عرض مشاركة واحدة
قديم 18/08/2012, 03:18 AM   #848


زهراني زهران âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24261
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 08/12/2014 (02:34 PM)
 المشاركات : 8,043 [ + ]
 التقييم :  3095
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



سورة القلم
وآياتها 52
ترتيبها 68
بسم الله الرحمان الرحيم
ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَمَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍوَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍوَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍفَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَبِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُإِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَفَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَوَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَوَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍهَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍمَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍعُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍأَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَسَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِإِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَوَلَا يَسْتَثْنُونَفَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَفَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِفَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَأَنِ اغْدُوا عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صَارِمِينَفَانطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَأَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌوَغَدَوْا عَلَىٰ حَرْدٍ قَادِرِينَفَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَبَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَقَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَقَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَفَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَقَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَعَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَكَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِأَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَأَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَإِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَأَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَسَلْهُمْ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌأَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَيَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَخَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَفَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَوَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌأَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَأَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَفَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌلَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌفَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَوَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌوَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ


 

رد مع اقتباس