![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#111 |
مراقب للمنتدى ومسؤول المنتديات الرياضية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة عافك الخاطر ; 08/06/2008 الساعة 03:42 AM
![]() |
![]() |
#112 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مشكـــــــــــــور وربي صور روعه بس أنفجعت وقت ما شفت صورة الأسد ...
يس قدها أضحك وأنا زعلااااااااااان ^_^ إلي بعدي : قدها تسوي شاي إلحين ..........؟ |
![]() ![]() |
![]() |
#114 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ههههههههههههههههههههههههه
الله يرجك في ذا السؤال ها من يجاااااوب عليه وراي وراي يا وااااافي في كل محل << امزح يشرفني << والله معي بصيرة فيها مررررررة اما تيه شوف لي غيرها ههههههه طيب اللي بعدي قدها توقف وأنت واقف |
![]() |
![]() |
#115 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أكيد قدهاااااااااااا
هههههه إلي بعدي : قدها تنزل لي صور ورد ..........؟ |
![]() ![]() |
![]() |
#116 | |
Guest
|
![]() اقتباس:
!!!<<< .. الله يرجك - افهمها قبل ان تكتبها أو تنطقها .. >>>!!! قال تعالى ( قل ادعو الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ) وقال تعالى (ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها ) لوحظ في الآونة الأخيرة استخدام البعض لكلمة الله يرجك (( سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)) فإن قلنا جزاكم الله خيرا .. فهذه لأن الله هو الذي يجازي على الأعمال وإن قلنا حفظكم الله فذلك لأن الله هو الحفيظ وإن قلنا رحمكم الله فذلك لأن الله هو الرحيم فمن أي أسماء الله الحسنى وصفاته العلى وردت كلمة الله يرجك و الأدهى والأمر .. أنها تستخدم في السخرية والضحك والإستهزاء قال تعالى " وقد نزَّل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوافي حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعاً" فأين نحن بهذه الكلمة المنكرة من قوله تعالى ( مالكم لا ترجون لله وقارا ) وهذا هو نص إحدى الفتاوى التي وردت في هذا السياق السؤال: ياشيخ لقد كثرت في المنتديات قول كلمة (الله يرجك) من باب المزاح كثيرا للأسف, مثلا أن يكتب أحد الأعضاء موضوعا ساخرا فيرد عليه آخر بكلمة (الله يرجك) مازحا معه, وقد انتشرت هذه الكلمه بصورة كبيرة جدا في أكثر المنتديات بشبكة الإنترنت, فأرجو التوضيح منك ياشيخ حول حكم قول هذه الكلمة. وجزاكم الله كل خير. الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيراً . هذه كلمة مُنكَرة . وكنت سألت شيخنا الشيخ عبد الرحمن البرّاك – حفظه الله – وهي قول بعض الناس (الله يرجك) فقال وفّقه الله : هذا منكر عظيم . ونَهى عن قول تلك الكلمة . وهنا يُقال :هل الله يرج؟ حتى يُدْعى بهذا الدعاء ؟ أين ألتزامالأدب معه جل في علاه والله تعالى أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم إننا ندعوا الجميع إلى الإبتعاد عن هذا اللفظ وما يشبهه والله من وراء القصد اتمنى أن تعم الفائدة للجميع والدال على الخير كفاعله |
|
![]() |
![]() |
#117 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
إستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب اليه عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استُكرهوا عليه ) ، حديث حسن رواه ابن ماجة و البيهقي وغيرهما . كانت الأمم السابقة تؤاخذ على أخطائها ، وتحاسب على جميع أفعالها ، دون أن تكون مبررات الجهل أو النسيان شفيعةً لهم ، أو سببا في التجاوز عنهم ، في حين أن هذه الأغلال قد رُفعت عن هذه الأمة ، استجابةً لدعائهم ، ورحمةً من الله بهم ، كما بيّن الله تعالى ذلك في قوله تعالى : { ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به } ( البقرة : 286 ) ، وقوله سبحانه : { وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما } ( الأحزاب : 5 ) . والحديث الذي بين أيدينا ما هو إلا مظهر من مظاهر رفع الأغلال والآصار عن أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، ويتجلّى ذلك إذا علمنا أن هذا الحديث يدخل فيه كثير من الأحكام الشرعية في مختلف أبواب العلم ، حتى إن الإمام النووي رحمه