هذه قصيده للشاعر/ خرصان من قرية الطويله والرد للشاعر/صالح بن دخيل الله آل مسيفر الغامدي من قرية آل غانم وكليهما من قبيلة خثيم
رحمهما الله واسكنهما فسيح جناته
عندما كانا في حفل دخل الحفل شاعران من البدو وكانا عندما شافا الشاعر /صالح كبير في السن واعرج دار في عقليهما على ان يخرجاه من الحفل ومن بعد يخرجان الشاعر/خرصان قال خرصان في هذه القصيده البدع يخبرهما ان هذا الشاعر لاتستطيعا له لأنه من فحول الشعراء فقال

البدع /خرصان

حي عوداً دليلاً سيد الأجمال ماشي زيله
عوداً اضما ومفتول الذراعين قدربي بهدرا
يوم يهوي بذرعانه مثيل البروق الأمعه
لاتدني براسك عندراسه يدوسك بالحياه
يحمل الجور والديبان يبرك عليها تحت زوره
لين يندر ضروس العقل منها ويحتل اسمها
لوتولف جمال الحجزوالتهم في جنمبه نقلها
دامك الله ياهذا العوادي تهاوشنابها
سر مع ذالجمل والأاسترح وانتسم مالجمله

الرد من الشاعر/صالح مسيفر

عزوتي مثل سيلاً لامضى كل وادي زيله
عرجلاً والشيم في روسهم جيده والله بها ادرى
قلتهم في اللقاء علخصم مثل البروق الأمعه
حسبهم ياالاه العرش والموت بيده والحياه
وانته لوكان ماتعرف محله فاجب لك تزوره
لاتقل مامعي رخصه ولا اقدر ولااعطي بسمها
محسن الصادقه لاقالها غيرنا وانحن نقلها
خير من هرجة الكذب التي كم تهاوشنابها
يالله انك تجمل ماتلي وانت راع الجمله

بعدها عرفا الشاعران انهما لا يستطيعا اخراجها من الحفل وقيل البدويان هما اللذين خرجا
تقبلوا تحيات /ابو نايف