ولذلك فموت الذكر ـ أو الرجل ـ ليس خسارة فادحة.. ولكن موت المرأة ـ أو الأنثى ـ خسارة فادحة للحياة.. ولغريزة البقاء.. لأن الأنثى هي: حاصلة البقاء ووالدة الحياة!
أستاذى مشهور
اولا إختيارك للموضوع إختيار رائع
ثانيا أدهشنى كثيرا عنوان الموضوع
ثالثا وهذا هو الاهم تعليقى على الموضوع
من قال ان الرجل لاضرورة له
كيف تحيا إمراه بلا رجل
لا المرأه تستطيع ان تحيا بلا الرجل ولا الراجل يستطع ان يحيا بدون المرأه
ففى البدء خلقهما ذكرا وانثى
خلق ادم وخلق حواء
وكم من ملايين الرجال يشعلون الحروب التي تأكلهم، وتبقى المرأة بعد ذلك: أرملة ـ أو يتيمة ـ ولكنها تبقى!
هي بالفعل تبقى
ولكن تبقى يتيمة الحياه
وانا رأيت حاله لإمراه توفى زوجها بل رأيت حالات ولكن هذه الحاله قريبه من قلبى
فهي خالتى توفى زوجها وترك لها ولدان
انا اتفق معك ان كان لها القدره على البقاء
ولكن سالتها فى مره أانت مبسوطه
لانك ربيت ولديك تربيه صالحه
واحد ماشاء الله دكتور وواحد ماشاء الله مهندس
قالت لي
انا بالفعل مبسوطه ولكنى عايشه يتيمه بدون زوجى
بالرغم من ان الاسره كلها حولها
ولكن وجود الرجل فى حياة المرأه أمر ضروري جدا لها ولأولادها
والمرأه الغربيه عادة إذا فقدت زوجها لايهم عندها كثيرا
ولكن المرأه الشرقيه وجود الرجل مهم جدا فى حياتها
فحياتها لايكون لها فائده بدون الرجل
وأعتقد أن
كل حياتها تقريبا بتموت بعد فقدها للرجل فى حياتها .
هذا يعنى ان وجود الرجل ضروره وضروره حتميه
أشكرك أستاذى مشهور
وأتمنى أن أقرأ موضوع عنوانه
وجود الرجل أمر ضرورى جدا جدا
|