من وجهة نظري كان لانشغال الرجل بالاسفار في الوقت الماضي وانشغال المرأه في بيتها مع اطفالها ومشاغل منزلها دور كبير عندما يلتقيا يطيب الجو للشوق والالفه اما في وقتنا الحاضر فالحضاره وفرت السايق والخادمه و كثر الاحتكاك في جو مناقشات حار ومشاكل اطفال ووجيهنا بوجيه بعض واذا تقابلنا بدا النقاش والتوتر وتولد نفور من هذا الوضع فاصبح الفرار مطلب يحسس الزوجين بالراحه يعني فاصل ونواصلهههههوضعف الوازع الديني اولا ومراقبة احوال الاخرين ومعاناة مجتمع مكبل بالديون ينعكس بأثاره على الاسر فلو عند الرجل الاستطاعه للسياحه والتنزهه بشكل مستمر مو مره بالسنه وبدين بعد ولا يرجع الا طفران من غلا الاسعار لما كان الوضع النفسي سيئ لدرجة كثرة الاختلافات والحديث يطول في هذا الموضوع انما اختصر كلامي بالدعاء بأن يصلح الله لنا احوالنا ورجالنا ونسائنا واطفالنا وتقبل تحياتي
|