بدون عنوان

انظروا الا هذه الجوائز

1- تعبئه لبانزين سيارته مدى الحياه

2-علاج في اكبر مراكز عيادات الاسنان له واسرته ومن يعرف مدى الحياه

3-سياره لكزس

4- هدايا نقديه بمبالغ طائله لا يعلم بعددها الا الله

5-العشرات من الدروع والشهادات والجوائز العينيه الاخرى

6- اشياء اخرى لا نعلمها ولا كن يعلمها من يعلم خائنة الاعين وماتخفي الصدور

لمن ذهبت ياترى هل تكون ذهبت لمسكين او يتيم او ارمله: او قد تكون ذهبت لاحد العباقره مسانده وتشجيع له ليواصل ابداعه وخدمته لمجتمعه هل ياترى ذهبت لمن يستحقها.
الحقيقه لم تذهب لا الى هولا ..ولا هولا انما ذهبت للاعب ضل وعلى مدى عشرين عامآ يجري خلف كرة قدم ولم يكتفو بذالك وانما اتوا باحد الفرق العالميه للمشاركه في حفل وداعه وقد كلف ذالك الشئ مبالغ ضخمه وانظروا ماذا اصبح في تلك الليله ابن الوطن البار الوفي لمن نسمعها من قبل ذهبت لم يستحقها بكل ماتعنيه الكلمه من استحقاق. ماذا قدم ذالك الاعب غير الجري خلف كره مصنوعه من جلد الخنزير اكرم الله القراء اليس من يستحق هذه الجوائز المواطن الفقير المغلوب على امره ماهو شعور الفقير عندما يرى مثل هذه الاشياء الا يكفيه ذل الفقر حتى يراء ما يرأه
والله العظيم اننا نمر بأ يام لمن نرى اصعب منها منذ خمس او ست سنوات ونحن نسمع في كل سنه ان الميزانيه اضخم ميزانيه في التاريخ لم نرى شئآ غير الفقر المتزايد والغلا الفاحش.
الاجارت ارتفعت بنسبة 70%::الاكترونيات ارتفعت بنسبة20%::السلع الاخرى بما فيها المواد الغذائه ارتفعت بنسبة30% لاحول ولا قوة الا بالله الى متى هذا الوضع ولا متى هذا الظلم هل ينتظرون عقاب الهي حتى يفيقوا..الله الله في عمر. وما ذنب عمر يا أمة الله: إلي امرناء ويغفل عنا
سبحان الله العظيم..