الله قال : " وهذا الحديث اشتمل على فوائد وأمور مهمة ، لو جُمعت لبلغت مصنفا " . وصدق الإمام في ذلك ، لأننا إذا تأملنا أفعال العباد فإنها لا تخلو من حالين : أن تكون صادرة عن قصد واختيار من المكلف - وهذا هو الفعل العمد الذي يحاسب عليه صاحبه ويؤاخذ به - ، أو ألا يكون عمله مبنيا على القصد والاختيار ، وهذا يشمل الإكراه والنسيان والخطأ ، وهو ما جاء الحديث ببيانه . فأما الخطأ ، فهو أن يريد الإنسان فعل شيء ، فيأتي فعله على غير مراده ، فهذا قد بينت الشريعة أن الله قد تجاوز عنه ، ولم يؤاخذ صاحبه به . ولعل من لطيف الأمثلة في هذا الباب ، ما ذكره البخاري و مسلم في غزوة خيبر ، لما تبارز الصحابي الجليل عامر بن الأكوع رضي الله عنه مع مشرك ، فأراد عامر أن يقتل ذلك المشرك فرجعت ضربته على نفسه فمات ، فتحدث نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عامرا قتل نفسه فبطل بذلك عمله ، فذهب أخوه سلمة رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبكي فقال له : ( مالك ؟ ) فقال له : قالوا إن عامرا بطل عمله ، فقال : ( من قال ذلك ؟ ) ، فقال له : نفر من أصحابك ، فقال : ( كذب أولئك ، بل له الأجر مرتين ) ، ففي هذه الحادثة لم يقصد هذا الصحابي أن يقتل نفسه ، بل كان يريد أن يقتل ذلك المشرك فجاءت ضربته عليه ، فبين النبي صلى الله عليه وسلم أن خطأه هذا معفو عنه . على أن رفع الإثم والحرج عن المخطيء لا يعني بالضرورة عدم ترتب أحكام خطئه عليه ، خصوصا فيما يتعلق بحقوق العباد ؛ لذلك يطالب المسلم بالدية والكفارة إذا قتل مسلما خطأ ، كما بين الله تعالى ذلك في قوله : { وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما } ( النساء : 92 ) . وأما النسيان : فقد بينت الشريعة أنه معفو عنه ، ويشهد لذلك قوله تعالى : { ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا } ( البقرة : 286 ) ، ومع ذلك فإن الأحكام الأخرى تترتب عليه كما أشرنا سابقا ، فمن نسي الصلاة فيجب عليه أن يقضيها متى ما ذكرها ، ومن نسي الوضوء ثم صلّى فإنه تلزمه إعادة تلك الصلاة . وثالث هذه الأحوال : الإكراه ، فقد يُكره العبد على فعل شيء لا يريده ، وحينئذٍ لا يقع عليه الإثم أو الحرج . وقد أنزل الله تعالى قوله : { من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان } ( النحل : 106 ) لما أجبر المشركون عمار بن ياسر رضي الله عنه على قول كلمة الكفر ، فكانت هذه الآية دليلا على نفي الحرج عن كل من كانت حاله كذلك . وقد استثنى أهل العلم جملة من المسائل لا تدخل ضمن قاعدة رفع الحرج بالإكراه ، نحو قتل النفس المعصومة أو الزنا ونحو ذلك مما ذكره أهل العلم في كتب قواعد الفقه . وحاصل الأمر ، فإن هذا الحديث من أوضح الأدلة على يُسر منهج الإسلام وسماحته ، كما إنه دليل على فضل هذه الأمة على غيرها من الأمم ، حيث خفّف الله عنها ما كان على الأمم قبلها ، فلله الحمد من قبل ومن بعد على نعمة الإسلام . أخي الكريم واااافي جزاك الله خيراً على ما أوردت من نُصح وإرشاد مدعماً بفتاوى أهل العلم وهذه إحدى ثمرات المحبة في الله تعالى أن تجد من يُناصحُك عند وقوعك في أي خطاء أو معصية لفظية أو عملية فلا يوجد احد معصوم من الزلل والخطاء إلا من عصمه الله تعالى 0 كما انها من مكاسب هذا المنتدى الرائــــع ولو لم أطلع من هذا المنتدى إلا بهذه الصحبة الطيبة وهذه الفائدة في تجنب الوقوع في هذا اللفظ الخطير لكفاني ذلك 0 نعم أتمنى من كل قلبي أن نبقى هكذا يُناصح بعضنا بعض فربما وقع الشخص منا في ذنب أو معصية دون علمه بعواقبها ومن غير قصد منه 0 وجزاكم الله كُـــــــــــــــــل خير |
|
![]() |
![]() |
#118 |
Guest
|
![]()
هلا فيك نجم الصفاء
والله ينور دروبك قدها اللي بعدي تاكل كبسه لحم وتقعد نصف ساعه وتاكل كبسة دجاج وتقد ساعه وتشرب كاسين لبن وتقعد خمس دقائق وتشرب كاسين ماي وتنام بعدهم |
![]() |
![]() |
#120 |
Guest
|
![]()
ههههههههههههههههههههه
اقولك شحقه قلتهم لك لاني وقتها يوعان بالمره وامس بس فطرة وغداء مافي وعشاء مافي واليوم فطور مافي هههههههههههه بس بعد متغديت حتى ماي ماقدرت اشرب انتهينا ههه قدها اللي بعدي تسلخ جمل |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |