عرض مشاركة واحدة
قديم 17/08/2012, 11:29 PM   #838


almooj âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14546
 تاريخ التسجيل :  Mar 2009
 العمر : 56
 أخر زيارة : 26/04/2013 (06:51 AM)
 المشاركات : 7,596 [ + ]
 التقييم :  4193
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



سورة الواقعة - سورة 56 - عدد آياتها 96
بسم الله الرحمن الرحيم

إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُلَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌخَافِضَةٌ رَّافِعَةٌإِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّاوَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّافَكَانَتْ هَبَاءً مُّنبَثًّاوَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةًفَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِوَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِوَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَأُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَفِي جَنَّاتِ النَّعِيمِثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَوَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَعَلَىٰ سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍمُّتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَبِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍلَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَوَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَوَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَوَحُورٌ عِينٌكَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِجَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَلَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًاإِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًاوَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِفِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍوَطَلْحٍ مَّنضُودٍوَظِلٍّ مَّمْدُودٍوَمَاءٍ مَّسْكُوبٍوَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍلَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍوَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍإِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءًفَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًاعُرُبًا أَتْرَابًالِّأَصْحَابِ الْيَمِينِثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَوَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَوَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِفِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍوَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍلَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍإِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَٰلِكَ مُتْرَفِينَوَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِوَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَأَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَقُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَلَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَلَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍفَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَفَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِفَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِهَٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِنَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَأَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَأَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَنَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَعَلَىٰ أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَوَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَىٰ فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَأَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَأَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَإِنَّا لَمُغْرَمُونَبَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَأَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَأَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَلَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَأَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَأَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِئُونَنَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَفَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِفَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِوَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌإِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌفِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍلَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَتَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَأَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَوَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَفَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَوَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَوَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُبْصِرُونَفَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَتَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَفَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَفَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍوَأَمَّا إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِفَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِوَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَفَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍوَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍإِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِفَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ


 

رد مع اقتباس