قال لي احد الموسوعات القديمه التي لم نستفيد منها

[QUOTE=عابر الأجواء;119809]

	انقطعت عنا الأمطار ولم تهطل فتجمع الناس لصلاة الأستسقاء في خارج القريه ومعهم اغنامهم وابقارهم وكل ما يملكون من الحيوانات يخرجون بها الى المصلى بعد الصلاة يقومون بذبح احد الثيران ويقسمونها بينهم وهم يدعون الله في المطر فذكر لي موسوعتنا اننا لا نكاد ننتهي من ذبيحتنا إلا والمطر ينهمر القصه الأخرى توفيت احدى البنات في القريه فهرع الناس للعزاء وحضر معهم شيخ من شيوخ زمانهم فقالوا له ياشيخ نريد ان نصلي صلاة الإستسقاء فأبتسم وقال لهم لا ولكن قوموا بإبعاد جميع حوائجكم وادخلوها لبيوتكم فقالوا ياشيخ لماذا ؟ قال لهم بمشيئة الله سينزل المطر بالفعل اليوم الثاني نزل المطر اظاف لي موسوعتنا اتريد تعرف ياولدي لماذا ؟ قلت له لا اعلم ؟ قال انهم كانوا كا لسد الواحد مقتربين الى الله بحق وحقيقه اما اليوم فقد ضعف الوازع الديني فكم صلينا من صلاه استسقاء هل نزل مطر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اظاف ليت ان الناس اليوم يرجعون الى الله لينزل عليهم الخير من الله 000000000

اشكرك من كل قلبي على هذه القصص القصيره في شكلها الكبيرة في مضمونها
لقد سمعنا مثلها كثيرا من كبار السن و لم نكن نعلم قيمتها
نصيحتي لك سيدي عابر الأجواء:
موسوعتك اغتنمها فليست كِتابا تضعه في رف مكتبة و متى ما اردت استفدت
(تاريخنا المكتوب اذا حافظنا عليه من يد اللصوص المتلصصين اللذين هدفهم تشويه التاريخ هو بامان ان شاء الله)
اما تاريخنا المنقول الغير مكتوب فمن له؟؟؟
انه واجبنا جميعا