عرض مشاركة واحدة
قديم 12/02/2013, 08:25 AM   #713


الصورة الرمزية طير حلحال
طير حلحال âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24120
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 أخر زيارة : 18/09/2015 (09:07 PM)
 المشاركات : 1,533 [ + ]
 التقييم :  4710
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



حياك الله أختي الفاضلة لؤلؤة زهران والله يعطيك العافية ، أتعبتك أنا وكهلتي وجبنا لك الصمرقع في رأسك ، وما شاء الله عليك تجيدي فن الدبلوماسية في الحوار فردك فيه نوع من الدبلوماسية ولم تُعـطـيـني إجابة شافيه ووافية وخلـيـتـيـها ممعمعة ، إلا أنك قلتي في آخر ردك أنه في حالة تعذر مشاركة الأخ الكريم الفقير إلى الله سيتم الإستعانة بالأخ الكريم د. ليل الوعد للقراءة وإذا ما فادت فـيـنا قراءته سيتم الإستعانة بشون أم محمد ، فهل أعتبر هذا الكلام موافقة منك على مشاركة كهلتي في الرحلة أم أنكم فقط ستستعينون بشونها وقت الشدة .
وعلى ذكرك بأنه سيتم الإستعانة بالأخ د. ليل الوعد للقراءة عـلى من يتلبسه جني في الرحلة ، يُقال أن فيه رجل من أهل نجد كان لديه إبن أكرمكم الله يـتـبـوّل على الفراش وهو نائم وعالجوه عند أكثر من طـبـيـب شعبي ولكن باءت كل محاولاتهم بالفشل وأستمرت معه هذه الحالة ، وأخيراً أشار عليه بعض القوم بأن هناك فقيه في إحدى الهجر البعيدة عنهم يقرأ على المرضى وأن الناس يتباشرون بقراءته فعزم الرجل أن يذهب لذلك الفقيه لعل الله أن يطرح الشفاء على يديه ، وفعلاً سافر الرجل وإبنه ووصلا للهجرة التي فيها الفقية وقابل الفقيه وقص عليه قصة إبنه ، فقال له الفقيه خيراً إن شاء الله الأمر بسيط وسأقوم بالقراءة على إبنك لمدة ثلاثة أيام فقط وبعدها إن شاء الله سوف تـتحسن حالته ، ثم قام وخصص لهم غرفة من غرف منزله للسكن فيها وصار كل يوم يقرأ على الإبن صباحاً ومساءً وفي الصباح الباكر يذهب الوالد إلى فراش إبنه ليطمئن لعل وعسى ولكنه يتفاجأ بأن الأمر لازال كما هو لم يـتغـير شئ ويقول له الفقيه لا تستعجل الأمر سيُشفأ بإذن الله ولن يتعدى الأمر أكثر من ثلاثة أيام وسيكون خلالها على أحسن حال وفي صباح اليوم الثاني يذهب الرجل كعادته مسرعاً إلى فراش إبنه ليطمئن ولكنه يفاجأ أيضاً بأن الأمور لازالت على ماهي عليه ويستمر الفقيه في القراءة على الإبن وفي صبـيحة اليوم الثالث وهو آخر يوم كان الفقيه قد وعد بأن الأمر سيكون فيه على ما يرام ، ولما ذهب الوالد المسكين ليطمئن على أحوال إبنه ومعاينة فراشه كانت المفاجأة الكبرى والتي لم تكن على البال ولا على الضمير بأن الإبن أكرمكم الله قد سوى عمايل على الفراش بدلاً من الـتـبـوّل فأُغمي على الوالد المسكين من هول المصـيـبة وقال في نفسه يا لـيـتـني خـلـيـتها على مبنى الشائب وكان الله من قراءة هذا الفقيه ، فأنا حقيقة خائف تـنعكس قراءة الأخ د.ليل الوعد على الشخص المتـلبس به الجني ويصير فينا علوم في الرحلة وتدخل الشياطين والعفاريت في الجميع بدل ما كانت في شخص واحد بسبب قراءة الأخ الكريم د.ليل الوعد ههههه
دمتي في صحة وسعادة وحفظك الباري .

حياك الله أخي الغالي د.ليل الوعد والله يعطيك العافية وتراني إبن عمك وأعجبك وخل ثقتك فيني في محلها ولكن هذه الأمور ما يـبـي لها شجاعة وفتل عضلات فهذه ام عيالي وبـيـني وبـيـنها عشرة طويلة وتبغاني في آخر الزمان أبور فيها ماهوب طير حلحال اللي يسويها إبشر بي عند العلوم الثانية حطـني على يمناك وخذ فارس لا يشق له غبار ، أما أنني أستخدم قوتي وأفرد عضلاتي على كهلتي وأم عيالي ورفيقة دربي فلا والله ماهو طير حلحال اللي يسويها فإم محمد لها الحشمة والمقدار ، وعلى فكرة سمعت الأخت الكريمة لؤلؤة زهران تقول إنها بتحاول تستعين بك لتقرأ على من يـتـلبسه جني أو عفريت في الرحلة ، فما أدري عنك كيفك في هذه الأمور إنت بـتضبط الشغل وإلا يصير فينا مثلما صار في إبن صبي نجد بدل ما كان يـتـبـوّل صار يعمل عمايل بسبب قراءة الفقيه وإنت بدل ما يكون المتلبس به الجني واحد يصبحوا كل أفراد الرحلة حريم على رجال متـلبستهم الجن والعفاريت بسبب قراءتك وعلى قولت القائل بغيناها طرب جت نشب ههههه
دمت في صحة وسعادة وحفظك الباري .




 
التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة زهران ; 12/02/2013 الساعة 01:52 PM

رد مع اقتباس