صدق المشاعر
بكل مايحمله الطيف من الوان
وتنساب من بين الجبال الوديان
ورفرفت نسائم الليل الأغصان
لا أملك سوى الوقوف حائراً
أمام كلماتٍ تكاد تبوح بما يجول في خلد من يمتزج بها
وهنا ماذا أكتب لم يتبقى لي شيء إلا نظرة إعجابي
بقلمٍ مطواع في يد صاحبه ليترجم له أحاسيسه ومشاعره
فهنيئاً للقلم وصاحبه هذه الألفة
مع قبول تيحاتي