إهداءات |
منتدى الصوتيات المتنوعة الشعر النبطي -القلطه- المحاورة - الشعر الفصيح - فنون شعبية أخرى |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
乂乂جديد الفراعنه ( طنقره في راس عود)乂乂
|
اخر 5 مواضيع التي كتبها تركي الزهراني | |||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
乂乂جديد الفراعنه ( طنقره في راس عود)乂乂 | منتدى الصوتيات المتنوعة | 11 | 4513 | 22/06/2008 03:49 AM | |
زلزال الصين العظيم !! / صور مؤثرة والسعيد من اتعظ... | منتدى اليوتوب والمقاطع | 8 | 1154 | 26/05/2008 01:04 AM | |
زواج الأمير نواف بن فيصل بالصور ( ألف مبروك ) | المنتدى العام | 10 | 5156 | 13/04/2008 02:59 AM | |
((لقاء مع المنشد سمير البشيري معى الصور)) | الصور والافلام والصوتيات الاسلاميه | 5 | 2008 | 19/03/2008 04:31 PM | |
بن فطيس (( وزواجهـ الأسطوري )) | المنتدى العام | 2 | 1181 | 07/03/2008 11:04 PM |
03/08/2008, 03:01 AM | #6 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
كنت فيما مضى احتفظ بتحليل بعض قصائد ناصر الفراعنة ومناقشتها بيني وبين بعض الأصدقاء المهتمين بمجال الأدب بشكل عام وبالشعر بشكل خاص ومن بين شداً وجذب نصل بعد جهداً جهيد إلى ما دون جل المعنى , وحقيقة نجد في ذلك متعة كبيرة لما فيها من تحدي و بحث وتحري واختبار لثقافتنا والرجوع إلى المراجع والكتب واستثمار أوقاتنا بما هو مفيد. ولكن اليوم قررت أن أشارككم وأشارك أصحابي في نفس الوقت للوصول إلى المعنى وسأختار قصيدة سهله نوعا ما في أفكارها ورموزها ومعانيها وهي قصيدة ((طنقرة في رأس عود)) وسأل الله العلي القدير أن يفتح على قلبي للوصول إلى المعنى وسأضع تفسير لفظي تحت كل بيت ومن ثم سأعيد تفسيرها ضمنياً في آخر المقال بحيث يكون المعنى كتلة واحدة ليسهل فهمه و استيعابه. وبسم الله نبدأ طنقرة في رأس عــود تذبح العبد الشــرود روعت من روعه حــــذف الجنايز من بعيـــد استهل أبو فارس قصيده بمثل و وصف و زاوجهم بطريقة بحيث أنها مكمله لبعضها من حيث المعنى وسأسهب في شرحه ليتسنى للبعض معرفة معنى طنقرة في رأس عود , فالطنقرة في رأس عود كما اعرف أن الطنقرة هي الحية حين تقتل و توضع على رأس عود وتستخدم للترويع وكلمة تذبح هنا تعني تروع أما الوصف فهو وصف من يدخل المعركة ويرى جنائز أصحابه ورفاقه تتهاوى أمامه ويولي الأدبار خوفاً. يوم سلمى ذبت البرقع على رأس العــمود ذاب أخضر عودها المجرود في خضر الجريد هنا اسقاطة لرمز مؤنث بلفظ سلمى سأذكره في آخر المقال والبيت واضح ولا يحتمل التوضيح أكثر كان أنا فالموقف الموٌقف ما أرقيها سنـــود والله أن ما ني بابن فارس ولا جدي لبيــــد هنا يتحدى أبو فارس ويعد بتقديم ما يشرف مات جدي في تهامة تحت بيرق بن سعود جهرةْ وإن مت أنا فسوات جدي لا جـــــديد هنا في الشطر الأول يخبرنا الشاعر عن وفاة جدة مستشهدا في معركة تحت راية لا اله إلا الله محمد رسول لتوحيد وتوطين المملكة والشطر الثاني يخبرنا بأنه سيفعل ما فعل جدة في سبيل هذا الوطن الغالي الذي نفديه بأرواحنا و أموالنا ما أرم عـــادُ ألاء بــعداً لعـــاد قوم هـــــود غير داراً يرسف الأبطال فيها بالحــــــــديد هنا اسقط الشاعر البعد الذي تسبب فيه طمر مدينة ارم بالرمل وإبادتهم بعاصفة رملية على سكانها ومن المستحيلات وصولهم لها لأنها دفنت ولأنهم ماتوا عن بكرة ابيهم وقوم عاد سكنت ارم التي تقع جنوب الربع الخالي على حدود عمان وقد تم الكشف عن اثارها في السنوات القليلة الماضيه وهذا تشبيه لأستحالة وصول الجبان إلى منزلة الشجاع. من بشاعة ظلمها صرنا نردد لو يــــــــزود ظلمهم فينا مخافة بطشهم هل من مزيد هنا البيت واضح لفظا ومعنى ولكن كرمز يحتاج إلى ربطة بما قبلة لتتضح الصورة أكثر و أكثر وهذا ما سيكون إن شاء الله في آخر المقال والبيت هذا يشكل نهاية الجزء الأول في القصيدة. من تهاون في شبر أرضه ولو من باب جود بيتهاون في شرف عرضه مع العمر المديد هنا حكمة عامة ويدخل الشاعر من خلالها في موضوع آخر يهم الأمة الإسلامية أجمع وهو قضية فلسطين. بالمثل من لا ذبح ذباح كلبه ما يســـــــــود عقبوه الماء وهو أعظم بني الأسياد سيٌد وهنا حكمة أيضا تصور الحال في الأراضي الفلسطينية وكيف منعوهم الأسرائليين من حقوقهم وهم أسياد أرضهم ويحفز فيهم دافع المقاومة. ولو للرحمة وجود اليوم في هــذا الوجــود ما سمعنا عن برئً مات في بيته شـــهيد هنا يذكرنا الشاعر بأن من مات دون دينه وأرضه وعرضه شهيد وهذا هو الدافع لاستمرارية المقاومة على الأراضي الفلسطينية فالكل هناك يبحث عن الشهادة لنيل رضا الله وجنته إن شاء الله في نزول المرء في يوم النزال أكبر صــــعود وفي صعوده خوف أقبح منزل فـ أقبح صعيد هنا في الشطر الأول يصف لنا الشاعر شرف الشهيد ومكانته عند قومه حتى بعد موته المنايا فرخ شيهانه مع الغبشه يـــــــــــرود والعمار طيور ما لأحداً بطولة عـــــمر إيــــُـد في هذا البيت يصف الشاعر إن الموت والأعمار بيد الله سبحانه وقد تحل المنية في أي لحظة وما للإنسان في طول عمرة أو قصره يد هز باب المعـــــركه هزاً ولـــــك ربن ودود لو تشوف حرابها تنزع وريداً من وريـــــد هنا يخاطب الشاعر الفلسطينيين ويزيد من حماسهم والشد على أزرهم وتذكيرهم برحمة الله في حال موتهم وان جزائهم الجنة إن تكن صيد الحراب تأكلك شهب الجلود خيراً من كونك بيوم صيد دوداً تحت حيد هنا حكمة موجهه لكل من تقاعس عن الدفاع عن أرضه و أما الحيد فهو اللحد كان طرفة ما حصله من قصير العمر فود طول عمر الآدمي ما سر أخا جش بن دريد هنا أيضا حكمة يقول فيها إن طول العمر أو قصره لا تقدم ولا تأخر بل الأهم هو الهمة العالية والسعي لتحقيق الأهداف السامية فطرفة بن العبد قدم ما قدمه ومات وهو في سن السادسة والعشرين ابن الدريد فهو معمر ولم يفيده تعميره شيئا ما نشوف البيض بيض ولا نشوف السود سود ما ورثنا من دهـــــــاء معـــــــــاوية إلا يزيـــــد هنا الشاعر بدأ يصف الحال في العراق وكأنه يقول اختلط علينا الحابل بالنابل حتى أصبحوا السنة والشيعة في اصطدام وتناوش ونسوا قضيتهم الأهم ألا وهي توحيد العراق وخروج الأمريكان منها يا جموعاً جت جميعاً لا نصارى ولا يـــــهود من يجامع ليلة الجمعة سعاد أكبر سعيد هنا يخاطب الشاعر المسلمين ويشتكي لهم بأن بعضنا أصبح همه لا يتعدى قضاء حاجاته الشخصية ونسى هم أمته يا لبؤس القريتين أم الجبل وأم النفـــــود يا لثارات الشــــــــيوخ ويا لثارات العبيــــــد هنا يندب الشاعر حظ العراق التي رمز لها بالنفود وفلسطين التي رمز لها بالجبل ويقول لها وكأنه يخاطب الدولتين أن الكل مشغول بنفسه ولا عزاء يا قبر عوداً على قمة تهـــــامة صار عــود غير معوادي لقبر العود ماش اليوم عيد هنا يعود الشاعر ويذكرنا بوفاة جده وكأنه يقول لنا بأن كل نفس ذائقة