حقيقة أم زيف
اصفة فرتبك الناس كثيرا
في احد الأيام كانت ليلة ع هؤلاء المساكين يعيشون في قرية نائية.وأساس قصتنا هو رجل مسكين لا يملك من المال إلا ما يسدي قوته اليومي وليتعيش مع هموم الحياة اضطر أن يتعامل مع عصابة الكف السوداء ، وكان بينهم عقد على شفوي على الموعد المحدد لدفع المال وجاء اليوم المشئوم طلبت منه العصابة المال فرفض فقتلوه ومن ثمة حرقوه ورموا رماده في النهر المقدس (الكانج) فخافوا أهل القرية ولم ينطقوا ببت شفاه وفيما تجمع الرماد انتقلت روحه إلى رجل جشع يعبد المال .وفي يوم قمع الشر تحولت الاروح الطيبة إلى جنية رقيقة تطير بالسماء وبين الأزهار ،وتحولت الأرواح الشريرة إلى وحوش وإذا بالوحش الكبير صاحب روح الجشع وصب لعنته عليها فسقطت في وردة صفراء، وكانت الوردة الصفراء تمدها من رحيقها بقوة الانتقام من الشر ،وعاشت 6اشهر داخل الوردة الصفراء حتى اكتمل القمر، واستيقظت لتحمل مسئولية إنقاذ العالم، وتبسمت ببراءة سوف اقوم بمغامرة لذيذة فابتسمت الوردة الصفراء كم انت بريئة اعملي مسئولياتك لنفخر بك العا لم بحاجتك ، وعند انطلاقها سمعت صوت يقول لها أن الكتاب الكبير سيحل العنة فحملته وأسقطته على راس الشرير حتى نزف وسقطت كل قطرة دماء الإزهار فتحولت إلى حدائق يانعة وأصبحت الفراشات والنحل والورد على مد البصر ، مع تحيات المبدع دامج الحقيقة مع الخيالتحياتى يا أميرة الانسانية 0واسمحى لى حيث قمت بتكبير الخط وتغيير اللون لانه مريح للنظر وموضوع يستحق التقدير والاهتمام