الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




"نايف وسعود الشعلان": "خفافيش السفارات" تستبيحنا .. وهذه أسباب تهمة تهريب المخدرات!

لقاءات الأكاديمية


 
#1  
قديم 30/12/2014, 03:12 AM
المؤسس والمشـــرف العــــام
صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه
 عضويتي » 2
 تسجيلي » Aug 2004
 آخر حضور » 14/04/2024 (10:30 PM)
مشآركاتي » 64,139
 نقآطي » 16605
 معدل التقييم » صقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond repute
دولتي » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 
 MMS ~
MMS ~
"نايف وسعود الشعلان": "خفافيش السفارات" تستبيحنا .. وهذه أسباب تهمة تهريب المخدرات!



لو كرّرنا بترولنا لتقاضى المواطن 20 ألفاً ولا ننسى "كيري" الذين اتهموه بالخرف
"نايف وسعود الشعلان": "خفافيش السفارات" تستبيحنا .. وهذه أسباب تهمة تهريب المخدرات!





· مناقشة المجتمع قيادة المرأة للسيارة إهانة للفكر السعودي ولن تقوم لنا نهضة ما دمنا نستهلك.
· الليبراليون والعلمانيون مغرّرٌ بهم وتابعو هوى وطابور خامس من "خفافيش" السفارات.
· لو كرّرنا بترولنا لسيطرنا على العالم وقضينا على البطالة وتقاضى المواطن 20 ألفاً.
· أمريكا تستعد لاستيعاب 5 ملايين يهودي بعد زوال إسرائيل .. "المتطرفون" يُشعلون الفتن.
· عرضنا على أصحاب القرار دراسةً توقّعنا فيها غزو الكويت قبل وقوعه بـ 5 أعوام.
· بعض مثقفينا إمّعات للغرب والصحافة الصفراء مُسلطة علينا منذ الخمسينيات.
· فطنة الملك فهد مكّنته من سبر أهمية الفكر .. والأمير سلطان وافقنا أنها لجنة "غبراء".
· الحوثيين يردّدون "الموت لأمريكا وإسرائيل" وعندما دخلوا صنعاء حموا واشنطن.
· ناقشنا "شافيز" عندما كان مُبتعثاً عن الإسلام والنصرانية والرأسمالية والاشتراكية فأصبح صديقاً.
· أسلم بعض السفراء على أيدينا .. وهذه قصة "كيري" الذي أوصى بدفنه بمقابر المسلمين فاتهموه بالخرف.
· أمريكا تعد السعودية حليفها التكتيكي وعدوها الإستراتيجي وإيران العكس.
- الجنرال الأمريكي "ويزلي كلارك" صاحب الاستراتيجية بعيدة المدى يقول : "من ظنّ أننا خرجنا للعراق، وأفغانستان انتقاماً لأحداث 11 سبتمبر فليصحح خطأه، نحن خرجنا لقضية اسمها الإسلام.
- هناك مرآتين مقعرة ومحدبة مسلطتان على الأمة الإسلامية ومن خصائص مرآة التحديب "التقزيم" ومن خصائص مرآة التقعير "العملقة".
يقول الأخوان "التوأمان" الأميران نايف وسعود فواز الشعلان أن الإسلام دين مستهدف من الغرب في قيمه، وأهدافه، وثوابته، وفي مجتمعاته. مؤكدين في حوارهما مع "سبق" أن منطقتنا تحيط بها المخاطر، وأن هناك أجندات سياسية خفية لإعادة صياغة الإسلام، وتفريغه وتجزئته، وإثارة الفتن في منطقتنا صُرف عليها المليارات من الدولارات. محذرين السعودية والإمارات مما يخطط لها الآخرون. ومن مشروع غربي يستهدفهما. موضحين رؤيتهما في تسامح الغرب، والتعايش مع النصارى، وأسباب دراستهما منذ الصغر في مدارس "غربية" في سويسرا، وفرنسا، ولبنان، وأمريكا.. ولماذا لُقبا بالأخوين "الدمويين" من نصارى لبنان. كما تحدثا عن مواقفهما مع الملك فهد والأمير سلطان بن عبدالعزيز -رحمهما الله- ومع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -حفظه الله- والرئيس الفنزويلي السابق وتقبله للإسلام، كما يتطرقان لنظرياتهما السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، وإسلام عدد من السفراء على أيديهما، وأسباب عدم مناقشتهما للتيارات الفكرية داخل السعودية، وشرحا تصنيفهما الخاص بدول الشرق الأوسط الاستراتيجية والتكتيكية، ودول ردة الفعل، وإيقافهما التعاقد بالملايين مع ثري عربي اكتشفا أنه مقامر في كازينوهات "مونتي كارلو".. وتتقدم "سبق" بالشكر الجزيل للأستاذ محمد الراشد على جهوده في ترتيب الحوار؛ فإلى التفاصيل..
** تتنوّع شخصيتاكما في اهتماماتها الثقافية، والفكرية، والاقتصادية، والرياضية.. هذا التنوع والثراء في التجارب كيف يكون؟
نايف: هناك نظريتان في علم الاجتماع أو مدرستان كبيرتان إحداهما البنيوية من الإنسان ذاته "الجينات"، ومدرسة أخرى اسمها السببية "البيئية أو الظرفية"، والإنسان هو مزيج من كلا المدرستين. والعامل "الجيني" يختص بمدى الاستيعاب، والفهم، والميول... إلخ. أما الحصيلة العلمية والفكرية فهي من العامل السببي أو البيئي. ويمكن تشبيه الأمر بصقل الأحجار الكريمة التي هي عملية ميكانيكية، وعملية "أدواتية ظرفية"؛ فعلى سبيل المثال حجر الكوارتز، وحجر الألماس كلاهما متشابهان، لكن إذا أعطيتهما ليد ماهرة في الصقل، واستخدمت ذات التقنية.. ثم عرضتها في السوق للبيع؛ فالألماس يساوي مليون دولار والكوارتز لن يزيد على 10 دولارات. والسبب الحقيقي هو خامتها.
سعود: أود أن أضيف على حديث أخي نايف أن هذا الموضوع فيه خصوصية بين الشمولية، والتفصيل، وهما عالمان مختلفان تماماً، ونادراً ما يجتمعان. وأخي نايف يضرب مثلاً دائماً بآلتَي الـ"ميكروسكوب" و"التليسكوب"، وهذه حقيقة.. فنادراً ما ترى آلة "الميكروسكوب" الأشياء البعيدة بشموليتها واتساعها وبعدها كـ"التلسكوب"، لكنها ترى التفاصيل الدقيقة، ومكوناتها.. وهذا يسمى الإنصاف والرسوخ.. وفيما يتعلق باهتماماتنا المتعددة أعتقد أن الجزء الجيني له دور.
** منذ الصغر وبسبب ظروف عائلية درستما معاً خارج السعودية في مدارس "غربية" في سويسرا وفرنسا ولبنان، وفي أمريكا أثناء الدراسات العليا.. ماذا تركت هذه التنقلات العديدة في ذاتكما من ذكريات؟
نايف: بالفعل درسنا في مدارس خارجية بدايتها في مدارس سويسرية، ثم أكملناها في مدارس فرنسية. وأذكر في دراستنا بلبنان أن الطلاب كانوا يرفضون الجلوس معنا على ذات المقاعد؛ لأن أغلبهم من النصارى المتعصبين، ونظرتهم النمطية للإسلام "دونية"، ويمكن أن نقول إنها عنصرية. وقد فرّقونا أنا وأخي "سعود" في شعبتين دراسيتين مختلفتين حتى لا نكون في ذات الصف. وكانت مقاعد الدراسة يجلس عليها طالبان، والطلاب النصاري يرفضون، ويقولون للمدرسين: "لا أريد أن أجلس بجانب المسلم"، فاستعملنا اللين في بادئ الأمر فلم يُجدِ، فاضطررنا للعنف فكسبنا بذلك احترامهم.
سعود: نعم.. شاءت الظروف أن ندرس في خارج السعودية في سويسرا وفرنسا وبعدها في لبنان لأسباب عائلية. ولأننا بدأنا الدراسة بمناهج دراسية بلغات مختلفة، فكان من الصعب تغييرها والعودة للسعودية؛ حتى لا نخسر سنين دراسية. لكن من فضل الله -عز وجل- أننا وفّرنا سنتين مهمتين من دراستنا قبل أن ندرس المرحلة الجامعية في أمريكا، ويمكن القول إننا كنا غرباء في أغلب حياتنا، وهذا مما جعلنا ننظر إلى ثوابتنا، وديننا، وفطرتنا أكثر من غيرنا؛ لأننا نراها كمن يرى من اختار الإسلام عن قناعة ليس كمن ورثه.
** في ذلك الوقت.. كيف تم تقبّل طالبين مسلمين في مدارس "كاثوليكية"؟ هل كان هناك نوع من التصادم مع الطلبة الآخرين من ديانات أخرى؟
نايف: أتينا من بيئة تحترم الآخر، وغير صدامية. لكن فرضت علينا الظروف أن ننتزع حقنا بأيدينا لندافع عن ديننا وهويّتنا.
سعود: نعم.. كان هناك مواجهات مع العديد من الطلاب، وتقبّلناها بتحدٍّ وإصرار، وهذا الجانب الجيني فينا حيث تحوّل الأمر إلى شراسة، واستيعاب للصدمة، وكنا أمام خيارين إما أن نذوب أو نتبلور، وخلفيتنا الإسلامية، والاجتماعية رحّبت بالتحدي.. والله أعلم لماذا؟ ويمكن القول إن هذا التحدي هو أجمل شيء في حياتنا؛ لأنه فجّر فينا طاقات، ومكنونات، وشعوراً بالمسؤولية. وأن هذه الأمة الإسلامية هدف للآخرين دون أن يكون لها ذنب. ودليل على أن العالم الغربي قبل الأحداث الكبرى أو ما يسميها أخي نايف "الإسلاموفوبيا" بعد أحداث 11 سبتمبر. فالعالم الغربي عنده عداء للإسلام من طرف واحد.
** في رأيكما.. لماذا هذا العداء للأمة الإسلامية؟
نايف: الإسلام تقبّل ما سبقه من أهل الكتاب، بينما لم يتقبل اليهود، ولا النصارى الإسلام، والحروب الصليبية هي الشاهد التاريخي على ذلك، والتآمر اليوم هو امتداد لهذا الفكر الإقصائي الغربي.
سعود: هذا يعيدنا إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أن "ملة الكفر واحدة". ونحن لا نستحيي أن نقول هذه الكلمة بإنصافها.
** هل هو ناتج عن سوء فهم لسماحة الإسلام أم انطباعات إعلامية وثقافية سلبية سابقة.. لماذا الاستهداف للإسلام من طرف واحد؟
نايف: هذه هي النظرة الغربية نحو الآخر. والإعلام الغربي يعتبر أداة نشأت من 150 عاماً. أما قبل ذلك لم يكن هناك إعلام مؤثر بالمعنى الحديث للكلمة. لكن الحروب القديمة، وعداءهم التاريخي لهذه الأمة، والحروب بين الإسلام وبيزنطة قبلها ولّدت هذا العداء والاستهداف، فالمسألة في رأيي هي مبدئية. والله عز وجل قال: {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّـهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ}. وقال "الدين" أي بـ"أل" التعريف، وكل الأنبياء منذ سيدنا آدم عليه السلام حتى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نادوا بدين واحد هو الإسلام أي التوحيد الخالص، وهذا الأمر لا يوافق أهواء أصحاب المصالح الخاصة. فمثلاً عندما أرسل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم رسائله إلى ملوك الأرض. وصلت رسالته إلى هرقل ملك بيزنطة "الروم" وهو يعلم أن الإسلام هو الحق، ويعرف ما قاله القرآن الكريم عن المسيح، لكن هرقل سأل رسول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قائلاً له: "قل لنبيك أين أرى ملكي وقوتي في هذا الدين؟ إن أراني إياه دخلت، وأدخلت روما كلها في الإسلام". فقال له رسول الرسول: "ليس لملكك مكان في هذا الدين فالدين كله لله". فردّ عليه هرقل: "إذن قل لمحمد إنني سأحاربه حتى آخر رجل عندي". ومن هذا نفهم أن المسألة هي صراع مستمر بين توجيهات إلهية، وبين مصالح بشرية تستغل الناس لمصالحهم الخاصة.
** لكننا نرى تسامحاً من المجتمعات الغربية في تعاطيها مع الإسلام والمسلمين.. وهناك مسلمون ومبتعثون يعيشون فيها بارتياح، ولا يتعرضون للمضايقات.
سعود: لا أوافقك على هذا الطرح لأسباب منهجية.
**.. والسبب؟
سعود: ليس من يعيش على السطح كمن يغوص في الأعماق. الحضارات المختلفة لها قشرة ولها لبّ. وهناك فرق بين المدنية والحضارة.. ومن يأتي على عجالة يتأثر بالقشور المدنية كالعمران المتطور، ونمط الحياة، والتسهيلات المعيشية، والتعامل مع الظواهر بسطحياتها؛ فيتعامل بجزئية ويحكم على الكل من الجزء وهذا خطأ منهجي، وخطير، واعتبره "فيروس" يؤتى به إلى مجتمعاتنا.. وأغلب الناس يتعامل مع الظواهر الشكلية للغرب. أما التسامح عند الغرب فهو يعني تسهيل السيطرة وعدم المقاومة.. فما دمت مسيطَر عليك فيعتبرونك متسامحاً.. وما دمت تخدم مشروعهم فيصنفونك أيضاً متسامحاً. ما دمت لا تعترض عليهم فأنت متسامح، وعلى سبيل المثال فرنسا في غزوها لشمال إفريقيا، وتحديداً في الجزائر كانت تراها جزءاً لا يتجزأ من الأرض الفرنسية حتى إنها كانت تسميها "أوتر مير" وتعني فرنسا ما وراء البحار، وأنها امتداد للتراب الفرنسي، أما من عليها فهم طارئون لا وجود لهم. ولذا كانت لديهم قرارات أساسية في خياراتهم، بفترة تأسيس انتدابهم، وكانوا يرون أن الجزائر ليست بلاداً مستعمرة بل هي امتداد لبلدهم، بمعنى أنهم وُجدوا فيها ليبقوا، ولذلك كانت خياراتهم واضحة المعالم؛ ومنها أنهم لا ينظرون للإنسان الموجود على الأرض التي استعمروها بأن له خصوصية؛ لغة وثقافة، والأهم منها أن لديه ديناً خاصاً هو الإسلام، وهم يعرفون جيداً أن الإسلام هو المحور الحقيقي للمجتمعات العربية والإسلامية، لذا تعاملوا معها بكل بساطة في إنهاء هذا المحور.. ولذلك فقتلى الاستقلال الجزائري عن فرنسا يقال عنهم إنهم مليون شهيد وفي الحقيقة هم أكثر من ذلك. وهذا التعامل الفرنسي على سبيل المثال يعطي انطباعاً عن حقيقة تعامل الغرب، وتسامحه، ومدى إنصافهم عبر التاريخ. لذا عندما نتحدث عن عدم تسامح الغرب فنحن لا نحكم عليها من قشورها بل من الشواهد التاريخية. فاليوم في عالم الإباحية كل شيء يجوز، لذلك تفسر الإباحية بالتسامح. وهذا غير صحيح أبداً؛ فهذه الإباحية تقبلها كنيستهم تحت ظرف الأمر الواقع رغم أنها تتنافى جملة وتفصيلاً مع الدين النصراني، ومع ذلك يرونه من التسامح.
