البدع : الزيادي=
يالله أنصر سوريا ... بشار دمّرها بدومره=
وأحمدي نجّاد .. لاجَنّ المساء عنده .. بذريّة جَنّ=
ونحن مانبغي لسوق الفتنه ترويجٌ ولا حرج=
باقي في ثار الحُسين ( الشيعه تتجاوب بحاضر ونعم )=
يالله أبعد (حالها) عن كل حال .. و(مالها) صفه=
المسلم قلبه من أسباب الخطا والظلم والعند آبي=
غير سيف الحق مهما طاح من رُخْص الثمان ..سنين=
إنتظار أم المعارك في (مَرَج دابق) ومن جبهتها=
لاحت مثل البارق اللي يسرق الضامي لطيف الحال=
وأمريكه تنسج خيوط المستحيل آلاتها شغّاله=
والعرب من مؤتمر في مؤتمر .. هرجه وكلّيوم=
الأمين العام لو شمّرت عن ساقه يبين أخواني=
والشارع يبكي قهر في يوم عيد الحُبّ والوليف=
جاء مصايب .. جاء كوارث .. جاء فتن هوجاء .. وجاء بدّاعي=
وأنا عيني ماتشوف .. وحظّي القاشر عماي له=
مدري من يبدي ومن يصعق علي بالحنجره ومن أشّر=
كم لي أترقّب شرار النار وأتحرّا أشعيالها=
الرد : الزيادي=
سامح الله بوي يوم إنّه تزوّج مالبدو مره=
وأنجبت منه العيال وكلهم غزله وذريّة جُن=
عُقْله ومناحي ومحماس ونجر .. حدّث ولاحرج=
والا فإنّ البدو مافيهم كلام وكل أبوهم ونعم=
لكن العَمّه عليها الله وأكبر .. مالها صفه=
مايجي الا شورها والا تضيق وتشتكي عند آبي=
وأستمرّينا على ذا الحال مايقرب ثمان سنين=
اللي مايدري بها يحسب شعاع الشمس من جبهتها=
وأُمّيَ المسكينه مقصورة لسان ويالطيف الحال=
لا تهشّ ولا تنشّ وكنّها في بيتنا شغّاله=
والعَمّه ياما تورّينا نجوم الظُّهر كل يوم=
وأنا يالمتحدث الرسمي سَعَتْ بيني وبين أخواني=
بالفتن حتى تفرقع شملنا والجمع والوليف=
لكن الله أخرج الظالم بظلمه وأستجاب الداعي=
والظالم لابُدّ له من يوم يلقى شر عمايله=
وإنّها حتى وهي في بيت ثاني ماتتوب من الشر=
طلّقها بويه وقامت ضدي إتحرّش عيالها=