الخبزه والمعرق حصريا من مطبخ لؤلؤة زهران

الله يسلم يدينك أختي لؤلؤة زهران
هذه الأكلات الشعبية فعلاً لها نكهة خاصة ومذاق خاص
تحياتي لكِ على هكذا إثراء لمثل هذه الأشياء

شكرا لؤلؤة زهران وفقك الله ورعاك وفعلا الاكلات الجنوبية لها نكهة خاصة ومختلفة تماما بروعتها ومذاقها ولكن تحتاج لمجهود لاثقانها ورحم الله أمهاتنا وأمهاتكم رحمة واسعة أمين

لؤلؤة زهران الله يسعدك

وتسلم الايادي التي اعدت

خبزه تفتح النفس

بس تصدقين اخت لؤلؤه ذكرتيني بالخبزة اللي على الصلاه

والمعرق اللي بالقليم ايام زمان

وانا اقترح على ادارة المنتدى ان يفكرو باقامة لقاء لمن استطاع الحضور

من الاعضاء بمنطقة الباحه على ان تكون الوليمه من صنعك

انتي والاخوات اللي بالمنتدى

لانا نشوف من بعيد بس

ههههههههه

وودنا نذوق طعم هذا الابداع

لاهنتي

تقديري

ووورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشهور

اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ونبدا بالسلام حتى يفتح لنا الباب ونجلس في مجلسكم العامر ومن ثم الضيف في حكم المضيف ولاكن نحن ابنا الجنوب اشتهرنا بهذي الاكلات الشعبيبه وخاصة الخبزه المقناة ومعها المعرق والسمن لعسل وقد تذكرت سالفه سوف اوردها هنا كان احد الظرفاء يزور اهل صاحبه وصديقه الشائب الذي قد رحل وترك الجود والجود من الماجود لاكن الضيافه تحتم على الواحد ان يعمل المستحيل على ان يكرم ضيفه ونحن في الجنوب لانعرف الرز الى نادرا في الماضي مثل يوم السوق ويخذ وجبة منه بالمكيال وكل ما لدينا هوا البر والسمن والعسل والذره والعيش والعصيده والمشرق والخبزه والدغابيس وهاكذا والضيف له كرامه وكان يرفع السمن بعد ان يقوم الضيف ويوضع في العليه في مكان امين ويجمد الى ان تاتي الحاجه اليه بيت القصيد والسالفه وهذا سار مثل في الجنوب نكمل الضيف والمضيف هوا ابن ذاك الشايب الذي كان يعمل المستحيل من اجل ضيافة من يزوره (( هنا جا لابن لى الضيف يساله قال ياضيف هل تريد نحط لك سمن او نحط لك عسل الضيف فكر يريد السمن البري الجنوبي الحروكذالك العسل شي جميل ان يجد عسل ويريد الجميع قال يافلان قال نعم قال الله يرحم حيات الشيبه كان يخلطها اى يحط السمن في العسل ويقدمه لضيف فاصبحت مثل يقال شكرا اختنا العزيزه نعم ان هذي الوجبه لو اكلتها الصباح لن اعود الى المنزل الى في المساء من ما فيها من فوايد بر وعسل وسمن كلها مفيده وهذا مطبخك واكلتك هي مفضله عندنا ونتمنى عودتها ونفتك من الرز الهندي وجماعته وفقك الله ورعاك
ا
مشهور

هااااه وش رائكم
في الخبزه مع المعرق لا احد يقرب الطبق محجوووووز

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك مديرنا الفاضل مشهور على حضورك وتشريفك العطر
وعلى اضافتك الكريمه
دمت بخير وعافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آميــر الكـونـ

الله يسلم يدينك أختي لؤلؤة زهران
هذه الأكلات الشعبية فعلاً لها نكهة خاصة ومذاق خاص
تحياتي لكِ على هكذا إثراء لمثل هذه الأشياء

اشكرك اخي امير الكون على مورك العطر
دمت بخير وعافيه

واو رووووووعه بصرااحة شكلو بيشهي يم يم
لؤلي شو مااودكك تشااركيني بالمطعم تبعي ونفتح قسم
للماكولات الشعبية ههههههههه
انا كماان نفسي اتعلم طريقة عمل السمن يسلمووو يدينكك حبيبتي موضيييعك كلهااا رااااائعه ومفيده لا عدمناك
ولك مني كل الود وردددة

