يامطر ماحد من البدو يعطي الحظر جنبيته

قيلت هذه القصيدة في زواج


البدع:مطر
ياسلامي على قيف(ن) يرحب تراحيب طوال
كل لافي يرحب به ولو كان كل(ن) من قبيلة
بين الاجواد ماشي عنصرية ولاشي تفرقة
والله انا رفاقه كلنا مثل جزء مايجزأ
دين الاسلام ملتنا على الحق والله ربنا
والزعامات قفت مثل مااقفت امور الجاهلية
رفرفت راية الاسلام وانزاح كابوس الظلام
سبحان الي بقدرته البوابير فوق الماء تقلى
في دجى الليل يعلم وين الاسماك والجن بيته
والزهيري معي غالي وانا عندهم لاجيت غالي
محسن الطيب من بعده تلين القلوب القاسية


وكان الرد من الزهيري يقول:
وآل ممشاك ياساق مشى في طويل الخط وآل
وآل ممشاك والله عن جميع الخلايق مرقبي له
والذي تنقده ودك تخاويه والا تفرقه
ياشريكي انا اسالك بالله صادق ماتهزأ
وانت خلك معي وتورد العلم لاتهرب بنا
انا لاجيت عندك مثل جيتك بالقى جاهليه
بعد نعطيك صرة من كنوز الذهب والفضة لام
انت تعطيني الجنبية الطيبة والا تقل لا
يامطر ماحد من البدو يعطي الحظر جنبيته
كيف لاجيتكم لاجي وظليت عالاجي تغالي
ودي القى سيه عندك ولاجيتني تلقى سية

الرد لم يكن للزهيري بل للشاعر نفس (انت تعطيني الجنبيه الطيبه والاتقل لايامطرماحد من البدو يعطي الحضر جنبيته) سأل الشاعر شريكه وقال سوف القى جاه عندك يعني (سوف تزوجون احد منا ام لا) اوسوف تقول لي يامطر ماحد من البدوءيعطي الحضر جنبيته)
قصيده منقوله