![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
المنتدى العام للمواضيع العامه التي لايوجد لها قسم معين |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأخت في الله الرميصاء : جزاك الله خير على هذا الموضوع الهادف القيم وكتب الله لكم الأجروالثواب إن شـاء الله تعـالى فيـه بإذن اللـه
* أمي وأبي لم يدعانا نشعر بذلك أبدا * كان أبي يفرح بالذرية ولكن عندما يعرف أنه أنجب بنتا يقول : أشعر أن الدنيا أضاءت بالبشرى * يعرف أن البنت هي من ستكون له وجاء من النار يوم القيامة إن أحسن تربيتها .* بناتي حياتي * أما الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فقد رفع مكانة المرأة المسلمة وانتصر لها يقول صلى الله عليه وسلم ( لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات ) * وكانت سيرته مع بناته نموذجا عمليا رائعا فقد أخرج الحاكم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : ( ما رأيت أحدا كان أشبه كلاما وحديثا من فاطمة برسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت إذا دخلت عليه رحب بها وقام إليها فأخذ بيدها فقبلها وأجلسها في مجلسه ) * الأجر العظيم في تربية البنات * يظهر ذلك بوضوح تام لمن يتأمل في ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم مبينا فضل تربية البنات والإحسان إليهن ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من كان له ابنتان أو أختان فأحسن إليهما ما صحبتاه ، كنت أنا وهو في الجنة كهاتين ـ يعني السبابة والوسطى ) * عدم الكراهية لهن ، وإحلال الحب لما أحبه الله تعالى ووهبه للوالدين . * إضافة إلى ترغيب النفوس في تربية البنات والفرح بإنجابهن لما يترتب على رعايتهم من الثواب العظيم.* نالت من الحقوق حتى صارت ملكة متوجة وجعل الإحسان إليها من أفضل الطاعات والقربات * أثبت حقها في الميراث كما للرجل * كفل الإسلام لها الحقوق المادية كالرجل سواء بسواء فأصبح لها الحق في التملك والتصرف والدفاع عن مالها ونفسها بالتقاضي * شرع لها حق الوصية ، والبيع والشراء والإجارة والهبة والإعارة والوقف والصدقة * شدد الوعيد على من اعتدى على حقها أو ظلمها ، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( اللهم إني أحرج حق الضعيفين اليتيم والمرأة ) * جعل لها حق قبول الخاطب أو رفضه * وليس لوليها إجبارها على من لا تريد الزواج منه ، قال صلى الله عليه وسلم : ( لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا البكر حتى تستأذن ، قالوا : يا رسول الله ، وكيف إذنها ؟ قال : أن تسكت ) [ رواه البخاري ومسلم ] * وحتى المرأة الغير مسلمة حظيت في الإسلام بالعدل والرحمة ، فقد نهى الإسلام عن قتل المرأة في الحروب ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما : ( أن امرأة وجدت مقتولة في بعض مغازي الرسول صلى الله عليه وسلم فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان )[ رواه البخاري ومسلم]*وأعظم من ذلك كله المساواة بالرجال في الجزاء الأخروي أمام الله سبحانه وتعالى ، فهي مخاطبة بالتكاليف الشرعية ومسئولة عنها . * نائلة جزاء عملها من ثواب أو عقاب . ![]() |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |