أحيانن وبين ألاف السنين تغار الأرض
من القمر بين فينة وأخرى من حقب الزمان
يأخذ الأرض الغرور ويأخذها بعيدا موقعها
الأستراتيجي بين كواكب المجموعه الشمسيه
لذالك تحوال جاهده أن ترتقي فوق القمر
لكن ماذا يحدث حينما يأخذ الأرض غرورها؟؟
أكيد الذي يحدث أن القمر يختفي كليا أو جزئيا
حسب جرئة الأرض على القمر..
وتريد الأرض بهذا العمل الأرعن أن تستحوذ
على قلوب البشر
لكن هيهات هيهات
أن يمر الأمر على حسب ماتريد الأرض
فيجتمع البشر بختلاف مللهم وأعراقهم
ويعلنوا اكبر مظاهره في التاريخ
ليشجبوا وينكروا هذا العمل من الأرض
(وأن اقول لم يجتمع البشر على شيئ كما يجتمعون على حب القمر وأنه أفضل من الأرض
لذالك يقوموا بذالك اليوم الرهيب عاقلهم ومجنونهم كبيرهم وصغيرهم نسائهم ورجالهم في
وقت واحد وفي ساعه واحده وينظرون لمكان القمر وتتعطل الأعمال وينشغل الناس في
هذا الخطب الجسيم وأن اختلفت طرقهم في التعبير على ذالك العمل الرهيب من الأرض)
فما حيلت الأرض ألا أنتلبي مطالب البشر وترجع كسيرت الخاطر مطئطئت الرئس لتنزل
في موضعها الصحيح ومكانها الذي تستحقه.
وحين تذهب أجيال من البشر وتأتي أجيال
تعود الأرض لتغزوا القمر ضنن منها أن بتغير الأجيال
يتغير حب الناس لذالك المخلوق الذي لايوجد بين مخلوقات
الله عز وجل
من حضى بذالك الحب غيره
حتى الرسول لم يحضوا بحب كحب الناس للقمر
فما من رسول إلا عودي ووجد من يكرها ويحاربه
أذا حتى النور الذي وضعه الرب في رسالت الرسول
لم ينير البشريها كلها
كما أن أنار القمر البشريه.
لذالك لابد من الملك أن يرجع ويقبل قدمي القمر لكي
ينير له المملكه
وأذا استلزم الامر أن يسجد للقمر فاليسجد
لأنه لا خير بمملكه دون قمر
|