وين السمن يا لؤلؤة زهران توّني راجع قبل صلاة الفجر من الإستراحة ودخلت المنتدى على عجل وكنت أتوقع أنني بأحصّل طريقة عمل الصهيـبـي قدامي ، وللمعلومية الصُّهيـبـي نسبة لإسم البقرة فعندنا في غامد نسمّي البقرة صُهبة وعدة مسميات أخرى ، وحقيقةً لا أعلم المغزى من هذا الإسم حتى لا أحد يسألني ويقول وش معنى صُهبة فأنا خرجت للدنيا وأنا أسمع الوالدة حفظها الله تقول للبقرة صُهبة وكذلك بقية النساء في قريتي ، والشاعر يقول ( حط بـيدك في الصهيـبـي ولا هي بروقة ) ومعنى بَـرْوقة خلط السمن باللبن أو الفريقة فهذا الشاعر يقول للضيف حط بـيدك في الصهيـبـي ولا هي بَــرْوقة لأنه كلما ضافه في بـيـته يخلط السمن باللبن أو الفريقة على شأن يـتوفر السمن ويقول له أضرب في السمن حتى تشبع فأنا أقـدّم لك السمن مع الأكل صافي بدون أن أضيف عليه حقينه أو فريقه .
وعلى الطائر : يُقال أنه كان هناك غامدي وزهراني أصدقاء وكلما كان لأحدهما مشوار أو زيارة لقبـيلة الآخر يضيف صديقه في بيته ويبقى عنده حتى تـنـتهي مهمته التي جاء من أجلها ، وكان الغامدي كلما أراد أن يُـقـلّـط الزهراني على العشاء أو الغداء يقول تفضل حياك الله يا الغالي قل بسم الله وهذه كلمة دارجة تُقال في أغلب قرى غامد ولا يُقصد من ورائها شئ ، ولكن الزهراني فهمها بشكل معكوس وكان يتوقع أن الغامدي يقولها من أجل أن يتبارك الأكل ويتوفّر ويـبقى للكهلة وأولادها ما يأكـلوه بعدهم ، واستمر الحال على هذا المنوال ، وفي إحدى المرّات ضاف الغامدي الزهرني في قريته ورحّب وسهّل فيه وعندما قـلّطه على العشاء قال الزهراني للغامدي تفضل الله يحيـيـك يا ضيفنا الغالي وطلاقه لـنّـك سمّيت لأسلّبك بالجـنـبـيـة كُل إنت والشياطين حتى تشبعوا وإذا ما شبعتم ترى خرائط الدقيق معانزه جوف العليّة ههههههههه
دمتي في خير وسعادة وحفظك الباري .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.ليل الوعد

شكرا لؤلؤة زهران وفقك الله ورعاك وفعلا الاكلات الجنوبية لها نكهة خاصة ومختلفة تماما بروعتها ومذاقها ولكن تحتاج لمجهود لاثقانها ورحم الله أمهاتنا وأمهاتكم رحمة واسعة أمين

اللهم امين جزاك الله كل خير والف الف شكر اخي ليل الوعد على مرورك العطر
دمت بخير وعافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجنوب

لؤلؤة زهران الله يسعدك

وتسلم الايادي التي اعدت

خبزه تفتح النفس

بس تصدقين اخت لؤلؤه ذكرتيني بالخبزة اللي على الصلاه

والمعرق اللي بالقليم ايام زمان

وانا اقترح على ادارة المنتدى ان يفكرو باقامة لقاء لمن استطاع الحضور

من الاعضاء بمنطقة الباحه على ان تكون الوليمه من صنعك

انتي والاخوات اللي بالمنتدى

لانا نشوف من بعيد بس

ههههههههه

وودنا نذوق طعم هذا الابداع

لاهنتي

تقديري

ووورد

اشكرك اخي الفاضل نجم الجنوب على مرورك العطر
فكره اللقاء جدا رائعه جدا ولكن لاسف انا والاخوات كل وحده في مدينه
لذلك استمتعوا بمشاهدت الاكلات من خلال الصور
ههههه

قسم بالله لضحكت على قصة ذامعك الغامدي والزهراني ههههههههههههههههههههههههه
اللي يشوفنيه يقول وش معه ذيه اخاف انه غزل

اما طريقة السمن فوالله انا معكم منتظرون وفي زهران يسوونها بالحلبه وبعض المناطق بالدقيق واما لؤلؤة زهران فمدري عنها بييش تسويها ننتظر ونشوف

اما الصهيبي فاعتقد انه نسبه الصهباء اي البياض الذي يخالطه حمره والجمال لاي شي سواء المرأة البيضاء او غيرها من الشي الجميل والسمن من اجمل اشياء واكثرها شفافية وجمال والقهوة الفاتحة اللون


أرأيت ما فعلت بنا الصهباء
-

أرأيت ما فعلت بنا الصهباء= من حيث تسبي العقل وهي سباء
جارت على الأعطاف حين جرت لها= جرى النسيم غصونه الندماء
بكر على قرع المزاج تبرجت= في الكأس فهي قريعة عذراء
نار يزيد الماء في إيقادها= أرأيت نارا يزدهيها الماء
ومن العجائب أن تروض أمة= قتلت وفيها بعد ذاك إباء
يحدو بها صخب المثاني كلما= غنى تثنت أيكة غناء
حسب الأماني موردا ومغردا= وهل المنى إلا غنى وغناء
ما لي وللأيام تخطب هدنتي= حتى كأن صروفها أكفاء
لا تستطيع يد تصد شكيمتي= عن شيمتي فلتجهد الأعداء
إني لذو لونين أحمد معشرا= وأذمهم ما أحسنوا وأساء
وا خلق سما خلق الأمير بفضله= والسيف فيه رونق ومضاء
متواضع في عزه لعفاته= إن التواضع في العلاء علاء

وايضا
روحُ النفوسِ تنفُّسُ الصهباء
منْ دُونها كالصبح باللألاَءِ
فكأنها مِنْ فوق عرش زُجاجها
بلقيسُ تُجْلَى في حُلَى حسناء
وكأنها في الكأس شمسٌ قارنتْ
بُرْجَ الهلال فهلَّ بالأضواءِ
نظم الحبَابَ على شقائقِ أرضها
نثرُ اللآلىء من ندى الأنواء
لَمْ أدْرِ هل أبدتْ حَباباً زاهراً
أو عكسَ نورِ كواكب الجوزاء
تسرِي كسَرْي الروح في أعضائها
أو كالصَّبا في الروضة ِ الغنّاء
وتُعيدُ نشأتها المشيبَ إلى الصِّبا
فكأن عيسى جاء بالإحياء
تَرْوِي عن العصر القديم حديثها
بتسلسلٍ والدَّوْرُ في الندماء