نايف: في موضوع تسامح الغرب دعنا ننظر له ببساطة. ونرى الغرب بطبقاته المختلفة حتى نكون منصفين. فالخالق -عز وجل- يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّـهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}. والإنسان الغربي قد يكون فيه من الطيبة إلى حد ما حتى تبدأ تتكلم معه عن خصوصياته عندها ترى شخصاً آخر. ولكن عندما يريد أن يستدرجك لمكوناته فهو متسامح. وعندما تتصادم أهواؤه مع ثوابتك ترى وجهاً آخر. ولنتذكر أن أول ثورة قامت في الغرب هي الثورة الفرنسية، والتي رفعت شعارات "إخاء، مساواة، حرية". ولكن هذه المبادئ الثلاث لم تُطبق في التعامل مع الإسلام، فمثلاً على الصعيد الفردي تمنع المدرسات المسلمات الفرنسيات من لبس الحجاب بحجة العلمانية، بينما يُسمح للراهبات بلبس لباس الرهبنة، ولم يُعتبر منافياً للعلمانية، ويسمح للراهب وضع الصليب على صدره، واليهودي الأورثوذكسي قلنسوته، ولباسه الأسود، بينما يمنع المدرس المسلم الفرنسي من لبس أي لباس يرمز من قريب أو بعيد لإسلامه. وعدم منح رخص لمساجد جديدة تنناسب مع أعداد المسلمين المتزايدة ويمنعون من صلاة الجمعة في الشوارع. وعدم السماح بالمآذن، ويمنع الأذان بينما تقرع الأجراس ليل نهار والأمثلة على ذلك كثيرة. أما على الصعيد الجماعي فتيمور الشرقية جزء من إندونيسيا أرادت الاستقلال فأعطتها هيئة الأمم الاستقلال في أربعة وعشرين ساعة، وهددت الدول الكبرى إندونيسيا بالحرب فانتهت المسألة بيومين. وسلوفانيا أرادت الاستقلال عن صربيا فبدأت الأخيرة بتحريك جيوشها فهددتها عدة دول أوروبية بالحرب فانتهت المسألة بعدة أيام، وأدخلت بالوحدة الأوروبية. بينما البوسنة والهرسك دخلت حرباً طاحنة استشهد فيها مئات آلاف من المسلمين، وقسمت، وكان الخاسر الأكبر بذلك المسلمون. فلسطين ترزح تحت الاحتلال "الإسرائيلي" بسلاح، ومال وغطاء غربي ولا حياة لمن تنادي. التصفية العرقية للروهينغا المسلمين في بورما لم يتطرق لها من بعيد أو قريب وإفريقيا الوسطى. وصدق الله عز و جل إذ قال: {وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}.



 توقيع : صقر الجنوب

مواضيع : صقر الجنوب



آخر تعديل صقر الجنوب يوم 30/12/2014 في 03:14 AM.
رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها صقر الجنوب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
الشعراء بن حوقان وعبدالواحد منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) 0 792 04/01/2024 11:35 AM
القصة (مورد المثل) منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 725 02/01/2024 09:28 AM
الله لايجزي الغنادير بالخير منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 483 28/12/2023 05:06 PM
قصة وسيرة صدام حسين منتدى القصص و الروايات المتنوعة 2 940 28/12/2023 04:58 PM
مت شهيدا قصة فكاهية منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 602 28/12/2023 04:54 PM

 


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 :

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 01:30 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w