الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




الموت الحقيقي هو ان تموت وانت ما زلت حيا ترزق

المنتدى العام


إضافة رد
#1  
قديم 23/10/2004, 04:34 AM
المتميز âيه ôîًَىà
 عضويتي » 17
 تسجيلي » Sep 2004
 آخر حضور » 17/03/2014 (06:35 PM)
مشآركاتي » 2,200
 نقآطي » 1063
 معدل التقييم » المتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud ofالمتميز has much to be proud of
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي الموت الحقيقي هو ان تموت وانت ما زلت حيا ترزق



ليس بالضرورة

أن تلفظ أنفاسك
وتغمض عينيك
ويتوقف قلبك عن النبض
ويتوقف جسدك عن الحركة
كي يقال...
انك فارقت الحياة...
فبيننا الكثير من الموتى
يتحركون
يتحدثون
يأكلون
يشربون
يضحكون
لكنهم موتى..يمارسون
الحياة بلا حياة....
فمفاهيم الموت لدى الناس
تختلف
فهناك من يشعر بالموت
حين يفقد إنسانا عزيزا
ويخيل إليه إن الحياة
قد انتهت
وان ذلك العزيز حين رحل
أغلق أبواب الحياة خلفه
وان دوره في الحياة بعده قد
انتهى..
وهناك من يشعر بالموت
حين يحاصره الفشل
من كل الجهات
ويكبله إحساسه بالإحباط
عن التقدم
فيخيل إليه إن صلاحيته في
الحياة قد انتهت
وانه لم يعد فوق الأرض
ما يستحق البقاء من اجله..

والبعض..

تتوقف الحياة في عينيه

في

لحظات الحزن

ويظن انه لا نهاية لهذا الحزن

وانه ليس فوق الأرض

من هو أتعس منه

فيقسو على نفسه

حين يحكم عليها بالموت

بلا تردد

وينزع الحياة من قلبه

ويعيش بين الآخرين

كالميت تماما..

فلم يعد المعنى الوحيد للموت

هو الرحيل عن هذه الحياة

فهناك من يمارس الموت

بطرق مختلفة

ويعيش كل تفاصيل وتضاريس

الموت

وهو ما زال على قيد الحياة..

فالكثير منا..

يتمنى الموت قي لحظات

الانكســــــار

ظنا منه إن الموت

هو الحل الوحيد

و النهاية السعيدة

لسلسلة العذاب

لكن..

هل سال احدنا نفسه يوما:

ترى..ماذا بعد الموت؟

نعم..

ماذا بعد الموت؟

حفرة ضيقة

وظلمة دامسة

وغربة موحشة

وسؤال..وعقاب..وعذاب

وإما جنه..أو نار..

فهم .. كانوا هنا..

ثم رحلوا..

غابوا ولهم أسبابهم في الغياب

لكن الحياة خلفهم

ما زالت

مستمرة

فالشمس ما زالت تشرق

و الأيام ما زالت تتوالى

و الزمن لم يتوقف بعد..

ونحن ما زلنا هنا..

ما زال في الجسد دم

وفي القلب نبض

وفي العمر بقية

فلماذا نعيش بلا حياة

ونموت... بلا موت؟

إذا توقفت الحياة بأعيننا

فيجب أن لا تتوقف

في قلوبنا

فالموت الحقيقي هو

موت القلـــــــوب..

أطلب قلبك في ثلاث مواضع : عند سماع القرآن ، وفي مجالس الذكر ، وفي الخلوات ،

فإن( لم تجده فاسأل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك )







____________________________



 توقيع : المتميز




رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها المتميز
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
زواج عبدالعزيز بن زنبيل منتدى المناسبات والأفراح والفعاليات 10 12486 26/08/2012 05:04 AM
مطار سنغافورة المدهش منتدى الصور وغرائبها 4 2258 23/06/2012 12:44 PM
طريقة تركيب صمامات ومنظمات الغاز الجديدة منتدى مطبخ حواء 3 3581 18/01/2012 03:44 PM
طقس جدة للخمس ايام القادمة منتدى الاخبار المحلية واالعالمية 5 3903 07/01/2012 07:06 PM

قديم 31/10/2004, 11:41 PM   #2


الصورة الرمزية المتميز
المتميز âيه ôîًَىà

 عضويتي » 17
 تسجيلي » Sep 2004
 آخر حضور » 17/03/2014 (06:35 PM)
مشآركاتي » 2,200
 نقآطي » 1063
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي اللحظات القاتلة



قال محدثي.. بلهجة هادئة عذبة ..مرتبة ... دون تكلف وبكل بساطة (1):
في ليلة باردة شديدة البرد .. أرى الصحراء الواسعة الشاسعة .. تمتد كاشفة عن صدرها العريض تحتضن كل شيء .. و تضمه إلى صدرها ..


