انا انصح بدعوة الاهل الى مهرجانات توعية عن ذالك مع وجود مسرحيات للاهل وللاطفال لان المسرح يحاكي روح الطفل فعندما كنت صغيرة في المدرسة الابتدائية شاهدت مسرحية تتكلم عن فتاة كانت تدرس البكلوريا فعندما سقطت تذكرة تهديد اباها لها بقتلها فهربت خوفا وعملة نادلة في احد المطاعم على الشارع وكانت تلبس باروكة شقراء فعندما رئت اباها حزينا سئلته مابك يا عماه قال لها لدي ابنة في عمرك ولاكن من جهلي فقدتها فجهشت بالبكاء وارتمت في حضنه معترفة في الحقيقة وجهشة الاب بالبكاء ووعدها بان يسامحها وهي عادت وقدمت البكلوريا ونجحت لانها بعيدة عن الضغط النفسي وبعدذالك ذهبنا كل صف الى غرفة صفه مع المربي وتناقشنا واحد واحد مع المربي ورجعتوا على البيت وحضنت امي وعاهدتها بان اركزفي التعليم وانجح لانني اخاف ان يئتي يوم واسقط في الموضوع وتقتولوني ضحكة قائلة انا واباك نحبك ولن نذبحك مهما حصل النتي ذكية ومؤدبة فلا تخافي نحن متحضران لانجبرك انت واخواتك على شيئ وحضنتني بامان وكلما تذكرت هذه الحادثه اشعر بنشوة الفرح والامان والله يحمي اهلي يارب
وايضا عملنا ونحن بالثانوية بعض الطلاب ولاكن لم اكن معهم اخذ ايميلات بعض هائولاء الطلاب ومحاولة حل المشاكل وبين 10 -8 رجعوا لحياتهم الطبيعية على قول المعلمين زالعلم عند الله
|