صراحه اللعبه وناااااااسه رجعتنا لايام الطفوله ايام الحاره واللعب مع اولاد وبنات الجيران
لي مواقف كثيره لاني دلوعة العيله واخر العنقود بحكي لكم موقف واحد والباقي ماراااااااااااح اقول لكم احتفظ بها لنفسي
خخخخخخخخخخخخخخخخ
ايام طفولتي كانت بحي شعبي ولكنه راقي جدا برقي ساكنيه وكان معظمهم من اهل الجنوب والقليل منهم من اهل الغربيه ومره ارسلتني الوالده بعشاء لاحد جاراتها وكانت توها والده واسمها ام عبد الله ماعندها الابنت والمولود الجديد وكان هناك وحده ثانيه اسمها ام عبد الله وعندها بنات واولا دتقريبا في سني وكل يوم العشاء والغداء من نصيبها طبعا امي تقول وديه لام عبد الله ما صدق على الله وعلى طول على الجاره الثانيه اقول لها امي تسلم عليك وتقول اعذريها على القصور اعطيها
واللعب مع بناتها وارجع امي ما تسألني على باله موديته للي توها والده وبعد كم يوم راحت تزور جارتها وتعتذر منها على القصور في الي ترسلها معاي وتطلب المواعين طبعا الحرمه قالت لها الله يعطيك العافيه ياجارتي والله ماجاني شيء ولا شفت بنتك عاااااااااد تخيلوا امي وكيف الاحراج اعتذرت منها وقالت اكيد فيه شئ غلط وواعطتها خبر انها كل يوم ترسلني المهم رجعت امي وهي في قمة الغضب وكانت امي حازمه وعقابها عقاب لا رجعة فيه عكس الوالد رحمه الله وبعدها حرمت عليه الخروج او اعتب من الباب بحجة اني كبرت وعيب اطلع برى وكله بسبب حبي لام عبد الله واللعب مع بناتها
والله لدمعت عيني وانا اتذكر تلك الايام الرائعه واهلها الطيبين منهم من انتقل الى رحمة الله ومنهم من مازال على قيد الحياه وبيننا وبينهم اتصالات وزيارات ومنهم من لا نعلم عنم شيئ هل هو من الاحيا او الاموات