أطلقت ناظريّ في ملكوت الله .. و هل أجمل من منظر السماء في الليل؟! بزرقتها الداكنة المزينة بنجوم كأنها ..عقود در منضود أو حبات ألماس ؛ على نحر غانية حسناء؟!
ترى تلك النجوم البعيدة المنال .. و كأن كل نجم منها يضمر حديثا عذبا ؛ و أشجانا عذبة فيّاضة.. تلمع تلك الأنجم ؛ بعيني كاللآليء التي تكللت بها العروس في أجمل ليالي العمر!! تباهي بها كل من ينظر إليها .. تذكرت قول الشاعر (2) :

يقدح النجم بعيني شررا و لزند الشوق في الأحشاء قدح !

جلت بطرفي في أرجاء السماء لعلي أرى قمرها ؛ فلم أره فتذكرت قول أبي تمام(..في مرثيته):
.......... نجوم سماء خرّ من بينها البدر !


سبحان الله .. جو شاعري يأخذ بالألباب .. فيحلّق بها في عالم الروح الذي لايعرف سوى الطهر و النقاء .. و الرقة و الصفاء .. بعيدا عن هموم الأرض و مشاكلها .. و تعقيداتها !

تفرّق الرفاق .. كل يريد أن يضع جنبه على الأرض ويطبق أجفانه .. بعد عناء يوم كامل من العمل المضني ..
دخلت خيمتي .. و أبقيت على جسمي ما أحتاج إليه من ملابس في نومي ! كي أتقي بها برد ليل الصحراء (3) .. في عجل .. ألقيت نظرة تفقد على فراشي .. وأنا بشوق أن أُلقي بنفسي بين طياته لأتمتع بالدفء !

دخلت في فراشي .. ( و كان على هيئة فراش جاهز للنوم صنع بطريقة تمكن الإنسان من إدخال جسمه فيه من جهة أقدامه ؛ وبه "سحَّاب" يسحب إلى العنق بعد دخول النائم في الفراش)..

عاودني حديث النفس مرة ثانية .. فغبت عن نفسي في نفسي .. وسرحت مع الذكريات الماضية !! و تنقلت بين الأزمنة … فكرت فيما يخبئه الزمان لي !! تلك أحاديث النفس !!

أيقظني من شرودي ..شيء غريب ..
أحسست به يمشي على جسدي و كأنه الماء المُنصبّ على ساقيّ!! كدت أن أتحرك .. فآثرت البقاء على هيئتي حتى أتأكد من أوهامي !
و إذا أنا ..
أشعر بحواسي الخمس!!

و كل خلية في جسمي ! تكاد تشتعل نارا – في شدة البرد- من هول الأمر !!
أتعلمون ماذا كان ؟!!
إنه ..(ثعبان )...نعم ..

ثعبان ضخم .. بشحمه و لحمه ..إن كان له شحم ! ضاقت به الصحراء المترامية الأطراف .. فلم يجد أهنأ مناما .. و لا أريح مضجعا ..و لا أدفأ حضنا ..إلا بين قدميّ !

فتحولت فجأة من آدمي ..مخلوق من لحم و دم .. إلى قالب من الثلج في هيئة آدمي!جمد البرد و الخوف أطرافي ..
تراءى لي الموت ..أراه يلوح لي في أدنى حركة ..بل ..أظن أن كل همسة تخرج مني ..ستنقلني مباشرة إلى الدار الآخرة .! بلا نقاش!
حاولت أن أقلب (رموشي (4) )!كي أرى أحدا من رفاقي الذين دخلوا في عالم الأحلام !


و دخلت أنا في معركة نفسية لم تعرفها الدول العظمى زمن (الحرب الباردة)!

و لا أعلم هل أخرج منها على قدميّ !! أمشي عليهما كما كنت أمشي من قبل .. أم أخرج منها محمولا علىأعناق الرجال إلى حيث لا ..رجعة!!
حتى حركة أجفاني ..أصبحت أضرب لها ألف حساب ؛ بل كل حساب درسته في كتب الرياضيات و كل حساب لم يخطر لعلماء الرياضيات على بال ! مصيبة يعجز اللسان عن وصفها.

فجأة .. و إذ بي أسمع حس أحد الرفاق.. و كان طبيباً.. فتحاملت على نفسي .. و فتحت فمي الذي كان قبل ثوان قليلة ..ملتصقا فكه الأعلى بالأسفل .. حتى كأنني أسمع ..قعقعة أسناني من شدة الضغط ..
استطعت أن أهمس لصاحبي بكلمات لا أعلم كيف صغتها .. و بأي عبارة قلتها .. و بأي لسان نطقت بها :
- أنا في أزمة عظيمة.. أغلب ظني أن معي ثعبان داخل فراشي !
هب صاحبي مذعورا .. يخرج و يدخل .. و يذهب و يأتي .. كأنه أصابه هوس..

