أشكرك أختي الفاضلة لؤلؤة زهران على طرحك لهذه الرسالة العجيبة الغريبة من هذا الزوج الداهية لزوجته والتي تـنم عن دهاء وعبقرية وذكاء قلما نجده في كثير من الأزواج فهنيئاً لهذه المرأة بهذا الزوج الفذ والعبقري والداهية الذي أستطاع أن يُصيغ هذه الرسالة بهذا الأسلوب الفذ والذي يعجز عن فك طلاسمه أعتى الفلاسفة والخبراء وهذا لا يُعتبرُ كيداً وإنما يُعتبر عبقرية ودهاء لا يأتي من ورائه ضرر مباشر للطرف الآخر إلا إذا كتب الله له ذلك وهو دعاء عابر فبعض الحريم تكون نكبة على الزوج ومدخال شر عليه نظراً لمشاكلها وطلباتها التي لا تـنـتهي ولذلك وجه لها هذا الدعاء فإن كانت تستحقه فتستاهل وإن كانت لا تستحقه رجع عليه ، أما كيد النساء فإنه يؤدي في ستين داهية ولا يقوم للطرف الآخر بعدها قائمة ، ويجب على هذه الزوجة أن تحمد الله وتشكره على هذا الزوج العبقري والداهية وأن تعض عليه بالنواجذ وأنا حقيقة أعتبر رسالته هذه من المعلقات التسع فالثامنة قد سبقـتـه بها الأخت بسمة أمل والخاصة بإفشاء السر عند المرأة ، ومهما تحاولن أخواتي الفاضلات أن تـتصيدن في الماء العكر على الرجال من أخطاء وهفوات فلن تصل إلى مستوى كيد النساء فكيدكن عظيم ومميت وقد ذكره الله في كتابه الكريم من فوق سبع سموات وإلعبن غيرها ههههههههههه
دمتي في خير وسعادة وحفظك الباري .