عرض مشاركة واحدة
قديم 31/12/2005, 03:40 PM   #5
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان


الصورة الرمزية مشهور
مشهور âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 245
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 28/02/2014 (09:03 AM)
 المشاركات : 6,236 [ + ]
 التقييم :  10000
لوني المفضل : Brown
افتراضي ياسلام شي جميل ان نناقش مثل هذه المواضيع ونسمع فلذات اكبادنا واخواتنا ذالك



اخوتي اخواتي نبدا اولا بما وصلت بنا الحضارة من تقدم في الحياة ومن هذا المنطلق الفتات هي جوهرة مكنونه حفضها الله واعزها بان صانها من التبرج وهذه واحدة الثانية اتا التعليم وقد حدد حدود شرعية في تعلم الفتاة من بناتنا وحفض حقوقهن في التعليم وقد بذلت الدولة الشي الكثير والكثير لتجعل من الفتات فتاة علم ومعرفة رغم اعتراض الكثير عند بد الفصول الاول على عهد المرحوم الشهيد باذن الله تعالى الملك فيصل بن عبد العزيز والذين عاصرو ذالك التاريخ يعرفون المعارضه الشديدة التيي مرت بنا في ذالك الزمان ومن الذين عارضو ان تتعلم الفتات هم اليوم الذين يتسابقون على المناصب في وزارة التعليم الموضوع ذات صله بفتات الكنبيوتر وفتاة التلفون وفتاة الجوال وفتات البلتوث وفتات المحطات الفضائية المنتشره في صقاع الدنيا اليوم وما نشاهده في كل هذه المحطات من اشيا تخدش الحياء ومام اعيننا نرا الاسما تطاير وبلهجة ممجونه وكلام لايرضى به صاحب دين او غيرة على المحارم اعود الى الامر ذاته ان الفتاة اليوم تريد ان تسير في الطريق الذي يسير فيه الشاب وتبادله نفس الرسايل ونفس المشاعر رغبة منها ان تصل الى حل لنفسها من العنوسة والخوف ان لاتجد من يطرق الباب وهذه حقيقة اخراء تفكر فيها الفتات فتوبق نفسها في المهالك مما تكتب في النت من رسايل واشعار وغزل ومشاركات جمه وهي بذالك تكتب تحت اسم مستعار تعتبر نفسها ان الامر تسلية وتمضية وقت مع من تريد ان تتخاطب معه عبر هذا الجهاز وشي فشي وهي في ذات نفسها تقول ان الامر لايتعدا ان يكون تسلية او وجهة نظر تقدمها في اي منتدى وتعجب بنفسها عند ما تجد التصفيق والمدح على حسن ما تقدمت به من راي او مقالة في الادب او الشعر اوالغزل هنا بيت القصيد وتستمر في الكتابة وشي فشيا حتى تصل الامور الى الاعجاب من ذاك الفذ الذي استطاع ان يصل معها الى اعلى الرتب في جرفها الى جانبه والحكاية تتطور يوم بيوم فتصبح المسكينة رهينة لهذا النت والوقت يمر وهي على هذا الحال وتبحث عن ذالك الشخص ومتى سيكتب ومتى سيعود للكتابة فقد تولعة به وبصدق وهي لاتعلم انها وقعت فريسة طيش الشباب نعم فيصطاد الفريسة بكل هدو وبرقم التلفون وانه صادق وانه سوف يعمل المستحيل لكي يخطبها وهنا دور الهاتف الجوال ايضا ستقول الهاتف لن يعرفني فقط مكالمات ستنتهي الى غير رجعة الم يكن صادقا في مايقول وساجد خيرا منه ولاكن الامر سوف يتطور اكثر بكثير وسوف تبحر في غرام شديد وحب يوهج قلبها مع من تتجاذب معه اطراف الحديث حتى يستولي على قلبها تماما فيفاوضها بان ترسل له عبر النت صورة لكي يرا شكلها ويخبر والدته عنها ويريها تلك الصورة التي وصلته وان ه صادق وسوف ينفذ لها كل رغباتها في الوصول الى حل لمشكلت ابتعادهم عن بعض بان يتقدم الى اهلها لخطبتها وتنتهي معانات فراقهم انظرو كيف وقعت هذه المسكينة فتات النت في الفخ واصبحت مهدده من ذالك الانسان الذي قد غرر بها ووضعها في مازق لن تستطيع الخروج منه الى بتنفيذ رغبات ذالك الحبيب الذي سوف يبتعد عنها الى الابد بعد ان يجد نفسه محشورا في زاوية حاده لايستطيع مواصلة ما بدا به وستكون هي الضحية ولاكن قد فات الاوان كيف ستتزوج من فتات النت كيف ستعيش هذه الفتات انه سوال محير وان النت والتلفون الجوال وتلفون الكمرا اصبحا عبو على المجتمعات المسلمه المحافضه على الدين واننا نعيش في ماساة تكبر يوم بعد يوم وقد قرات ان اليابان قد طورة موبيل جوال يكشف المستور واعتقد ان الكثير قرو عن ذالك هذا راى في فتات النت وهذه حقيقة قد وقعت للكثير من بنات المسلمين الذين ليس لهن خبرة في موضوع مصايب النت ومن هنا احذر كل انسان يريد لبناته السعادة ان يجعل لنت غرفة مخصصة ويشرف عليه بنفسه ان اراد ان يمتلك نت في منزله والله اعلم

مشهور


 
 توقيع : مشهور


التعديل الأخير تم بواسطة مشهور ; 31/12/2005 الساعة 07:30 PM

رد مع اقتباس