احبائي اعضاء ومرتادي رباع الكرام
يستوقفني ألأبداع ألأدبي ويستهويني من يتفنن في ابداعه وهناك اثنان في هذا المنتدى يثيرون بحق في مجالين
النبطي الابداعي وصايف الشاعره المبدعه
والشعبي الجنوبي علي السبيه بدون منازع وان قال قائل غيره فالجواب انا كفيل به
هناك اخرين مثل امير الشوق واللذي استثارني ثوره غير طبيعيه
لكن اتت وصائف وجعلتني في لحظة عشق الأدب اعتقد اني شاعر فكتبت مجاراة لقصيدتها لعبة عيال
لما ملكته تلك الكلمات من معاني جميله وان ظهرت كلعبه واسلوب منفرد رائع
واترككم مع المشاركه المتواضعه


ياوصايف ودي ابحث عن كنايات الكنايه
هي حقيقه في خفوقك او أهي حلم(ن) وزال
هي مثل قصه سرت بك مثل احلام الصبايا
كانها قصه صحيحه فاسمعي هذا المثال




كان يا ما كان في عصر الحكايا والروايا
كان به فارس مخضرم يمتلك احلى الخصال
كان له في كل وادي الف قصه في روايه
يوم غامر في شجونه واندفع نحو المحال

يحسب ان الصدق ميزه والوفا روح الوفايه
داعب احساسه شجونه قام يسرح بالخيال
يرسم الصحرى سفينه شايله للحب رايه
لين هاج الموج فوقه وافقده حتى الخيال


فاق من حلمه مروع لا مياه ولا سقايه
قام ينفض عن هدومه من حبيبات الرمال
والتفت حوله يدور وين سيفي ياردايه
مادرى انه يوم ميل انزلق سيفه ومال



والشجون الي رسمها كانت اسرار الروايه
صعب امره يوم فكر والعرق زخه وسال
قال ماكبرها مصيبه صابته بين الحنايا
قلب عاشق روح راحت رجعته لهله محال




هام بالبيدا لحاله لين ضيعت الروايه
قمت افكر في مصيره لين سويت المقال

بس خاتمت الروايه كانت اشبه بالجنايه
يوم خلصت الروايه قمت قطيت العقال
اكتشفت اني انا الراوي وانا سر الروايه
وان خاتمتي على قولك بعد لعبة عيال
الهمس