عرض مشاركة واحدة
قديم 05/10/2012, 08:04 PM   #20
المؤسس والمشـــرف العــــام


صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه

افتراضي



قسم بالله لضحكت على قصة ذامعك الغامدي والزهراني ههههههههههههههههههههههههه
اللي يشوفنيه يقول وش معه ذيه اخاف انه غزل

اما طريقة السمن فوالله انا معكم منتظرون وفي زهران يسوونها بالحلبه وبعض المناطق بالدقيق واما لؤلؤة زهران فمدري عنها بييش تسويها ننتظر ونشوف

اما الصهيبي فاعتقد انه نسبه الصهباء اي البياض الذي يخالطه حمره والجمال لاي شي سواء المرأة البيضاء او غيرها من الشي الجميل والسمن من اجمل اشياء واكثرها شفافية وجمال والقهوة الفاتحة اللون


أرأيت ما فعلت بنا الصهباء
-

أرأيت ما فعلت بنا الصهباء= من حيث تسبي العقل وهي سباء
جارت على الأعطاف حين جرت لها= جرى النسيم غصونه الندماء
بكر على قرع المزاج تبرجت= في الكأس فهي قريعة عذراء
نار يزيد الماء في إيقادها= أرأيت نارا يزدهيها الماء
ومن العجائب أن تروض أمة= قتلت وفيها بعد ذاك إباء
يحدو بها صخب المثاني كلما= غنى تثنت أيكة غناء
حسب الأماني موردا ومغردا= وهل المنى إلا غنى وغناء
ما لي وللأيام تخطب هدنتي= حتى كأن صروفها أكفاء
لا تستطيع يد تصد شكيمتي= عن شيمتي فلتجهد الأعداء
إني لذو لونين أحمد معشرا= وأذمهم ما أحسنوا وأساء
وا خلق سما خلق الأمير بفضله= والسيف فيه رونق ومضاء
متواضع في عزه لعفاته= إن التواضع في العلاء علاء

وايضا
روحُ النفوسِ تنفُّسُ الصهباء
منْ دُونها كالصبح باللألاَءِ
فكأنها مِنْ فوق عرش زُجاجها
بلقيسُ تُجْلَى في حُلَى حسناء
وكأنها في الكأس شمسٌ قارنتْ
بُرْجَ الهلال فهلَّ بالأضواءِ
نظم الحبَابَ على شقائقِ أرضها
نثرُ اللآلىء من ندى الأنواء
لَمْ أدْرِ هل أبدتْ حَباباً زاهراً
أو عكسَ نورِ كواكب الجوزاء
تسرِي كسَرْي الروح في أعضائها
أو كالصَّبا في الروضة ِ الغنّاء
وتُعيدُ نشأتها المشيبَ إلى الصِّبا
فكأن عيسى جاء بالإحياء
تَرْوِي عن العصر القديم حديثها
بتسلسلٍ والدَّوْرُ في الندماء



 
مواضيع : صقر الجنوب



رد مع اقتباس