القصه
ابو زياد الا هو خميس السبيه حصل له يمنه(جمع يماني)متخلفين حصلهم في سقيفه
في الوادي ورحم حالهم وفرش لهم السقيفه وحط فيها فوانيس نيابة عن الكهرب
وجاب لهم قدور وصحون وكل مستلزمات الطبخ وفرش وما الى ذالك يعني صارت
السقيفه (شاليه)
الحاصل انه في يوم من الايام قرر يبني له مجلس من حجر الرجال يبغى يعيد ذكريات
الماضي العتيق وكانو اليمنه يساعدونه في بناية المجلس وفي ليله ظلما مسكتهم الجوازات
وبعد التحقيق معهم قالو احنا شغالين عند خميس وهو المسئول عنى واستدعت الجوازات
خميس وصار في الحكايه سين وجيم والحمدالله طلع بالسلامه بعد ان كان قاب قوسين او
ادنى من ابو زعبل
بدعت له قصيده في الاحداث اللي صارت له ورد على القصيده وحبيت اسجلها في هذا
المنتدى لعلها تكون عبره لمن يعتبر ومن لا يعتبر ويابخت من شاف تجربه في غيره

البدع\علي السبيه
ياسلامي عدد نوىً وغيمه من الجو مليمن
ياوجوه الرضا والفود ماهي الوجوه اللي سقيفه
مدحهم من زمانً فات الى اليوم عامر والغدا
والفتن لو تشيع وتنتشر ع الخلايق بي تشع بي
مثل من هم يجرّون الغنايم نهار المنح جر
لا اقبل الحظ الاقشر بين جمع البشر ياجي بعسكر
والقضايا توثقها بنود المحاكم والقيود
ماتعود الوقوت اللي مضت والسنين اللي قضيه
كملي اتالي الزفرات واصفق بكفي والخميس
ودي احاضي الصف وارقبه من شمال ومن يماني
والحسابات مرهونه مع نقصها و ازيودها

الرد\ابوزياد
لا سقا الله يومً فيه جونا زيودً م اليمن
عيشته في الجبال ومرقده طول وقته في السقيفه
وانا في كل يوم وليل عندي عشاهم و الغدا
قلت با اجدد الماضي ولي نيه ابني بيت شعبي
قلت با احط له زافر وببني جداره من حجر
بعد ما اكرمتهم وادخلتهم بيتنا جوني بعسكر
رحت من بيتنا وانا برجلي السلاسل والقيود
اتهموني بمعروفي لهم ثم سوو لي قضيه
والمحقق يقل لجليش خنت الحكومه ياخميس
خذ نصيحت مجرّب وابتعد عن مصاحبت اليماني
ان لاخير في صنعاء ولا في عدن و ازيودها