الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 24/07/2007, 01:26 PM
مشعل âيه ôîًَىà
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2312
 تاريخ التسجيل : Mar 2006
 فترة الأقامة : 6754 يوم
 أخر زيارة : 14/07/2009 (12:38 AM)
 المشاركات : 604 [ + ]
 التقييم : 67
 معدل التقييم : مشعل will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
قصة أسلام عارضة الازياء الامريكية مقابلة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


.
.
.
.
.
.
.


:: سارة بوكر ::
امرأة أمريكية كانت (كافرة) .. عاشت صخب الحياة والانفتاح المعروف في سائر المدن الأمريكية.. لكنها أخير اعتنقت الإسلام ولله الحمد.. وتروي الاخت سارة من خلال هذه الرسالة (التي نشرتها جريدة الرياض) قصة التحول الجميل في شخصيتها بعد ان كانت عارضة أزياء ومتسابقة في كمال الاجسام..

أترككم الآن مع رسالتها المؤثرة التي نُشرت في موقع جريدة الرياض(هنــا) :





أقولها وبصوت عالٍ :
مرحباً بأختنا في العقيدة الأمريكية سارة بوكر !




** طـريق السعـادة ** إنها فطرة الله التي فطر الناس عليها، تفجرت ينابيعها في قلب الأخت سارة حين شاء الله تعالى لها أن تخرج من ظلمات الكفر إلى نور الإسلام، وأن تهجر حياة الضيق والنكد إلى حياة الهناء والسعادة، تلك السعادة التي يتخبط الناس يمنة ويسرة للبحث عنها، وما علموا أنها أقرب إلى أحدهم من شراك نعله، هي لا تنال إلا بتقوى الله - عزّ وجل - وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، والبعد عن المعاصي والمنكرات، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (الإيمان بالله ورسوله هو جماع السعادة وأصلها) (الفتاوى 193/20) وقبل ذلك قال الله تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماَ)) (الأحزاب: 70-71).


إنه حين يرسخ التوحيد الخالص في القلب، تفتح أمام الإنسان أبواب الخير والسعادة، يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: (التوحيد يفتح للعبد باب الخير والسرور واللذة والفرح والابتهاج) (زاد المعاد 202/4). فحين توقن البصائر وتسلم العقول بأنه لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنه هو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي له الملك كله وإليه يرجع الأمر كله، حينها يرتفع عن النفوس شقاؤها، وينزاح عن العقول اضطرابها، ويزول عن الصدور قلقها.






** المعاصي لذةٌ فانية **
ومهما وجد الإنسان لذة في المعصية، فإنها ليست إلا لذة شيطانية سرعان ما تزول لتنقلب شقاءً وذلاً يكدر على الإنسان حياته، والله سبحانه يقول: ((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً)) (طه: 124) ومن وقع في المعصية عليه أن يفر منها سريعاً ويقف عند باب التواب الرحيم، فيعلن توبته وإنابته إلى ربه وخالقه، ويغلق باب الشرور والكدر بالندم والاستغفار حتى يجد لذة الأنس بالله تعالى.


تقول الأخت سارة عن نفسها حين كانت فتاة مراهقة أنها شعرت بالسعادة عندما نجحت بتحقيق حلمها في الانتقال إلى فلوريدا ومن ثم إلى قبلة المشاهير والأثرياء في حي ساوث بيتش بمدينة ميامي، ولكنها بعد ذلك تقول: (أخذت الفجوة بالاتساع بين سعادتي وبين بريق حياتي) وهنا بدأت تختفي تلك اللذة الدنيوية التي اختلقها الشيطان، تقول الأخت سارة: (لجأت إلى الهروب من الواقع بتعاطي الخمور وارتياد الحفلات تارة والتأمل واستكشاف الديانات والمعتقدات السائدة تارة أخرى ومساعدة الآخرين والدفاع عن المستضعفين تارة ثالثة) وهذه الحالة طبيعية لأن القلب لم يجد لذته، والصدر لم يجد انشراحه، فيتقلب الإنسان بحثاً عن الحل، وهذا ما حصل للأخت سارة، أخذت تبحث في هذه الدنيا عن تلك الجنة التي من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، لكنها تقول: (بعد كثير من التأمل تولدت لدي قناعة بأن ملاذي لم يكن سوى مسكن للألم وليس علاجاً).







** 11 سبتمبر.. خير عظيم **
إن في المحن منحاً، وفي البلايا عطايا، والإسلام ينتشر انتشاراً عجيباً كانتشار ضوء النهار بل أشد، ولن تستطيع قوى العالم أجمع على وقف انتشاره وسيعم الآفاق كلها مهما عملوا لإيقاف انتشاره ((يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)) (التوبة: 32).
أقول هذا الكلام حين أقرأ قول الأخت سارة: (بحلول الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من ردود فعل لفت انتباهي ذلك الهجوم العارم على كل ما هو مسلم والإعلان الشهير باستئناف "الحرب الصليبية الجديدة" أول مرة في حياتي لفت انتباهي شيء يسمى إسلام).




** الإسلام.. والصورة المشوهة ** تقول الأخت سارة متحدثة عما كانت تعرفه عن الإسلام في تلك اللحظة: (كل ما عرفته عن الإسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء بأغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" وعالم يعج بالتخلف والإرهاب).
إن الانتشار السريع للإسلام في أصقاع الأرض قد لفت أنظار الغرب - قديماً وحديثاً - بشتى مؤسساته، إعلامه ورجال دينه ومثقفيه، مما جعلهم يعملون دوماً على تصوير الإسلام صورة مغلوطة مشوهة، ترسخ في نفوس عامة الغرب أن دين الإسلام لا يستحق أن يكون ديناً وهذا كله لأجل الحيلولة دون انتشاره، وفي ذلك يقول المستشرق الفرنسي كيمون في تصوير قبيح لدين الإسلام: (إن الديانة المحمدية جذام تفشى بين الناس وأخذ يفتك بهم فتكاً ذريعاً، بل هو مرض مريع وشلل عام وجنون ذهولي، يبعث الإنسان على الخمول والكسل، ولا يوقظهم من خمولهم وكسلهم إلا ليدفعهم إلى سفك الدماء والإدمان على معاقرة الخمور وارتكاب جميع القبائح).. هذا قولهم، وما تخفى صدورهم أكبر.






** سارة.. والقرآن الكريم ** وعن القرآن الكريم تقول الأخت سارة: (لفت انتباهي أسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار إعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق والوجود وملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق، وجدت في القرآن خطاباً مباشراً للقلب والروح دون وسيط أو الحاجة لكاهن، هنا استيقظت على حقيقة ما يجري).
إن في هدي هذا الكتاب العظيم: القرآن، وهدي من كان خلقه القرآن عليه الصلاة والسلام، تجد الأمة كل ما تحتاجه اليوم من إصلاح وشموخ وحسن معاش ورسوخ.
وإن عقول البشر قاصرة عن إدراك طريق الحق والصلاح بمفردها، فلهذا كانت عناية القرآن بتوحيد الله تعالى عناية عظيمة، حتى كان القرآن كله حديثاً عن التوحيد، وبياناً لحقيقته، ودعوة إليه، وبياناً أن النجاة والسلامة في الدارين متوقفة عليه، كما أنه نهي عن ضده، فكان بياناً لحال أهل الشرك وسوء منقلبهم في الدنيا والآخرة.







