السلام عليكم ومسّاكم الله بالخير .. وكل عام وأنتم ومن تحبون بألف خير ..
رجعت لكم بعد الغياب ورغم كثرة الأشغال ويبقى حب رباع وأهل رباع
بقلبي ويجبرني بالعودة مهما صار ..
عندي قصيدة تحاكي شيئاً ما بداخلي وحبيت أكتبها وإن شاء الله تعجبكم..
وإن شاء الله من بكره بأكون متواجد ومشارك ..
البدع: شدا الشامي=
*
يا الله أسترنا بسترك .. تقنيات وعولمة جوّال=
والله إنّا ما عرفنا قبلها ( يمقن نعم .. يمقن لا )=
إلا من تطوير منفوحه مع بدوي تحضّرا=
والعيون اللي تعيما عن حقيقتها .. تصدّق صوره=
والذي ما صاد نسناس الهوى .. خاطر وصاد إعصار=
الله أكبر كم سيولٌ (مالبرودوكاست) من حُبّاني=
كلما دزّوا ليَ على (الخاص) .. (بنق) أثروا دقالها=
**
الرد: شدا الشامي=
*
قال بن قثرود ما أنسى أهل المحبة .. عَلى ما أتجوّال=
كل ما للحُبّ يتزايد ولاهو ناقصٌ ومقلّا=
والقصايد لابديت أحضر .. مع بدوي تحضّرا=
وأنا ماني ضيف في دار الكريم اللي تصدّ قصوره=
الله كم مدحٌ يشرّف قايله في (بيت صادع) صار=
أشهد بالله يا رباع إنّ الودون اللي بها حُبّاني=
ماهي أغلى من مدايحكم .. وبن قثرود قالها=
**