ثم اتجه فجأة إلى زاوية في الخيمة !! فتح حقيبته ..أخرج منها " المصل الطبي" المكافح للسم ..في حالة ما إذا خانني ضيفي الثقيل الملقى بين أقدامي ! و قدم لي كمية من سمه ثمن احتضاني له تلك الليلة !

أيقظ صاحبي الطبيب .. بقية الرفاق .. استمعت ـ و أنا شبه مسمَّرـ ! إلى كل منهم و هو يحاول جاهدا أن يقدم اقتراحا ..يخرجني به من هذه الورطة العظيمة التي نزلت علي نزول الصاعقة !!


تطوع أحدهم .. و فتح فمه بعد تفكير عميق .. و أخرج منه جوهرة هائلة ..!قال:
- دَعونا نهجم على الثعبان هجمة قوية ونمسكه مسكة لا يستطيع الفكاك منها ..!!


.. أما أنا فبعد أن سمعت ذلك الإقتراح العظيم ..فقد تخيلت أكفاني تُنسج أمامي ! و تصورت نفسي و كأني بين يدي المغسل ..و وفود المعزّين تتوافد على منـزلنا لتقديم العزاء لأهلي !!

فما كرهت شيئا في حياتي كُرهي لذلك الرجل و اقتراحه الذي قدمه .. و لكن ماذا أفعل .. فالعين بصيرة و اليد قصيرة ..!!

أنظر إلى رفاقي الذين جمدهم رعب الموقف .. بعد أن جمد البرد أعضاءهم ..و جمدني أنا داخل فراشي ما أشعر به بين ضلوعي من خوف مهلك !

أحسست ـ فعلاـ أن قلبي يخفق خفقانا شديدا ؛ يخيل إليّ أنه سيقفز من بين ضلوعي ..
و تمنيت لو قدرت على أن أضع يدي عليه فأمسكه قبل أن يقفز من قواعده و يخترق حاجز الصدر..
لحظة سكينة مرت بي .. حملت إليّ كل أمل في الحياة .. تلك التي سمعت كلماتها من أحد الرفاق .. و قد ألهمه الله أن يقولها :
- ما رأيكم أن أقوم بفتح ( السحَّاب) ! قليلا .. قليلا .. حتى نستطيع إما إخراج الثعبان أو صاحبنا ..!
رحّب الجميع بالفكرة ..


و بدأت لحظة التنفيذ .. و دخلت أنا مرة أخرى في طور جديد ..

أشد من ذي قبل !! أنظر إلى الواقفين على رأسي .. نظرة الوداع ..
أحدهم بيده حذاءه العسكري الضخم (بسطار)!! تحسبا لأي حركة من النائم بين رجليّ كي يفضخ بها رأسه ..
و الآخر .. يحمل بيده إبرة (المصل الطبي)! التي لو ضرب بها فيلاً هندياً أو إفريقياً .. لأسلم روحه إلى بارئها!
و واحد .. يقوم بأشق مهمة .. عملت من أجلي في التاريخ ..أخذ يفتح بكل هدوء ..سحاب الفراش..

شيئا فشيئا .. قليلا قليلا ..حتى أحسست أنه قد فتحه كله ..
أما أنا ..ففي تلك اللحظة
لم أشعر بنفسي إلا و أنا خارج الخيمة !بسرعة البرق .. انطلقت كالقذيفة .. تاركا أصحابي حول فراشي يقومون بالاعتداء الأثيم ..على ذلك الضيف الثقيل الذي أطار لا أقول النوم من عيني فقط بل فوَّر الدم في عروقي وعروق أصحابي !
سمعت صيحة مدوية ! أطلقها أحدهم ..

علمت بعدها أنه قد نزل بثقل قدمه وبذلك الحذاء العسكري الغليظ ( البسطار ) و هشم به رأس الثعبان .. حتى نقله مباشرة إلى عالم الأموات !
تذكرت ..! أنني محتاج إلى أكبر كمية من الهواء كي أملأ بها صدري ورئتيّ اللتين أصبحتا خاليتين من الهواء تماما في تلك اللحظات المريرة!
جاء أصحابي إليّ .. يتلمسون جسمي .. بين مصدق و مكذب بنجاتي .. لا تسمع إلا عبارات الثناء و التمجيد لرب العالمين ..!