الموت وسيزور قبورنا من أحبونا في هذه الدنيا حيناً بعد حين فهذه سنة الحياة ولا مناص منها كما نزول قبول من سبقونا إلى المقابر يا مصارع لابتي بين التنكر والجحـــــــــود ما يمرك مع مرور الوقت لو ساعي بريــد وهنا يعود به الحديث إلى مخاطبة لابته وهي الأمة الإسلامية أجمع ويصف الأحداث التي تتكرر في لبنان من حروب وتناحر ويعتب عليهم ويقول لهم أليس هنالك مجال للحوار بينكم وحل الأزمة!! كل مصيبة يعزف الساقي لها لحن الخــلود صدقهم فـي وعودهم أمساً يكافئ بالوعيد ويعود ويقول لنا إن ما يدور في لبنان من مصائب متكررة وان الكل يتصيد أخطاء الآخر ويدندن عليها وآخرها الحرب الأخيرة وكيف من بدأها كان معهم وانقلب عليهم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ وهنا المعنى بطريقة أخرى بسم الله في بداية القصيدة يصف لنا الشاعر حال بعض الشعراء الذين لم يتشجعوا بدخول المسابقة والتنافس على البيرق خوفا من الخروج بدونه كحال كثير مما يستحقونه في نسخته الأولى , وأنه سيقدم على هذه الخطوة بشجاعة وإقدام وبدون تهيب أو تخوف من حصوله على البيرق من عدمه , ومن ثم رمز للمحبرة بسلمى وكأنها ترشق الحبر الاسود الذي رمز له بالبرقع على راس القلم الذي رمز له بالعود الذي كاد ان يَذوب كما يَذوب الحبر على الورق لعذوبة قصائده وجمالها وحرارتها في نفس الوقت وهذه تكمن في ثقة أبو فارس بقصائده ولما انتهى من كتابة قصيدته وقف و خاطب نفسه ويتحدى ويقول بأنه سيقدم ما لم يقدمه غيره على المسرح من قوة شاعريه تلهب أفئدة المستمعين والحضور و يقول و إذا لم احصل على البيرق فيكفني بأني سأشرف مملكتي وجمهوري بما سأقدمه كما شرفنا جدي فارس في موته شهيد تحت بيرق بن سعود ويعود ويضع مفارقه بينه وبين الشعراء الذي لم يشاركوا في المسابقة لخوفهم من عدم و صولهم للمراحل الأخيرة ويصف بأنه سيقدم ويقابل شعراء في المسابقة فحول ورمز لهم بالابطال ويبارزهم بقصائد حديدية كالسيوف, و في آخر هذا الجزء يصف موقف حصل له أثناء المسابقة وقد تعرض فيه للظلم من قبل بعض أعضاء اللجنة ولحكمته وثقته في نفسه لم يطاول معهم الحديث والتزم الصمت لكي لا يجدوا عليه طريقا لاستبعاده من المسابقة وتتضح الخلفية الثقافية لديهم وكفى نفسه بذلك اثبات ذلك وعند هذه النقطة حول الشاعر موضوعه بسلاسة إلى موضوع أهم و أعم وأشمل ألا وهو القضية الفلسطينية وكيف أنهم منعوا من حقوقهم وهم أسياد الأرض ويحفز فيهم دافع المقاومة وعدم التخاذل ويصف لنا بسالتهم وشجاعتهم في المقاومة ويذكرهم بان الموت من اجل الأرض من أعظم الأشياء وأشرفها وان التخاذل من دونها ذل ومهانة وإنهم جميعا يسعون إلى هدف معين ألا وهو الاستشهاد أو النصر . ومرة أخرى يحور الشاعر القصيدة إلى العراق وما فيها من حروب طائفية دامية بين السنة والشيعة تسببت في تأخر خروج الأمريكان من العراق , وبدأ الشاعر بمخاطبت المسلمين ويشحذ همهم ولو بالدعاء لإخوانهم المظلومين في أصقاع الأرض وان تكون أهدافهم سامية وختم القصيدة بما يحصل في لبنان من حروب وقلاقل وتصيد بالماء العكر بين أقطاب السياسة وان هذا التناحر زاد الطين بلّة و لم يقدم لهم إلا التأخر هذا والله اعلم وسامحونا إن كان في تحليلنا نقص أو خطأ والسلام عليكم منقول |
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
11/12/2008, 03:13 AM | #8 |
|
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||