الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




المسعودي : حقوقي سلبت في مشاريع شهيرة

لقاءات الأكاديمية


إضافة رد
#1  
قديم 06/08/2016, 03:13 AM
المؤسس والمشـــرف العــــام
صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه
 عضويتي » 2
 تسجيلي » Aug 2004
 آخر حضور » 29/02/2024 (08:23 PM)
مشآركاتي » 64,139
 نقآطي » 16605
 معدل التقييم » صقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond repute
دولتي » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 
 MMS ~
MMS ~
افتراضي المسعودي : حقوقي سلبت في مشاريع شهيرة



اختفى «الضجيج» من حياتي وأقضي أوقاتي بين الأسرة والمسجد

المسعودي : حقوقي سلبت في مشاريع شهيرة

لدي كلام كثير عن المسابقات الشعرية ولكني لن أفضح السر

علاقة الشاعر والإعلامي مبنية على المنفعة ولا تشترط الوفاء


حوار: محمد سعود







أكد الناقد والإعلامي علي المسعودي أن الشعر يعيش في غيبوبة تامة عن الأحداث، فيما يرى أن الإعلام الشعبي في مواقع التواصل الاجتماعي كغثاء السيل.
ويقول المسعودي في حوار مع «عكاظ» إنه يمارس روتين الحياة بمتعة، متنقلا بين الأسرة والمسجد، والمعهد، فضلا عن بعض المحاضرات.وأضاف: «لا أدري إن كنتُ تركت الساحة الشعبية، أم لم أعد أراها.. ولكن الضجيج اختفى من حياتي». وعلق المسعودي على حديث ناصر السبيعي الذي نشرته «عكاظ» الأسبوع الماضي الذي أشار إلى جحود أغلب الشعراء، وقال المسعودي إن علاقة الشاعر والإعلامي مبنية على المنفعة ولا تشترط الوفاء.• مسيرة طويلة مع الشعر والشعراء، ومحطات إعلامية عدة.. أين علي المسعودي الآن؟•• في زاوية اخترتها.. أتنقّل بين أماكن محدودة، أمارس روتين الحياة بمتعة، تخليت عن هوامش كثيرة، تركت انشغالات لا داعي لها ولا حاجة لي بها، اصطفيت أشياء قليلة أحبها وأستمتع بها؛ المكتب، المعهد، المسجد، أسرتي، فضلا عن بعض الواجبات الاجتماعية وقائمة من المحاضرات.• لماذا هجرت الساحة الشعبية بعد أن أمضيت فيها أعواماً طويلة؟•• درسنا في صفوف التعليم الأولى أن المركَّبات عندما تضعف تتحلل إلى موادها الأولية، وها قد تفككت الساحة، وعادت إلى عناصرها الأولية التي تكوّنت منها، والحقيقة أن الأمر تعدّى الساحة،إذ نرى دولا تتحلل وتعود إلى عناصرها الأولية: قبيلة، فئة، حزب، طائفة، وغرفة تجارية!• ما الذي تغير في حياتك بعد أن تركت الساحة الشعبية؟•• لا أدري إن كنتُ أنا تركتها، أم لم أعد أراها.. ولكن الضجيج اختفى من حياتي. أدركت أن الابتعاد يوسع الرؤية، ويقرّبك من نفسك أكثر؛ يجعلك في مواجهة مباشرة مع إنسان يجب أن تكونه وتحاول تحسين صورته وتهذيبه بعيداً عن شروط الإعلام ومتطلبات الضوء وضغوط العلاقات وشروط النشر، وحجارة قد تأتيك من جهة ما.• أنت من المؤسسين للمسابقات الشعرية التلفزيونية، لماذا تنتقد تلك المسابقات حالياً؟•• لم أنتقد إلا في جانب واحد فقط، ومع ذلك فإن حنقاً ما بدا واضحاً تجاه ما أقول، ولدي كلام كثير أمتنع عن قوله لأسباب كثيرة.الإيجابيات لا ننكرها، والإخفاق والتلاعب من المفترض أن يتم كشفه، وحق النقد متاح، لكنني في غنى عن إزعاج وعداوات لا طائل منها، ولي في الأستاذ الكبير داود الشريان عبرة!• كنتَ رفيقاً وعوناً للشعراء، وأسهمتَ في بروز عدد من الأسماء. كيف علاقتك بأصحاب الحَرْف في الوقت الحالي؟•• علاقة رائعة، وأفضل مما كانت، والحمد لله، ومن فضل الله أني وجدت تقديراً يفوق أمنياتي، وهذا من كرم الله تعالى، وكما قال مرشد البذال: وقّر العالم وتلقى لك وقار.• أصبح الشعراء يتقاضون الملايين والسيارات الفارهة، وأنت كنتَ أحد عرّابي الساحة الشعرية.. ما الذي خرجتَ به من تلك الساحة؟•• الله يبارك لهم في ما أعطاهم، والحمد لله كان لي نصيب يرضيني، ونسأل الله المزيد من فضله وكرمه، وكل ما أخذته لم يكن من قبيل الهبات بل هو ثمن لعمل، واقتراحات وتفكير طويل.. هناك كثير من المشاريع الشهيرة اليوم ولها مديرون كانت من جهودي وأفكاري ولم آخذ حقي منها، بل حتى إنها لم تنسب لي.. والأكثر من ذلك أن اسمي ممنوع من أن يذكر فيها!• في حقبة المجلات الشعبية، علي المسعودي أحد أبرز المحرّكين والمتحكّمين في الشعر، ألا ترى أن تلك الحقبة ظلمت أسماء وجاملت آخرين على حساب الشعر الحقيقي؟•• كان علينا تحقيق معادلة بين الفكر والمال.. أي تسويق الشعر وتحقيق المردود المادي الذي يضمن استمرارية العمل في مجال من الصعب تسويقه، لذلك كان هناك شعر حقيقي.. وكان هناك برواز لهذا الشعر.. حدثت أخطاء.. لو عاد الزمن لما ارتكبتها.. ولكن من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر! والأمثال تضرب ولا تقاس.• خرج فهد عافت في لقاء برنامج «يا هلا رمضان» ووصف مقالا لك بأنه تافه.. بماذا ترد عليه؟•• لأن السؤال كان مستفزا بشكل عجيب، وهو أكرم من أن يكتب لتصفية حسابات، وقد تكرّم بالاعتذار عن كلامه.. وقبلت اعتذاره، لذلك ليس من حقي الحديث عن تفاصيل الأمر.• دول الخليج تخوض حرباً إعلامية وفكرية مع إيران. هل تعتبر الشعر سلاحاً مساعداً في تلك الحرب؟•• الحرب عميقة، والإعلام من أدواتها.. دول الخليج قبل أن تخوض حرباً مع إيران فإنها تخوضها مع نفسها.. مع أولئك المرجفين.. فيجب توحيد الصف.. واختيار من يقفون في خطوط المواجهة، وأرى في الأفق عملية فرز ونخل واضحة، أما الشعر فيعيش في غيبوبة تامة عن الأحداث، والمؤسسة الرسمية لم تلتفت إلى أهمية العمل الثقافي.• ظهر زميلك ناصر السبيعي، وقال إن بعض الشعراء جاحدون. هل تتفق معه في وصفه لهؤلاء الشعراء؟•• لا أتفق ولا أختلف.. هذا إحساسه.. ومن جمال العلاقة أن تجد صداها الإيجابي في النفوس.. لكن يجب أن نعرف أن الشاعر والإعلامي لا يوقّعان على شروط وفاء.. لأن المنفعة متبادلة وكل يأخذ نصيبه.• تقضي وقتك حالياً بين الكتب، لكونك تعمل مديراً لدار سعاد الصباح للنشر. ما الفرق بين تجربتك الجديدة والقديمة؟•• الفرق أنني أتعامل مع غيمة بيضاء اسمها سعاد الصباح.• الشاعرات يختفين بسرعة.. ماسبب ذلك من وجهة نظرك؟•• هذا أجمل ما في الشعر النسائي.. يجب أن يكون ظهور الشاعرة مثلها، موارباً، مثل ملامح طيف، أو مقدّمات حلم. الظهور الكثير للشاعرة يطفئها.. أعتقد أنها يجب أن تحتفظ بأنوثة قصيدتها.. مثلما تحافظ على أنوثة ذاتها.. فوضعها دائماً تحت المجهر يذهب عنها جمال الغموض، وشغف السؤال،كما أن الأدب يحب الأديبة التي تغيب، وتتمنع في الحضور.• ما تقويمك للإعلام الشعبي في زمن التقنية ومواقع التواصل الاجتماعي؟•• كثير وكثيف.. لكنه غثاء كغثاءالسيل.• شريط الذكريات الخاص بك مليء بالأحداث والقصص.. ما الموقف الذي تريد أن يتوقف الزمن به في حياتك؟ وما الموقف المؤلم بالنسبة لك؟•• الموقف الذي أحب أن يتكرر هو موقفي في صلاة التراويح في العشر الأواخر من رمضان، أتمنى أن أعيش الإحساس نفسه خارج رمضان، أبحث عن تلك الروحانية وشفافية الروح في باقي شهور السنة.. وقليلا ما أجدها. أما الآلام فكثيرة، وتقفز في وجهي الآن طعنة صديق سابق.. خسرت بسببها الكثير.. الكثير جداً، لأنه عرف مكان الألم تماماً فرَكَز رمحه.• الرحيل موجع، ومؤلم، وقاسٍ، فقدت شقيقك الإعلامي حسن المسعودي، وصديقك سليمان الفليح.. ما الدرس الذي تعلّمته بعد فراقهما؟•• حسن.. بقي معي في وجوه أولاده التي تحيط بي؛ في ملامح «هند» وضحكات «هبة» وهدوء «يوسف» وصمت «علي»، أما الأستاذ الكبير سليمان فروحه موزّعة في إمبراطورية «سين» العظيمة.. سامي وأسامة وسعود وإخوانهم النجباء الذين غرس فيهم حب العلم والعمل والبحث والشعر.




 توقيع : صقر الجنوب

مواضيع : صقر الجنوب


رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها صقر الجنوب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
الشعراء بن حوقان وعبدالواحد منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) 0 349 04/01/2024 11:35 AM
القصة (مورد المثل) منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 331 02/01/2024 09:28 AM
الله لايجزي الغنادير بالخير منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 228 28/12/2023 05:06 PM
قصة وسيرة صدام حسين منتدى القصص و الروايات المتنوعة 2 528 28/12/2023 04:58 PM
مت شهيدا قصة فكاهية منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 306 28/12/2023 04:54 PM

إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 3 :
, ,
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 05:09 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w