فهل أصلح يا ترى؟!
زوجتك المحبة: هيلدا
ومن يصلح سواها ..... هذه الرائعة لم تستفزها تلك الرسالة ولم تغضبها ولم تكسر الصحون وتقلب القدور بل حفزتها الى مراسلة زوجها بكل معاني الحب والتقدير للعشرة التي بينهم والمحبة التي جمعتهم ...
فما أجمل ان تكون المشاعر بهذا السمو ...........
|