![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الاحداث السياسية والجريمة كافة الاحداث السياسية اليومية في العالم |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#21 |
شاعر وعضو شرف منتديات رباع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() تصفية بن لادن: ترحيب دولي وتحذيرات من "الانتقام" طالبان تهدد بالثأر..ودفن الجثة يثير الريبة! إسلام أون لاين – الدوحة 2011-05-02 19:27:09 طالبان تهدد بالثأر..ودفن الجثة يثير الريبة! إسلام أون لاين - الدوحة فور إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما نبأ اغتيال زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، في عملية أميركية سرية، توالت يوم الإثنين 2-5-2011 ردود الأفعال الدولية المعبرة عن ارتياحها لـ"عالم أكثر أمنا" تارة، والمحذرة من عمليات انتقامية قد تقوم بها القاعدة انتقاماً لمقتل زعيمها تارة أخرى، ما دفع بالولايات المتحدة الأميركية إلى تحذير رعاياها في الخارج، ورفع حالة الاستنفار بين بعثاتها الدبلوماسية. العدالة الأميركية! وعلى مستوى الولايات المتحدة، علّق الخصم اللدود لبن لادن، الرئيس الأميركي السابق جورج بوش على نبأ الاغتيال بالقول: "إنه إنجاز تاريخي يمثل انتصار لأميركا، وللأشخاص الذين يسعون لتحقيق السلام في جميع أنحاء العالم، ولجميع أولئك الذين فقدوا أحباء لهم في 11 سبتمبر 2001.. الحرب ضد الإرهاب مستمرة.. لكن هذه الليلة أرسلت الولايات المتحدة رسالة واضحة مفادها: مهما طال الزمن فسوف تأخذ العدالة مجراها." وفي تعليق لوزير الخارجية الأسبق في حكومة بوش، قال كولين باول : "تم القضاء على شخص شرير.. مات أسامة بن لادن ودفن في البحر. لقد تحققت العدالة". من جهته، قال الرئيس الأسبق بيل كلينتون: "أهنئ الرئيس وطاقم الأمن القومي وأعضاء قواتنا المسلحة لتنفيذ العدالة في أسامه بن لادن بعد أكثر من عقد على هجمات القاعدة الإجرامية". ولرئيس مجلس النواب الأميركي، جون بوينر، رأيه في "الإنجاز" الذي حققته إدارة أوباما قائلا": إنه لبناء عظيم لأمن الشعب الأميركي ونصر لحربنا المتواصلة ضد القاعدة والمتشددين الراديكاليين حول العالم... سنواصل مواجهة تهديدات إرهابية، ومن المهم أن نتحلى باليقظة في سياق جهودنا للتصدي وهزيمة العدو الإرهابي وحماية الشعب الأميركي." وبالتزامن مع احتفالات آلاف الأميركيين بالقرب من الموقع السابق لبرجي التجارة العالمي، بتصفية بن لادن، حذر مدير وكالة الاستخبارات المركزية، ليون بانيتا، من أن "تنظيم القاعدة قد يحاول الانتقام لمقتل زعيمه، أسامة بن لادن، بعد أن تم توجيه ضربة قوية، لمن وصفهم بـ"الأعداء." وقال بانيتا في رسالة وجهها لموظفي الوكالة بحسب "سي إن إن": "اليوم تخلصنا من المطلوب الأول والأكثر شهرة في عصرنا.. رغم أن أسامة بن لادن قتل، إلا أن تنظيم القاعدة لم يمت، وبالتأكيد فإن الإرهابيين سيحاولون الانتقام لمقتله، وعلينا أن نظل حذرين ومستعدين." وأضاف بانيتا: "لقد وجهنا ضربة قاصمة للأعداء.. ولم يعد، زعيمهم الوحيد الذي عرفوه، لم يعد موجوداً.. والزعيم الذي كان يفترض أنه لا يمكن القبض عليه.. تم أخيراً القبض عليه وقتله، ولن نرتاح قبل جلب آخر عنصر منهم إلى العدالة." فرحة إسرائيلية وفي سياق متصل، عبرت إسرائيل عن فرحتها بمقتل بن لادن، إذ وصف الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريز مقتل زعيم تنظيم القاعدة بـ "إنجاز كبير للولايات المتحدة والعالم الحر.. فبن لادن هو أحد أكبر القتلة على مر التاريخ، وقد نال الجزاء الذي يستحق"، مشيراً إلى أن بن لادن "نفذ فيه حكم الإعدام" ، ووصف بيريز موته بأنه "عظة عن التطرف الذي يتسم بالعنف والذي يدمر نفسه بنفسه". وفي تصريح لراديو إسرائيل قال بيريز"انظر إلى كل القتلة كل الحكام الدكتاتوريين كل الإرهابيين. الأمر ينتهي بهم بأن يقتلوا أنفسهم.. إنه الحكم الحقيقي للتاريخ والذي للأسف يأخذ الكثير من الوقت ويسقط خلاله الكثير من الضحايا". أما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فأشاد بـ"الانتصار الأميركي" قائلاً: "نشارك الولايات المتحدة فرحتها بهذا الإنجاز"، معتبرا ذلك "انتصارا مدويا" لواشنطن وحلفائها في "الحرب على الإرهاب." وقال نتنياهو في بيان يوم الإثنين :"هذا نصر مدو للعدالة والحرية والقيم التي تتشارك فيها كل الدول الديمقراطية التي تقاتل بتصميم جنبا إلى جنب ضد الإرهاب." بدوره، رأى وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان بأن:" إسرائيل حققت مكسبا من مقتل بن لادن". وصورت إسرائيل حربها ضد الفلسطينيين وحزب الله اللبناني على أنها امتداد للحملة التي تقودها الولايات المتحدة ضد القاعدة في شتى أنحاء العالم. وقال ليبرمان لراديو الجيش الإسرائيلي "حاولت القاعدة بلا كلل اختراق غزة ويهودا والسامرة (الضفة الغربية)، مشيرا إلى الأراضي الفلسطينية.. إن مقتل بن لادن يمثل عملية مهمة بالنسبة لنا أيضا." وأكد ليبرمان أن إسرائيل لم تساهم في الغارة التي شنتها قوات كوماندوس أميركية في باكستان وإنها أبلغت بالعملية قبل نصف ساعة من الإعلان عنها في البيان الذي ألقاه الرئيس الأميركي باراك أوباما ليل الأحد 1 مايو 2011. ترحيب أوروبي على المستوى الأوروبي، رأى وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتيني، في اغتيال بن لادن: "انتصارا كبيرا للولايات المتحدة والمجتمع الدولي بأسره في الصراع ضد تنظيم القاعدة والإرهاب.. انتصارا للخير ضد الشر والعدل ضد السوء، نصرا للعالم الحر والديمقراطي." وفي بريطانيا، أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، في بيان، إن :"مقتل بن لادن سيجلب ارتياحاً بالغاً لشعوب العالم.. فأسامة بن لادن مسؤول عن أسوأ الهجمات الإرهابية فظاعة التي شهدها العالم.. إنه لأمر عظيم العثور عليه، فهو لن يتمكن من مواصلة حملة للإرهاب الدولي". في هذا السياق، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، أندرس راسموسن :"هذا نجاح كبير لأمن الدول الأعضاء في الحلف، وجميع الدول التي انضمت لجهودنا لمكافحة الإرهاب العالمي ولجعل العالم مكانا أكثر أمانا لنا أجمعين." ودعت منظمة الشرطة الدولية "الإنتربول"، إلى التزام مزيد من الحذر، وأكدت أن مقتل بن لادن لا يعني استئصال تنظيم القاعدة أو التنظيمات التابعة له. اختلاف فلسطيني وبينما توافقت ردود الأفعال الغربية في ترحيبها بمقتل بن لادن، اختلفت ردود الأفعال العربية بين مرحب بهذا النبأ ومندد به. وفي هذا الإطار، رحبت السلطة الفلسطينية يوم الإثنين بقتل زعيم القاعدة. وقال غسان الخطيب المتحدث باسم السلطة الفلسطينية :"التخلص من بن لادن مفيد لقضية السلام في شتى أنحاء العالم، ولكن المهم هو التغلب على الخطاب والأساليب العنيفة التي طبقها وشجعها بن لادن وآخرون في العالم." في حين عبرت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عن أسفها لمقتله، إذ وصف إسماعيل هنية بن لادن بـ"الشهيد". وقال هنية "إذا صحت هذه الأخبار نحن نعتقد أن هذا استمرار للسياسة الأميركية القائمة على البطش وسفك الدم العربي والإسلامي"، مضيفاً:"بغض النظر عن الاختلافات في داخل الساحة العربية والإسلامية نحن نستنكر أن يكون هناك اغتيال وقتل لمجاهد عربي". هذا ويرى محللون أن تصريحات هنية تصب في إطار احتواء ردود أفعال الجماعات السلفية في غزة والتي تسير على نهج بن لادن، كما تندرج في إطار التخفيف من التوتر بين حماس وهذه الجماعات. الموقف السعودي ومن مسقط رأس زعيم ومؤسس تنظيم القاعدة "الشيخ أسامة بن محمد بن عوض بن لادن" في الرياض، أملت المملكة العربية السعودية في أن:"في أن يساعد قتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة في الحرب ضد الإرهاب وأن يساعد في القضاء على الفكر الضال الذي يقف وراءه." وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية ( واس) يوم الإثنين. وتابعت الوكالة نقلا عن مصدر مسؤول قوله "تأمل المملكة العربية السعودية بأن يشكل القضاء على زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي، خطوة نحو دعم الجهود الدولية الرامية إلى مكافحة الإرهاب وتفكيك خلاياه والقضاء على الفكر الضال الذي يقف وراءه". وفي اليمن، رحبّ مسؤول يمني رفض الكشف عن اسمه بالعملية الأميركية، وأعرب عن أمله في أن "تؤدي المزيد من الإجراءات إلى اقتلاع التشدد من جذوره". وتابع المسؤول لرويترز :" إن اليمن يرحب بالعملية التي انتهت، ويأمل أن تؤدي مثل هذه الإجراءات إلى القضاء على الإرهاب في شتى أنحاء العالم". تأهب عراقي أما في العراق، فقد وضع الجيش والشرطة في حالة تأهب القصوى يوم الإثنين 2 مايو خوفاً من عمليات انتقامية. وقال رئيس هيئة أركان عمليات بغداد حسن البيضاني "أصدرنا الأوامر باتخاذ الحيطة والحذر وكثفنا العمل الاستخباري في الشوارع"، مضيفا:"نحن نتوقع وقوع هجمات لأن مثل هذه التنظيمات تسعى لإثبات الوجود في مثل هذه الظروف." وفي هذا الصدد، قال المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ : "الحكومة العراقية تشعر بارتياح كبير لمقتل بن لادن الذي كان مخططا وموجها للكثير من أعمال القتل للعراقيين وتدمير البلد." من جهته، وصف وكيل وزير الداخلية حسين كمال عملية الاغتيال بـ" النوعية"، واصفاً إياها بـ" نجاح كبير للأجهزة المخابراتية للاقتصاص من هذا السفاح الذي قتل الكثيرين من مختلف دول العالم وخاصة العراق والولايات المتحدة." وفي إطار الحذر من هجمات انتقامية ضد القوات الأميركية في العراق، قال المتحدث باسم الجيش الأميركي في العراق باري جونسون " ندرك أن قتل بن لادن قد يؤدي إلى رد فعل عنيف من القاعدة في العراق وتنظيمات متطرفة أخرى تتبع تنظيم القاعدة". مصير القذافي وفي موقف لافت، أمل متحدث باسم المعارضة الليبية المسلحة يوم الإثنين، أن يلاقي القذافي مصير زعيم تنظيم القاعدة على أيدي القوات الأميركية، وقال العقيد أحمد باني :"إن المعارضة سعيدة للغاية، وفي انتظار الخطوة التالية، مضيفا أنها تريد أن يقوم الأميركيون بنفس الشيء مع القذافي"، مضيفاً:" المعارضة تعلم أن أسامة بن لادن يقاتل ضدها ووصفه بأنه عدو لها"، مشيرا إلى أن المعارضة لديها أدلة على أن متعاطفين مع القاعدة يقاتلونها، واصفاً قوات القذافي:"بالعصابات المسلحة والجماعات التي تستلهم فكر القاعدة". إيران تشكك الموقف الإيراني عبر عنه رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي، علاء الدين بروجردي الذي شكك في صحة نبأ مقتل بن لادن، معتبرا أن :"النبأ ذريعة حتى تتمكن أمريكا من إقامة قاعدة عسكرية ثابتة في أفغانستان، وفق وكالة أنباء مهر. أما الموقف التركي فجاء على لسان الرئيس التركي عبد الله أوغلو الذي قال:" يظهر أن الإرهابيين وقادة الإرهاب يعتقلون أو يقتلون عاجلاً أم آجلاً". وفي محاولة منه لإثبات أن بلاده ليست موطناً للإرهابيين، أعلن الرئيس الأفغاني، حميد كرزاي : "نأمل أن يؤمن العالم بأسره الآن، أن بلادنا ليست مكان الإرهاب." الإخوان تتوقع العنف وعلى صعيد ردود فعل "الإخوان المسلمين"، قالت الجماعة في الأردن "، إن تنظيم القاعدة " قد يتأثر" بمقتل زعيمه أسامة بن لادن، لكنها حذرت من أن معاملة الغرب للعالم الإسلامي تبقي "البيئة مهيأة لولادة قاعدة أو قواعد جديدة". وقال المتحدث باسم الجماعة جميل أبو بكر بحسب بي بي سي إن " بن لادن، مع اختلافنا مع منهجه في العمل، لكنه تمسك بمنهجه في مواجهة أميركا وأعداء الأمة وتحرير العالم الإسلامي من النفوذ الأجنبي". وفي مصر، طالبت الجماعة بانسحاب القوات الأميركية من أفغانستان والعراق بعد مقتل بن لادن. وقال المتحدث باسم الجماعة عصام العريان إنه "بمقتل بن لادن أزيل أحد أسباب ممارسة العنف في العالم"، مضيفا:"أن الثورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط دليل على أن الديمقراطية لها مكان في الشرق الأوسط، وأن المنطقة لا تحتاج إلى احتلال أجنبي". وتوقع العريان :"حدوث رد فعل عنيف لمقتل بن لادن في مناطق مختلفة من العالم"، مشيراً إلى "أفغانستان، وباكستان، والمغرب، والجزائر، لأن نفوذ القاعدة منتشر هناك" على حدّ قوله. في غضون ذلك، شددت السلطات المصرية من إجراءاتها الأمنية حول السفارتين الأميركية والبريطانية، وأخضعت المناطق الأثرية والطرق المؤدية إلى المدن السياحية لإجراءات وتدابير أمنية مشددة، ضمن خطة تستهدف توفير مزيد من الحماية والتأمين للمزارات الأثرية والمنشآت السياحية، ومقار البعثات الأثرية الأجنبية. إدانة الإرهاب وعلى مستوى التكامل الإسلامي، أعلنت منظمة المؤتمر الإسلامي في بيان لأمينها العالم أكمل الدين إحسان أوغلي، أن المنظمة تتابع باهتمام كبير التقارير الإخبارية حول مقتل أسامة بن لادن "الذي يُـعَـد مسؤولاً عن كثير من عمليات إراقة الدماء التي لا مبرر لها وعن الهجمات ضد المدنيين الأبرياء". وشدد البيان على ما قال إنه "الموقف المبدئي لمنظمة المؤتمر الإسلامي المدين للإرهاب بجميع أشكاله وتجلياته" وتأكيدها "في مناسبات عديدة ضرورة تقديم المسؤولين عن تلك الأعمال الإرهابية للعدالة". كما أكدت المنظمة في بيانها على "ضرورة التركيز في مكافحة الأنشطة الإرهابية على معالجة الأسباب والجذور الحقيقية للإرهاب، بدلاً من التعامل مع مظاهره الخارجية، ومن أهم هذه الأسباب الظلم السياسي وإنكار حق الشعوب التي ترزح تحت الاحتلال الأجنبي في تقرير المصير". وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما، قد أعلن في كلمة متلفزة بثت ليلة الأحد، أن بن لادن قتل في عملية عسكرية نفذتها وحدة كوماندوس أميركية خاصة ليل الأول من مايو. وفور هذا الإعلان، قفز الدولار الأميركي بقوة أمام العملات الأخرى، بعد أن سجل تراجعا نهاية الأسبوع الماضي، لأدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات، الأمر الذي أثار سعادة المستثمرين! طالبان تهدد في المقابل، هددت حركة طالبان باكستان بشن هجمات على أعضاء الحكومة والجيش الباكستانيين، وأيضاً على الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم الحركة إحسان الله إحسان في اتصال مع وكالة رويترز للأنباء "الآن القادة الباكستانيون بمن فيهم الرئيس زرداري والجيش سيكونون أول أهدافنا"، وأضاف "الولايات المتحدة ستكون هدفنا الثاني". وضمن هذا الإطار، اعتبر مدير مكتب الجزيرة في باكستان أحمد زيدان، إن:"حركة طالبان باكستان ستكون من الحركات التي ستثأر وبقوة لمقتل زعيم تنظيم القاعدة، مشيراً إلى أن:"باكستان ستكون الضحية الأولى التي ستدفع الثمن". في سياق متصل، قال قائد حركة الشباب المجاهدين الصومالية حسن طاهر أويس إن "الرسالة وصلت"، وإن مقتل بن لادن "لا يعني أن القضية انتهت.. وأن الكثير من الرجال ماتوا على هذا". وقد تدفقت التهديدات بالانتقام من الغرب على المنتديات وشبكات التواصل الاجتماعي والتي تتوعد في إكمال "رسالة بن لادن للجهاد". دفن مثير للشكوك! وعلى صعيد دفن جثة بن لادن، زعم مسؤول دفاعي أميركي يوم الإثنين إن أسامة بن لادن :"دفن في البحر من على ظهر حاملة طائرات أميركية في شمال بحر العرب، بعد إتمام الغسل وإجراءات الدفن وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية". وأضاف المسؤول "بدأت استعدادات الدفن في البحر الساعة 1.10 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0510 بتوقيت جرينتش) وانتهت الساعة الثانية بتوقيت شرق الولايات المتحدة".
وتابع :"تم غسل المتوفى ثم وضع في كفن ابيض. ووضع الجثمان في كيس، ثم تلا ضابط كلمات دينية ترجمها إلى العربية متحدث بها. وبعد الانتهاء من التلاوة وضع الجثمان على لوح مسطح ثم انزل جثمان المتوفى إلى البحر". |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |