طالبان بين تفخيخ المؤخرات وأنهزام الاخلاق والقيم

طالبان حولت مجاهديها على حد زعمهم انهم مجاهدين بالتعري لكي يتم حشو مؤخراتهم بالمتفجرات واستغرب على الغرو المجاهد الانتحاري بكشف مؤخرته وعورته لبقية أعضاء الخليه مكشوفه وهم يحشونها بقاولاب المتفجرات وهو مبتسم وكأنه بهيمه كرم الله البهائم عنه فهي تخبي وتستر مؤخراتها بذنبها أم هاولاء سخرو عوراتهم وكشفوها علنا بلناً اما يستحي هاللي يعتقد انه مجاهد سود الله وجهه ووجه كل من يتبعهم


هل الجهاد هو قتل أخوك المسلم


العسيري أجر مؤخرته لطالبان

وفجر نفسه

[url=http://uploadpics.a2a.cc][img]http://up2.up-images.com/up//uploads2/images


لم يصل لغياته لأن الله حما سمو الامير محمد بن نايف حفته الملائكه من كل صوب ولم يصب الا بجرح طفيفه لاتذكر


طالبان استنزفت كل سبلها وانهزمت ولم يبقي لها شي واستخدمت سبل القتال بتاجير المؤخرات والعورات لتصل لاهدافها ولم تصل لمبتغاها لأن الله فضحهم


سخرو انفسهم لقتل اخوانهم المسلمين ولم يوجهو جهادهم لفلسطين بل تكاتفو مع كل من يحارب اهل السنه وتطبيق الشريعه وحاربو المسلمين وانتهكو حقوق الامن والامان ويتفاخرون بعد كل تفجير يقتل فيه أطفال ونساء لاحول لهم ولاقوة بانهم هم من قام بهاذا العمل البطولي

وجه الشبه بينهم وبين اليهود انهم كلهم طالبان واليهود يقتلون الاطفال والنساء المسلمين المسالمين اللذين لاذنب لهم


السؤال هل طالبان قدمت كل مابيدها لاعداء الاسلام لنهم تفريخ المخابرات اليهوديه ضد المسلمين