قيل لي أن ذلك الثعبان من أقوى أنواع الثعابين ..له قرنان ..في رأسه كأنهما ( فوهتا ) مدفع ألماني من عهد (هتلر) أيام (النازية) ..!
و أن سمه أقوى أنواع السموم .
عُدت إلى منظر السماء ..مرة أخرى .. لا لكي أتغزل في النجوم اللامعة هذه المرة ؛ و أتخيلها كعقد جوهر على حسناء فاتنة !

بل لكي أتذكر عظمة الخالق العظيم الذي أحياني بعدما أماتني .. وعرفت لأول مرة قيمة الحياة ..

هل تعلمون .. كم كانت مدة تلك اللحظات القاتلة التي عشتها في ذلك الحدث الرهيب ؟!!
إنها لاتتجاوز (15) دقيقة ؛ ربع ساعة فقط...

أقسم بالله لكأنها سنوات طويلة .!


أنهى محدثي حديثه الشيق.. ونظرت إلى الجالسين و إلى نفسي معهم فإذا رقابنا مشرأبة .. و أبصارنا شاخصة .. و أرياقنا جفَّت من حلوقنا .. و بلغت القلوب الحناجر ! كل منا يتخيل نفسه في ذلك الموقف ..

كم هي غالية هذه الحياة .. و كم هي نعمة عظيمة لا تعدلها إلا نعمة الإيمان والعيش في ظلال القرآن.


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~
1 - البساطة في اللغة : بسط الشيء نشره؛ من التوسع ؛ و السائد لدينا : أي عدم التكلف.
2 - ابن النحاس ؛ لا يوجد له سوى هذه القصيدة التي منها هذا البيت .
3 - في منطقة حفر الباطن.
4 - أهداب العين .


كتبه/
موسى محمد هجاد الزهراني




 
 توقيع : المتميز





رد مع اقتباس
قديم 16/11/2004, 07:37 AM   #3


الصورة الرمزية المتميز
المتميز âيه ôîًَىà

 عضويتي » 17
 تسجيلي » Sep 2004
 آخر حضور » 17/03/2014 (06:35 PM)
مشآركاتي » 2,200
 نقآطي » 1063
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي تعلو شوفو فضائح الباندى



اضغط على الرابط


 
 توقيع : المتميز





رد مع اقتباس
قديم 16/11/2004, 09:15 AM   #4


الصورة الرمزية المتميز
المتميز âيه ôîًَىà

 عضويتي » 17
 تسجيلي » Sep 2004
 آخر حضور » 17/03/2014 (06:35 PM)
مشآركاتي » 2,200
 نقآطي » 1063
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي ماذا تعني كلمة طز؟؟؟



أعرف أن العنوان غريب ويثير السخرية لدى البعض منكم ولكن عندما تسأل اي شخص عن معنى كلمة طز فما هي الاجابة المتوقعة؟

أكيد الجواب سوف يكون إنه عدم المبالاه صح ؟؟

وانا اقول لكم خطأ ، كلمة طز لها معنى آخر بعيد عن عدم المبالاه وهو : أن ( طز ) كلمة عثمانية قديمة معناها ( ملح)!

(( أصل الكلمة ))

أتت هذه الكلمةعندما كان الأتراك يسيطرون على العرب في مراكز التفتيش . كان العرب يذهبون لمبادلة القمح بالملح .. فعندما يمر العربي خلال بوابة العسكري التركي وهو يحمل اكياس الملح يشير إليه التركي بيده إيذانا بالدخول ودونما إكتراث يقول : ( طز ) ( طز ) ( طز ) ! فيجيب العربي ( طز )بمعنى إنه فقط ملح أي لا شئ ممنوع أو ذا قيمة فيدخل دون تفتيش

(( موقف ))

تخيلوا معي لو أن أحداً منا دخل إلى أحد المطاعم في هذه الأيام وقال لصاحب هذا المطعم إن طعامكم كله ( طز )

ترى ماذا سيكون ردة فعل صاحب المطعم ؟؟؟!!!!!!!




 
 توقيع : المتميز





رد مع اقتباس
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رؤى ومشاعر ماقبل الموت المزيونه منتدى الصحه والغذاء 4 22/03/2009 02:03 PM
صور لاجمل المساجد في العالم الفلاح العربي منتدى اليوتوب والمقاطع 9 18/02/2009 09:01 PM
مراحل تحلل جثة الانسان في القبر. اللي قلبه رهيف وخائف لا يدخل للموضوع وسونة المنتدى الإسلامي 12 22/11/2008 06:58 PM
الموت ووصف الرسول صلى الله عليه وسلم و الصحابة له !! المزيونه المنتدى الإسلامي 4 14/06/2008 12:04 PM


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 11:34 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w