صح لسانك يابو بدر ملايين ... وأنا حاولت تنسيق قصيدتك لكن المصلح الله
طاح العاري ع المتجرّد المعرفه ماشي ههههه ... وعوّدت أردّ ومدري
عن الرد لكن إن كان ماأعجبك أنقله في قسم المرح ههههه
الرد : الزيادي=
**=
ما لبشّار غير السّبع والطير تأكل م الحمه=
أنقلب كنّه (الحرباء) وهو كان فيما فات معنا=
يحسب الفتنه مانقدر نعقّب لها ونحلّها=
دارنا مهبط الوحي الذي ماخذلنا من جواده=
والتعيس الذي من بعد (كنز الغِنى) فوقر ضنا=
لاهيا تنطحن شبّيحته فالوجوه وفالقوافي=
قُدرة الله لان الحيد الأخضر لها والنيف لان=
وإنت لو شفتنا عن فعله اللي يشرّه ياب لدنا=
ننتظر تشخص أبصاره وروحه تشرّف موقفه=
والجهاد الذي شوكته بين الروافض والقبايل=
له زِمامٌ (ولايفتل ولاينقض) الا من حكم=
أسهر الليل يابو بدر وإن طاب وقت القول قيله=
والا صَلّ العِشاء وأرقد وعدّاك قيل القايلين=
الحَاكِم لو يقول : (البحر ماهو بموج وماء نقوله)=
مانقدر ننتقد رايه بصفحة كتاب وقولمن=
أبلغ الحكمه (الصمت) الذي يُعتبر مكسب وفيده=
ماأبتنال الطموحات العلالي وأنا ماأبنالها=
خلّنا بين بدّاع القصايد على نزف المشاعر=
مالنا غير ماقد صار (نتجاهله) والا (نبيه)=
واللي من سوريا مكتوب لي شوفهم لابُدّ أراهم=
واللي ماتوا فهذا دربنا ياجميع المسلمين=
قل معي (ياعسى بشار ينصاد في ليله بظلما)=
ثم نجمع بقايا جُثّته للكلاب أنعي بها=
**=