عرض مشاركة واحدة
قديم 18/08/2012, 03:33 AM   #854


زهراني زهران âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24261
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 08/12/2014 (02:34 PM)
 المشاركات : 8,043 [ + ]
 التقييم :  3095
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



سورة المدثر
آياتها 56
ترتيبها 74
بسم الله الرحمان الرحيم
يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُقُمْ فَأَنذِرْوَرَبَّكَ فَكَبِّرْوَثِيَابَكَ فَطَهِّرْوَالرُّجْزَ فَاهْجُرْوَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُوَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْفَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِفَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌعَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًاوَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَّمْدُودًاوَبَنِينَ شُهُودًاوَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيدًاثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَكَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًاسَأُرْهِقُهُ صَعُودًاإِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَفَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَثُمَّ نَظَرَثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَفَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُإِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِسَأُصْلِيهِ سَقَرَوَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُلَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُلَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِعَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَوَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِكَلَّا وَالْقَمَرِوَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَوَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَإِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِنَذِيرًا لِّلْبَشَرِلِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَكُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌإِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِفِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَعَنِ الْمُجْرِمِينَمَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَقَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَوَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَوَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَوَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِحَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُفَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَفَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَكَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌفَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍبَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُّنَشَّرَةًكَلَّا ۖ بَل لَّا يَخَافُونَ الْآخِرَةَكَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌفَمَن شَاءَ ذَكَرَهُوَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ


 

رد مع اقتباس