذا كانت تتقاضى راتباً أعلى فتتعامل مع زوجها بعجرفة ، مما يتسبب في وقوع المشاكل بينهما وقد يصل الحال إلى الطلاق . وهنا ينصح د.محمد كل امرأة بالتحلي بذكاء الأنثى حتى ولو كانت أعلى منصباً ونفوذاً من الرجل ، لتشعره أنها الأضعف وهو الأقوى ، مؤكدة أن قوة المرأة . ويرجع مدرس الطب النفسي ، هذا الخلل في المفاهيم ، إلى عدم ذكاء المرأة في فهم معنى المساواة ، وعدم استغلالها الجيد لذكائها ، فليس ضروري أن تتعامل المرأة مع الرجل وكأنهما أنداداً لتثبت له أنها متساوية معه في القوة ، وإنما إذا جعلته يشعر بضعفها وبحاجتها الدائمة له ، تملكه وتأمن غدره . من جانبها تؤكد د. آمال عبدالرحيم أستاذ علم الاجتماع أنه لوحظ كلما زادت استقلالية المرأة ونعني بها الاستقلال المادي زاد طلبها للطلاق، ولو رجعنا إلى وضع المرأة قديماً نلاحظ أن نسبة الطلاق كانت قليلة ولم يكن ذلك دليل استقرار أو سعادة في أغلب الأحوال، ولكن المرأة كانت تفكر إذا طلبت الطلاق فإلى أين تذهب؟ ومن ينفق عليها، وكانت نظرة المجتمع لها قاسية لذلك تراجع نفسها وتروضها على حياة قد لا تكون سعيدة فيها خوفاً من مستقبل لا تبدو ملامحه واضحة، أما مع مواكبة الحضارة وتحقيق استقلاليتها أصبحت أكثر جرأة في طلب الطلاق إذا ساءت الحياة بين الطرفين، دون الحاجة إلى رجل لا تستطيع أن تحقق معه سعادتها.
|
|
20/04/2008, 09:39 PM | #6 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إذا أتاكم من ترضون دينة وخلقة فزوجوة ) أعتقد أن الفتاه أن لم يتقدم لها شخص ذو خلق ودين فألافضل جلوسها بالبيت معززة مكرمه أفضل من أن تتزوج رجلاَ كالثوب المشقوق الذي يفضح بدل من أن يستر تسلمى ياغاليه على موضوعاتك المفيده بارك الله فيك |
لا إله إلا انت سبحانك إني كُنت من الظالمين
التعديل الأخير تم بواسطة المؤمنه بالله ; 20/04/2008 الساعة 10:31 PM
|
20/04/2008, 10:22 PM | #7 |
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان
|
الحياة امرأة
في اعتقادي,,,تستطيع المرأة العيش بدون رجل بينما الرجل لا يستطيع بدونها إذا خفضت المرأة صوتها فهي تريد منك شيئا وإذا رفعت صوتها فهي لم تأخذ هذا الشيء المرأة تمر بست مراحل من عمرها طفلة وطفلة صغيرة وآنسة وسيدة شابة وسيدة شابة وسيدة شابة الرجل الذي لا يكذب على المرأة لا يقيم وزنا لمشاعرها كثيرون من الرجال إذا أحبوا شيئا في وجه المرأة أخطئوا فتزوجوا المرأة كلها يلزم الرجل عشر سنوات لترويض المرأة في حين تستطيع المرأة أن تروض الرجل بابتسامة إذا أردت أن تجنن امرأة فاجعلها تعيش يوما كاملا بلا مرآة المرأة كالنحلة تهبك العسل ولكنها تلسعك مراحل عمر قلب المرأة هي حب ..حب .حب وحنان عندما تسمع المرأة عبارات الغزل تغمض عينها لكي تستمتع بمعناها فإذا سمعت بعض النصائح أغمضت عينها لتنام أروع ما في الرجل أن يراعي في المرأة كبرياءها مهما تواضعت بين ذراعيه الفتاة تحب في الرابعة عشرة من عمرها لتتسلى وفي الثامنة عشرة لتتزوج وفي الثلاثين لتتأكد من احتفاظها بجاذبيتها وعندما تصل الأربعين تحب لتنسى الشيخوخة إذا تقدم رجل لامرأة ليخطبها وكانت في العشرين من عمرها سألت في هدوء: كيف هو ؟ وإذا كانت في الثلاثين تساءلت باهتمام : من هو ؟ أما إذا كانت في الأربعين فإنها تصرخ : أين هو ؟ تصغي المرأة لزوجها عندما يتحدث أثناء النوم فقط منقول |
|
21/04/2008, 12:41 AM | #8 | |||||||||||||||||||||||||||
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احيي اختي الحبيبة رحاب على الموضوع الشيق و كل من وجدتهم قد ساندوها بالقول و الرأي
|
|||||||||||||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة حلم طفلة ; 21/04/2008 الساعة 12:13 PM
|
21/04/2008, 03:37 PM | #9 |
|
عجبتنى جدا هذه المقوله يا غامديه
و الرجل ... لا حياة لمن تنادي!!! الى متى صمت الرجال ...... الى متى يقفوا يتفرجوا دون حوار او نقاش .... هل هذا خوف من الحوار ان يصل بهم لطريق مسدود لا يجدوا مفر ام ان غرور الرجل الشرقى و تسلطه يجعله لا يهتم و يظن ان كل هذه حواديت و ليس واقع مرير لنساء كثيرات ايها الرجال اخرج من صمتك و هات قلمك و حاورنا |
|
21/04/2008, 06:40 PM | #10 |
|
يسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه السلام عليك يا رسول الله رحاب الرحمن غامديه بكل تأكيد وما فيه اي مجال للشك ان الرجل لا يستغني عن المرأه والمرأه كذلك لا تستغني عن الرجل وهذي هي سنة الحياة ولكن لكل منهما واجبات يجب ان يعملها وله واجبات يجب ان يحضى بها ومتى ما اردا العيش بكل سعاده يجب عليهم تطبيقها وعدم التهاون بها .. تحياتي |
|
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||