لنكمل القصة مثل ماقلت لم يبقى في القرية احد الانا والجد عثمان رحمة الله وكان جالس في الجبل الي في الجهه الجنوبية من العواهب
انا شفتة لمن نزلت الى محل الحادث لم يكون فية احد من الجماعة
فقلت في نفسي لازم الوالد يكون عندة خبر الوالد في الزراعة بالمندق
مع مجموعة من الجماعة الموضفين هناك المهم اني شغلت التربو وبدون نعال الله يكرمكم اول ما وجهة جدتي ام ابي العياضي في المسراب
الي بين البلاد بعد بيت الوادي وسالتني ويش فية قلت فية مداوسة فوق العواهب مدري كيف جت مني المهم اني مشيت على مثبت السرعة يعني مافية انتسم اوقف ودعسة واحدة حتى وصلت اول المندق من الجهه الجنوبية كان نزول وباقي الى الان اول من لقيت
احمد بن جابر رايح البيت وقلت لة انا معرف الزراعة ورجع معي الى الوالد كانت الزراعة وسط المندق ولامارة في اسفل الجبل الي جيت منة بلغت الوالد ذالك اليوم وقال نروح نبلغ في الامارة الامير في ذالك الوقت من السدارة او السديري نسيت اسمة واول شي تحقيق معي انا وكيف رحت المهم عدة اسالة ودخلوني السجن السجن عند المسجد الي في وسط المندق وبعدها شالوني مع الوالد في جمس ونيت
احمر مشرع ورحنا الى القرية ولم نجد في القرية الا العم سالم احمد
مقباس رحمة الله والعم صالح بردان يرحمة الله والجد عثمان رحمة الله
ويمكن امبارك رحمة الله المهم انهم قليل شالونا جميع في الجمس ورجعونا على المندق وتحقبق كل يوم وفي الليل يمكن حول 4 ايام
تحقيق وبعدها عدنا الى البيت وعرفو من قتلة وانتهت القضية ماادري على ايش وهذه من القصص التي مرت علية في حياتي التي لا يمكن ان انساها وعمري ذالك الوقت بين 9 و 8 سنوات قبل 54 سنة العمر الان والحمد لله داخل في 64 سنة والحمد لله المهم وصلنا عند بيت ابي العياضي الله يرحمة البيت مكون من دورين وكان البيت كبير وهو مشترك مع ايل شنان مع ابي وابي موسى الله يشافيهم الاثنين مشتركين في رعش واحد وابي عيدان على كان اصغر اعمامي وكان في ذالك الوقت البيوت صغار جدا بس النفوس والقلوب كبيرة والاحترام والحب متواجد وكانت الموية في القربة
تكفي ليوم كامل واليوم كل واحد يبغالة وايت يالله يكفية سبحان الله
بعد بيت لاايل شنان جرين لدياس وبعد الجرين المسطح والمكان الذي كنا نطحلس فية وكذالك كان يعرض فية الحيوانت في سوق الربوع تتجه جهة الشرق السوق كان مستطيل الشكل من كل الجهات
دكاكين ماعدى من جهة الشمال اعرف الى الان بعض اسماء بعض التجار في ذالك الوقت وكان في الوسط بسطات من ثلاث جهات من الشمال الرقاعة التي يقلون عمرها اكثر من 200 سنة والله اعلم
وهي في الجهه الجنوبية من القرية ومما يذكر ان عروقها واصل الى تهامة والله اعلم وهذه الرقاعة مغطية على بعض البيوت وعلى نصف السوق وعلى جزء من المصطح وكانت في ذالك الوقت اطول شجرة عندنا وكان المسجد تحتها وكنا ناكل من ثمرها او قهدتها كانت حلوة بالمرة وكانت الغذاء الرائع لنا القهدة قريبة من الحماط اذى استوت قبل كذى يكون اخضر الون ولة طعم برضة طيب الورق كبير ودائري الشكل كانت اغصانها ضخمة وكبيرة وكانت ضخمة من الاساس وعريضة جدا وكان ذالك الزمان يبيعون تحتها الخضروات والفواكهة مثل العنب والخوخ والمشمش وتفاح البلدي
والقوطة والخيار والقثة وكثير من الخضروات والسمن والعسل وكان تحتها من الجهه الغربية بيت البابور ليل شنان للوالد واخوانة
بيت البابور الي كانو يطحنون بة جاء بعد الرحاه التي كانو يطحنون بها امام بيت ابي العياضي وبيت ابي عيدان حسن وايل علي ربعة
من الجهه الجنوبية الله اعلم انها لسالم سعيد ولي بعدها ربعة لابي عيدان حسن الربعة قطعة من الارض وبعدها السوق وقبل السوق في جدار السوق من الجنوب كان هناك دمنة للعم عيدان وكان في الجدار الي خلف السوق شحرة نسيت اسمها كنا ناخذ منها للغسيل الملابس تطلع رغوة ونغسل بها ومن الجهه الشرقية لربعة كان هناك
تين برشومي ليل علي وكان يسمى تين القحم عثمان لازلنا لم ننتهي
نواصل في مابعد ان شاء الله ارجو عدم المواخذة اذا كان في اخطاء املاية فانني بيلد في الاملا والنضر الى القاء