ومن الأسباب ا
لتي تجعل الناس يرفضون الرجوع إلى الحق ،
والاعتراف بالخطأ ،
اعتبار أنفسهم أوصياء على فكرة أو مؤسسة أو شركة يديرونها ،
فيحملهم ذلك الإحساس على رفض الآخر ،
وعدم الاستجابة السريعة لآرائه ومقترحاته خوفاً من سقوط الفكرة ،
أو انهيار المؤسسة ، أو ضياع الشركة.
والكبار
هم الذين ينأون بأنفسهم عن ذلك ،
بل يُشركون غيرهم معهم ،
ويعتبرون الجميع شركاء في بناء الفكرة ،
ونجاح المؤسسة ،
وإدارة الشركة.
|