اهل رباع الكرام
بدع/ (على لون الزمل )
يقول :
كل خيلاً في الميدان يصهل ويُبصَر له رباع
دام في حكم فارس ماضري باالرخاصه والهزايم
مايفكر في اهل الكيد حاشا ولا يصبح ذليل
في ايده السيف الاملح يوم يسطا يودب للجواحد
جـاره الله من علماً ينقدّه والا يجبره
الطوارف لها حدان واللي عرفها جا يوصف
وانه ماينتظر ولد الخطل لين يغدي له رفيق
يكسب المدح بين الناس لو يتجه شرقا ويامن
فعل الابطال مايُنسا ولو يحتقره الجاهلي
الرد /
ياسلامي على الاجواد في منتدا قرية رباع
والله ما ضيق من ونعم ولاخاطري به منه زايم
في نهاراً بدت به شمس والا انحدر ولاذ ليل
انحن وانتم شرف زهران في درب والمنهاج واحد
صفنا لاانقسم في وقت حرباً بنقدر نجبره
الله ياماأحكم القايد بوقت الطلب جمل له الصف
الاوامر يصدرها بدون اكتبار الا رفيق
لين راعي الخطاء يسلم ورا المخطيه من شريامن
والكفو ما يصد الوجه عني ورد الجاه لي
|