** الإسلام.. والصورة المشوهة ** تقول الأخت سارة متحدثة عما كانت تعرفه عن الإسلام في تلك اللحظة: (كل ما عرفته عن الإسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء بأغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" وعالم يعج بالتخلف والإرهاب).
إن الانتشار السريع للإسلام في أصقاع الأرض قد لفت أنظار الغرب - قديماً وحديثاً - بشتى مؤسساته، إعلامه ورجال دينه ومثقفيه، مما جعلهم يعملون دوماً على تصوير الإسلام صورة مغلوطة مشوهة، ترسخ في نفوس عامة الغرب أن دين الإسلام لا يستحق أن يكون ديناً وهذا كله لأجل الحيلولة دون انتشاره، وفي ذلك يقول المستشرق الفرنسي كيمون في تصوير قبيح لدين الإسلام: (إن الديانة المحمدية جذام تفشى بين الناس وأخذ يفتك بهم فتكاً ذريعاً، بل هو مرض مريع وشلل عام وجنون ذهولي، يبعث الإنسان على الخمول والكسل، ولا يوقظهم من خمولهم وكسلهم إلا ليدفعهم إلى سفك الدماء والإدمان على معاقرة الخمور وارتكاب جميع القبائح).. هذا قولهم، وما تخفى صدورهم أكبر.






** سارة.. والقرآن الكريم ** وعن القرآن الكريم تقول الأخت سارة: (لفت انتباهي أسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار إعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق والوجود وملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق، وجدت في القرآن خطاباً مباشراً للقلب والروح دون وسيط أو الحاجة لكاهن، هنا استيقظت على حقيقة ما يجري).
إن في هدي هذا الكتاب العظيم: القرآن، وهدي من كان خلقه القرآن عليه الصلاة والسلام، تجد الأمة كل ما تحتاجه اليوم من إصلاح وشموخ وحسن معاش ورسوخ.
وإن عقول البشر قاصرة عن إدراك طريق الحق والصلاح بمفردها، فلهذا كانت عناية القرآن بتوحيد الله تعالى عناية عظيمة، حتى كان القرآن كله حديثاً عن التوحيد، وبياناً لحقيقته، ودعوة إليه، وبياناً أن النجاة والسلامة في الدارين متوقفة عليه، كما أنه نهي عن ضده، فكان بياناً لحال أهل الشرك وسوء منقلبهم في الدنيا والآخرة.





** سارة.. والحجاب لأول مرة **
وعن الحجاب تقول الأخت سارة واصفة شعورها حين ارتدت الحجاب: (لأول مرة في حياتي شعرت بالوقار كامرأة، أحسست بأن أغلالي كأسيرة لإعجاب الناس قد تحطمت شعرت بالفرحة العارمة لرؤيتي نظرات الحيرة والاستغراب في وجوه الناس وقد حلت محل نظرات الصائد يترقب فريسته).
إن الإسلام قد كرم المرأة وأمر بإكرامها في جميع مراحل حياتها، بنتا وأختا وزوجة وأُماً وخالة وعمة، أما في حال كونها بنتاً، فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له ثلاث بنات فصبر على لأوائهن وضرائهن وسرائهن أدخله الله الجنة بفضل رحمته إياهن، فقال رجل: أو ثنتان يا رسول الله؟ قال: أو ثنتان، فقال رجل: أو واحدة يا رسول الله؟ قال: أو واحدة" رواه أحمد.
وحين تشب البنت، وتصبح زوجة، فإن الإسلام يوليها عنايته، ويعدها خير ما في الدنيا، قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم: "الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة" رواه مسلم.
وجعل الإسلام حياة الزوجين ترتكز على الرحمة والمودة، والعطف والإحسان، مما تعجز الأنظمة البشرية أن تبلغه بتشريعاتها، فهو آية من آيات اللّه: ((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)) (الروم: 21)، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "وخياركم خياركم لنسائهم" رواه ابن ماجه.
وإذا كانت المرأة أُماً، فهي بمنزلة لا تدانيها منزلة، فهي أحق من في الوجود بحسن الصحبة والرعاية، وإن أعظم تكريم للمرأة في الإسلام، أن أمر أبناءها بتقبيل يديها ولزوم أقدامها، وعد ذلك من أعظم البر.
ويبلغ تكريم الإسلام للمرأة ذورته، ويصعد بها أعلى المجد وقمته، حين يفرض عليها الحجاب والجلباب، قال الله عز وجل: ((يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيما)) (الأحزاب: 59).
ومن أراد أن يدرك بعقله فضل الحجاب وبهائه، فلينظر إلى حال الفتيات المسلمات المتحجبات ماذا يحيط بهن من الحياء والعفة والوقار والحشمة وينظر إلى أوليائهن وآبائهن، ماذا لديهم من شرف النفس وكرامة الذات.

هذا ما شعرت به الأخت سارة حيث قالت: (لنساء الأرض، جميعهن، الحق كل الحق أن يعرفن مدى السعادة والطمأنينة التي يضفيها الحجاب على حياة النساء المحجبات كما أضفاها على حياتي).




** الهجوم المجحف على العفة ** وبعد ذلك تحدثت الأخت سارة عما أسمته ب (الهجوم المجحف على مظاهر عفة المسلمة) وأنا أقول - أختي سارة - أنهم مهما قالوا عن الحجاب، فإنه ما كان في يوم من الأيام عثرة تمنع من واجب، أو أداء عمل ما، بل لقد كان ولا زال سبيلاً قويماً يمكن المرأة من أداء وظيفتها بكل عفة وطهر وحشمة ونزاهة، وتاريخ الأمة مليء بالشواهد على ما أقول، بل وإن في عصرنا هذا، فتيات متحجبات عفيفات يحملن في قلوبهن - قبل أيديهن - كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، هن خير ثم خير من قرينات لهن، شردن عن ذاك السبيل القويم فتبرجن تبرج الجاهلية الأولى.





** الختـــام **
أخيراً: أسأل الله تعالى لأختنا سارة الثبات حتى الممات، وأن تعمل بما عاهدت عليه الله حين قالت:
(وأعاهد خالقي أن أموت دون حقي في عبادته على الوجه الذي يرضيه عني).




** صـورة مع التحيـة ** إلى دعاة التنوير والحضارة.. إلى دعاة تحرير المرأة.. إلى دعاة السفور والتبرج.. إلى رواد الفن!.. إلى ملاّك القنوات الفضائية.. إلى أصحاب الدشوش.. إلى فتيات الإسلام جميعا.. إلى رجال المسلمين.. إلى أمة الإسلام.. إليكم جميعا : رسالة (سارة).. والله المستعان !




رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها مشعل
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
توجيه سمو وكيل الخارجية لكل المبتعثين السعودين... منتدى الجامعات والدراسات العليا 5 2357 06/07/2009 12:13 AM
متي تقول البنت للرجال - مانتب رجال منتدى الحوار والنقاشات الجادة والإستفتاءات 7 2432 30/06/2009 11:58 PM
سبق وأعتذرت عن المشاركة في المنتدي - ورجعت واللي... منتدى الاخبار المحلية واالعالمية 11 3632 30/06/2009 02:48 AM
من مشعل لاأحبته اعضاء المنتدي --- ايلا اللقاء... منتدى الترحيب بالأعضاء والمناسبات 4 1887 12/06/2009 11:52 AM
نقبل أياديك ياوزير الصحه ترى السرير علينا -- بس... منتدى الاخبار المحلية واالعالمية 6 2361 12/06/2009 02:44 AM

قديم 05/08/2007, 02:50 PM   #2


ابوعبدالحي âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6175
 تاريخ التسجيل :  May 2007
 أخر زيارة : 04/08/2009 (11:55 AM)
 المشاركات : 201 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اللهم ثبتها على القول الصالح والعمل الصالح
اللهم اعز الاسلام والمسلمين
امين


 

رد مع اقتباس
قديم 05/08/2007, 05:23 PM   #3
نائبــــة الـمــراقــــب الـعــــام وعضوة مجلس الإدارة ( سابقا )


أم رتيبة âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5432
 تاريخ التسجيل :  Jan 2007
 أخر زيارة : 02/03/2008 (07:36 PM)
 المشاركات : 4,977 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيرا على هذه الاخبار الطيبة


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w