كل ما تذكرت هذه القصيده او صاحب القصيده الشيخ الوالد عبدالله بن محمد بن جار لله رحمه الله عريفة قرية رباع سابقا كل ما عادت بي الذاكرة إلى أسرة قد عمرت في قلب رباع ( المساريه ) والذكريات مع هؤلاء الرجال كثيرة ولا يمكن أن أضعها هنا في هذه العجالة او انني أستطيع أن اذكر السيرة الذاتيه لكل واحد منهم الشيخ جار لله بن محمد الفقيه والشيخ عبدالله بن محمد الفقيه وما أتسمت به سيرتهم من تعمير في الحياة هم قد تركوا سيرتهم وانا أمثلهم هنا بصفتي من الاسرة وهم أهلي فلابد لي أن أعيد ذكراهم ومن حقي أن اذكرهم وأترحم عليهم إنهم أسرة عاشت في قلب رباع المساريه وما حداني أن أعيد الكتابة هنا لإنني إلى اليوم اسال عن قصيدة قد شقت طريقها كل هذه السنين وهي عامرة بين ابناء الجنوب بل بين ابناء المملكه عامه ومعانيها لم يستطيع احد أن يفسرها إلى اليوم فكل شخص يأتي بتفسير من عنده القصيدة من الشيخ عبدالله بن محمد بن جار لله إلى أخيه الشيخ جار لله بن محمد بن جار لله وكان في مدينة الرياض اى الشيخ جار لله وقد ارسلت له بدعا وردا من نفس الشاعر الشيخ عبدالله بن محمد وليس كما يقال انا هنا اضع النقاط على الحروف واتحمل كامل المسؤليه عما قلت عن هذا ألقصيده العصماء والتي لم يقال مثلها في القرن الحاضر وبقوة كلماتها ومعانيها وما تهدف اليه من كلمات منسقة مثبته بالمعاني وهناك بعض الكلمات تغيرت في القصيده ومعانيها قد حرفت ولكن الحمد لله أن الأصل موجود والشيخ جارلله بن عبدالله هو خير من يقدم هذه القصيدة بصوته عن والده الشيخ عبدالله وقد فعل في حفل التكريم الذي أقيم بمدينة الطائف وإلقى القصيده بصوته على الحضور وصفق الجمهور طويل لهذه القصيده وصاحبها رحمهم الله جميعا وغفرالله لهم أجمعين لشيخ جار لله بن محمد بن جار لله وأخيه الشيخ عبدالله بن محمد بن جار لله والحمد لله ربا العالمين
أر جو الله لكم مع القصيده التوفيق
مشهور